التعديلات الدستورية.. والخونة
بقلم اسامه شحاته
اقتربنا من موعد رد الجميل لمصر التي تحارب من الداخل والخارج.المحروسه التى عانت على مدار التاريخ.لانها فى رباط إلى يوم الدين.حارب أبناؤها ضد الاحتلال حتى رحلوا وحارب فى 48و67وعشنا مراره الهزيمه وظلت العمليات العسكرية من خلال حرب الاستنزاف وحتى رحل الزعيم جمال عبدالناصر الذى جعل المحروسه ايكونه معظم الحركات التحريريه ولكن حاول الخونه قتل إلا أن أراده الله ابت فى الاسكندريه ولكن عندما جاء الوقت خرجت روحه لخالقها.وتولى الرئيس السادات المسؤوليه ووصل بنا الى حرب 73الذى دمرت خط باريف الذى لا يقهر ودخلت قواتنا سيناء التى يحاول الإرهابيون أحداث زعزعه إلا أن الابطال يصفونهم وكل فتره يستشهد عدد من الابطال دفاعا عن المحروسه
ها هو الرباط التى تعيشه المحروسه وهاهو رئيسها يسابق الزمن لبناء مصر الجديده التى قال عنها الرئيس أنها ستصبح قد الدنيا بأبنائها المخلصين والقادرين على العطاء حتى أرواحهم ضحوا بها من أجلنا نحن شعب مصر العظيم
نعم للعلاقات الخارجيه القويه بعد عزلتنا ونعم لمشروعات مياه الشرب والصرف الصحى نعم لعوده الحقوق لأصحابها من شباب وذوى الاحتياجات الخاصه والمرأة ونعم…….. . الخ.
لذلك لابد من أن نقول نعم للتعديلات الدستورية ونعم للاستقرار ونعم لمصر الجديده ونعم للكهرباء التى لم تنقطع بل أصبح لدينا فائض.نعم لبناء الطرق والكبارى ونهضة لم تشاهدها مصر من قبل .نعم من أجل استكمال استزراع مليون ونصف المليون فدان.ونعم لعلاج فيرسcونعم ل100مليون صحه ونعم لتحقيق الإكتفاء الذاتى من ألغاز الطبي ونعم لدخول ألغاز لأكثر من مليون وحده سكنيه جديده وتوصيل على مدار الساعة بكل محافظات مصر بمدنها وقراها ونعم الاكتشافات البترولية حفل ظهر ووضعه على خريطة الإنتاج خلال 28شهرا بدلاً من 8سنوات ونعم للمزارع السمكيه نعم للمشروعات التى أقيمت ببنى سويف من كهرباء واسمده ونزل أسعار المنتجات
نعم
لذلك لابد من الخروج والمشاركة وبأعداد كبيرة ليعلم العالم أن شعب مصر الذى خرج لثورتين ملبيى النداء جاء الوقت ليخرج ليقولوا نعم لمصر وتحيا مصر
