المزيد

الإستثمارات المصرية الملحة في محمياتها الطبعية

الإستثمارات المصرية الملحة في محمياتها الطبعية

مصر:إيهاب محمد زايد

لقد كثرت عدد الامنيات وكدت أكرر بعضها ولا أدلاي هل هذا تشتت أم جهل مني لكن وطني أرسم له صورا بالصباح والمساءكما إن ريشة عقلي تبدل صور البلاد المتقدمة بريشة مصر وتمنيت إصطفاف الصين من شعب واحد لا يهتم إلا بالصين فيكون أصطفافا مصريا بدلا من المضاضة بالصبر وبعض من أثار للفتن بالحلق ليمون مبعثر في الجوف يعكس إن إشارات المخ للمصريين تعي وربما تعي وهذا يطلب مزيدا من الكدح والارشاد و التمني والتصور لبلدنا.

تتكون مساحة مصر من الصحراء (92%) والأراضي الزراعية (8%). تضم الدولة 22 مجموعة موائل رئيسية مثل: جبل علبة؛ جبال وأودية الصحراء الشرقية؛ الموائل الساحلية للبحر الأحمر؛ جزر البحر الأحمر; الموائل البحرية في البحر الأحمر; جبال وأودية جنوب سيناء؛ وسط وشمال سيناء؛ الأراضي الرطبة في البحر الأبيض المتوسط؛ وادي النيل والدلتا؛ وجبل العوينات والجلف الكبير؛ منخفضات وواحات الصحراء الغربية؛ الرمال والكثبان الرملية في الصحراء الغربية؛ الصحراء الغربية وساحل البحر الأبيض المتوسط والبحر الأبيض المتوسط.

وتتمثل السمات الرئيسية لهذه المناطق الجافة في الأسطح الصخرية، والأرصفة المتآكلة، والصحراء المرصوفة بالحصى، والكثبان الرملية، والمنحدرات، والمنحدرات، إلا أن تكوين النباتات في هذه المناطق يختلف الواحد عن الآخر.

فكما أتمني فندقا كبيرا بجورا جبل علبه لهذه المحمية أتمني أن تذهب كليات علوم وزراعة في وصف تحليل كيميائي لها وأن تقوم كليات الصيدله بعمل تحليل الإرساء لتأثير الدواء لهذه النباتات والحيونات و البكتريا بها. وهذا ما يدفعني إن التنوع الحيوي كبير لمصر وإن أكثره في الارض والبحر والنهر يمكن أن يدفع مستقبنا والاستمرار في التنمية المستدامة.

لقد توليت لمدة ثمانية أشهر قائم بأعمال قسم علمي وكنت أطلع علي الارشيف حتي الساعة الحادية عشر وو جدت إن الاهتمامات بالتنوعات الحيوية والمصادر الوراثية ورحلات الجمع بدأ بيلوجيا في الثمانيات في مصر بالتحديد 1986 كأول محضر أجنماع في شهر مارس. لكن برداسة الماضي وجدت هذه الانانية المفرطة في المجتمعين أجتمعوا وخرجوا فرداي كل له تصوره وقراره وتفتت المصادر النباتية قبل أن تبدأ.

وقارنت هذا بالمصريين القدماء وأيضا بإسرة محمد علي فوجدت لمصر القديمة رحلاتها التي كانت بالاهمية علي رسومات المعابد و المقابر وأيضا البرديات. بينما أسرة محمد علي ومن قبلهم كان جزء من قصورهم يتعلق برحلات للجمع والصيد تعظم هذا في أسرة الملك فؤداء والامير محمد علي بالمنيل.

وقد سبقوا بهذا العلماء الروس وأيضا الامم المتحدة في نظرتهم إلي المصادر الوراثبة للعالم وكيف تساعد علي التنوع الجغرافي، مقاومة التغيرات المناخية الاثر البيئ والاثر البيلوجي أي الحيوي بهذا الامر. ونحن ندعم الاقتصاد فإن هذا يصب في التحسين النباتي والحيواني والحشري وأيضا الكائنات الدقيقة.

علاوة علي الاثر السياحي وأيضا الاثر العمراني مما يجعلنا نضع حدود صارمة للمحميات الطبعية وتصويرها جويا علاوة علي مراقبتها من خلال القمر الصنعي المصري الاخير المختص ببحوث الارض الاخير.

علي الجانب الاخر أن أزمة الطبيعة العالمية تشكل خطرا نظاميا على التنمية وفرصة للتنمية. يقترح التقرير ستة مجالات استجابة عالمية لتوجيه الحكومات وإرشاد المناقشات الأوسع حول كيفية دمج الطبيعة في تخطيط التنمية.

و تكمن حلول أزمة الطبيعة العالمية في القطاعات الاقتصادية التي تفرض أكبر قدر من الضغط على التنوع البيولوجي وخدمات النظم الإيكولوجية: استخدام الأراضي والمحيطات، والبنية التحتية، والطاقة والمواد الاستخراجية هذا ما يقوله البنك الدولي.

“إطلاق التنمية الذكية من أجل الطبيعة”، أدلة على أن فقدان الطبيعة قادر على محو المكاسب الأخيرة في التنمية وتجريد بعض أفقر البلدان من أسس النمو في المستقبل. الجانب الإيجابي هو أن الاستثمار في الطبيعة يمكن أن يكون أيضًا فرصة للتنمية.

على سبيل المثال، أظهرت دراسة أجراها البنك الدولي مؤخرا عن المناطق المحمية في أربعة بلدان أن الاستثمار في الحفاظ على البيئة يولد عوائد اقتصادية إيجابية، ويخلق مضاعفات للدخل، ويوفر خيارات عملية للتعافي الأخضر في أوقات كوفيد-19. إن تحويل القطاعات وسلاسل القيمة نحو الممارسات الذكية من الطبيعة يمكن أن يؤدي أيضًا إلى خلق قيمة شاملة وطويلة الأجل ووظائف أكثر اخضرارًا وجودة.

إن العمل العالمي التحويلي مطلوب لمواجهة تحدي بهذا الحجم والاستفادة القصوى من الفرص. وتحدد الورقة الجديدة اللبنات الأساسية للاستجابة العالمية الفعالة، بالإضافة إلى ستة مجالات استجابة محددة تهدف إلى توجيه الحكومات وإرشاد المناقشات الأوسع حول كيفية دمج الطبيعة في تخطيط التنمية وتنفيذها.

تضمنت محفظة البنك الدولي 70 مشروعًا نشطًا لدعم التنوع البيولوجي في أكثر من 50 دولة، بقيمة صافية لارتباطات قدرها 1.18 مليار دولار أمريكي حتي 2020 وتكشف التقديرات عن وجود فجوة تمويلية تبلغ 711 مليار دولار أمريكي سنويًا للتنوع البيولوجي.

في تقرير حديث، تدعو مجموعة البنك الدولي إلى اتباع نهج شامل لتعبئة الموارد يتضمن تمويل التخضير – توجيه التدفقات المالية بعيدًا عن المشروعات ذات التأثير السلبي على الطبيعة نحو المشروعات ذات التأثير الإيجابي، فضلاً عن التمويل الأخضر – وإطلاق العنان للاستثمار في الحفاظ على البيئة. والترميم والا%D

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى