احتفاله جديده لقطاع البترول فى ثانى جمعيه عموميه لشركه الحفر المصريه بعد شرائها من الشريك الأجنبى..عمروالشريك يملك القرار فى هذه الشركه لأن له الاغلبيه وفى فتره من الفترات سيطرت الحفر على الحقول وأصبحت الشركه هى المنوط بها حفر الآبار فى غالبيه الحقول وتوالى على هذه الشركه عظماء من قطاع البترول وفى فتره وجيزه قرر الشريك الأجنبى الرحيل وقام رجل أعمال مصرى بالتفاوض مع الشريك ومن خلال ممثل له وقالت بعض المصادر أن هناك دولة معاديه تريد شراء نصيب الشريك الأجنبى من خلال رجل أعمال مصر
وهنا تدخل المهندس طارق الملأ وزير البترول والثروة المعدنية بالخطورة وقرر التفاوض لشراء نصيب الشربك مهما كانت الأرقام وتحركت مجموعه اختارها الوزير بعنايه وتم التفاوض مع الشريك وكشف له الجانب المصري الأوراق ونتائج التفاوض مع ممثل رجل الأعمال المصري ووصول لسعر 100مليوز دولار وبعد أخذ وعطاء واستمرا المفاوضات حتى صباح اليوم التالى والوزير معهم على التليفون ليتابع ماوصلت إليه النتائج وعندما استقر المبلغ عند 100مليون دولار طلب الوزير من عدد من شركات البترول تجهيز
وقال للمجموعه المبلغ جاهزة ويتم امضاء الأوراق والتنازلات ويتم وصول المبلغ لهم بالطريقة التى يرغبونها وحدثت بعض مشاكل على العلامه التجاريه واللون وتفوق الجانب المصرى الذى يشعر بأن الوزير لم ترى عيناه النوم حتى تمت الصفقة بنجاح لصالح مصر وقطاع البترول.هذاالوزير الوطنى يستحق الإشادة لأنه يعلم المشاكل التى ستحدث لوتم بيع الشركه الدوله المعاديه كنت أتمنى أن أحضر لأقول لممثل الجهاز المركزي لو علمت ماحدث لكى تصبح هذه الشركه و طنيه لكنت أنت وكل الموجودين بالجمعيه قدمت التحيه لصاحب هذا الإنجاز هو المهندس طارق الملا وزيره والثروة المعدنية لأنه سيذكر له التاريخ هذا الإنجاز لأن المناصب تنغير ولكن سيظل التاريخ يذكر هذه المواقف التى سيتحدث عنها الأجيال وعود الجمعيه العموميه
