مقالات

اعدام المرضى.. يعنى اعدام المسؤول

 

بقلم اسامه شحاته

بدايه تعالوا ننسى كلمه نصبر بها أنفسنا عوضك على الله ٠عندما يعبث الاخرون بسيارة اخر ويتدخل البعض ولايقبل الشخص العوض.. ومن هنا تتكرر الاخطاء وتتزايد. وبالطبع وصلنا لقتل الارواح. إهمال نقص الاكسجين إهمال. عطل الاجهزة إهمال. تقاعس المسئؤلين. إهمال. عدم المتابعه إهمال العيشة أصبحت إستهتار وإهمال سبحان الله الى هذا الحد وصل الإهمال مستشفى حكومى تقتل مرضاها والكل يتفرج هذه الواقعه لاتقل عن التحرش والصور الفاضحه التى يحاربها النائب العام المستشار حماده الصاوى محامى الشعب والذي نجح فى القضاء على هذه الظاهره. الآن نترك له الأمر لمحاكمه هئؤلاء وكل من تسبب فى موت الابرياء بمستشفى الحسينيه ياساده إين د. هاله زايد وزيره الصحه. اين هى مما يحدث. كورونا وقلنا خرجت ت عن السيطره وكل واحد يتلقى علاجة بطريقتة. اقسم بالله العظيم لو تعرفوا المعاناه التى يعيشها الرئيس السيسى ويسابق الزمن فى الإنتهاء من المشروعات ليعرف كل مسؤل إنه مقصر وآثم ياساده حتى يوم الجمعه يمر فيه على المشروعات. حرام على كل من يجلس على مكتبه ولايتابع عامليه. اين الضمير مات. وطالما مات الضمير إنتشر الفساد الذى وصل إلى القتل العمد ولانملك الا أن نقول لن يسامح الله اى مقصر فى حادث مقتل الأبرياء بمستشفى الحسينيه بالشرقيه ولابد من العقاب الصارم الذى يريح الناس الذين فوجؤ من هول الموقف من خلال فيديو موثق. ونحن فى إنتطار الإعدام لمن اعدم الابرياء والله الموفق والمستعان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى