الطاقه اليوم

جنوب الوادى..معقل الاخوان حكايه رئيس القابضه.ورعايه الخونه

الواد عصفور مازال يعيش بين اروقه الشركه القابضه لجنوب الوادى  ومايدورفيها خاصه بعد تحرك الوزارة

ولكن الواد عصفور سيروى لكم وبالتفاصيل أن جنوب الوادى معقل الاخوان ياسادة

والوادعصفور كان سيصبح شهيد فى مجزره الاتحادية وكانت المسافه بينه وبين الشهيد الحسينى أبوضيف الصحفى وابن مركز طما بسوهاج عده امتار .

ومن هنا نقول إن كل  من يعرف اخوانيا ولم يبلغ عنه فهو خائن.

القصه ياسادة قصها للواد عصفور قياده بتروليه ظلت سنوات بجنوب الوادى

وحكى عن رئيس الشركه القابضه الإخوانى والذى عين فى عهده،46موظفا جديدا وتم توزيعهم بأوامر منه على مختلف إدارات الشركه ولاادرى مناصبهم اليوم

وقصه قيام سيارات الشركه القابضه لجنوب الوادى بنقل المسعفين والتوجه بهم لرابعه لاسعاف الخونه

الشخصية التى قصت القصه للواد عصفور لاتخشى الا الله والواد عصفور عرف ايضا أن هناك شخصيات كانت تفترش أرض رابعه العدويه من جنوب الوادى وتعيش هناك لمده ساعات

وهذا الكلام يؤكد أن هناك قيادات إخوانه تحاول زعزعه الإستقرار بالقابضه لجنوب الوادى

وهذا هدفهم دائماً أما زعزعه الإستقرار أو تعطيل العمل من خلال الروتين وهذه هى الدولة العميقه

واعود لموضوع إلغاء عدد من الوكبسات للعاملين بالمركز الرئيسى بأسوان وفرع قنا وفى وقت الدولة بقيادة الرئيس السيسى تنمى الصعيد والمهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية يضع لبنه أكبر معمل تكرير لتحويل المازوت إلى سولار وبنزين وبوتاحاز ووقود طائرات وتقترب تكلفته من المليار ونصف مليار دولار

وفى نفس الوقت وضع لبنه لإنشاء أكبر مصنع لانتاج حمض الفوسفويك بالوادى الجديد وزاره الوزير مؤخرا وتقترب تكلقته من 2مليار دولار وهذه طفره لم يشهدها صعيد مصر منذ سنوات

والسؤال لماذا الغاء هذه البوكسات وفى هذا الوقت هل وشت شخصيه اخوانيه لقيادات الشركه بذلك وكم توفر هذه البوكسات للقابضه لجنوب الوادى الواد عصفور ههههههههه اعتبروا التكاليف قيمه معرضين للحلويات اوخلافه بلاش الملايين التى حصلت عليها الشركه من المنحة التى لاترد.

لازم الكلام ده يحصل مع الصعايده مش كفايه درجه الحراره هناك 90طالما فى القاهرة 50 بالطبع هذه المأساه لايقبلها وزير البترول ولايسكت عليها ومعلوماتى أن وكيل أول وزارة البترول للأمن تحرك وإدارته تبذل قصارى جهدها لاكتشاف الإخوان فى جنوب الوادى

الوادعصفور يقول تحيه لوزير الإنجازات المهندس طارق الملا وقيادات الأمن بالوزارة والهيئه لاكتشافهم كثيرون منهم  وتم تحريكهم لأماكن لا تتعامل مع الجمهور وكذلك  أماكن حساسة ومازالت عمليات البحث مستمره وتحية لكل من يساهم فى كشف هؤلاء

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى