الفقر لا يعرف ديانه ولا يفرق بين مصري وأخر

الفقر لا يعرف ديانه ولا يفرق بين مصري وأخر
مصر: إيهاب محمد زايد
لدينا ثلاثة عناصر في مصر بالترتيب الزمني اليهودية والمسيحية والاسلام يتنحي الجميع ولا يسود أمام الفقر. وللقضاء علي الفقر يجب أن يحدث تنمية. ولكي نحدث تنمية نحتاج إلي مشروعات وبالتالي في النهاية التمويل. بالفعل منظمات المجتمع المدني تقوم بهذا علاوة علي برامج حكومية تروج لها وتنتشل البعض من الكثير.
وحقيقة إن المال مع الايمان بالحسد في بلادنا يختبئ كنور القلوب ونشاهد كثير من هذه المفاهيم التي تحتاج تشقق السماء بالغمام وإذا كان الله في قلوبنا لماذا نترك جائع وفقير وعفيف لا يطلب.
أرسلت لي علي وسائل التواصل الاجتماعي سيدة من سنغافورة أستحييت أن أسالها عن دينها بالرغم من علمي إن الاسلام هو من يسود في تلك البلد وهي تعمل مصممة أزياء وتقوم بالسفر والترحال وتتعرف علي الناس وأيضا تتبرع لهم. والتبرع هي وسيلة العصر في سد فجوة التكافل والتضامن المهجورة علي مستوي الافراد.
ولكنها بالنهاية لم تتبرع لمؤسسات المجتمع المدني المصرية فأثرت الصمت وأعتذرت لها عن هذا الطلب لكنني خرجت بخلاصة أولها إن العمل هو شيئ مقدس بحياة الناس وإن فقر الناس لأول وهلة يوجه إلي المسئولين كما أورد العديد من الدول المتماسكة أقتصاديا.
ولا أتي هنا بمثل لأفسر تقصير شخص أو أنهم علي حق لكنني أطلب من الجميع إن شر المكانة هو أن لا تقتل الفقر فهو ليس له ديانة وليس له أخ يدعمه إلا شح الأنفس وقلة الاثار. وعندما تتحدث مع الناس الفقراء يستعين المسيحي بالجمعيات الطبية التي تضع إنها إسلامية
كما يذهب المسلمين للمطرانية والكنيسة والابراشية لقضاء بعض مصالحهم. فذهبت مباشرة إلي التشريع الرباني وهو العشر بالمسحية أي 10% وأيضا 2،5% في زكاة المسلمين يضاف إليها الصدقات المفتوحة النسب. ومن هنا فلم يعد ما لقيصر يخصه وحده بل معنا أيضا.
وعندما تذهب إلي الأعداد ستجد إن هذه ملتهبة ساعد علي اشتعالها اللورد كرومر منذ سنوات وبعيدة وعموما أنا كمسلم لا يهمني الامر برمته لامرين إن الله حكم بين العباد وهذه الرسل للبيانات والثانية أني بصدد نسيج اجتماعي واحد هو مصر وما دعاء الظالمين الا في ضلال.
غذا فالاعداد لا تهم مطلقا للمنفعه المصرية المنشودة بل ما أذهب إليه هو تحويل المؤسسات الدينية المصرية إلي مؤسسات مجتمع مدني تنضم للجيش الذي يقتل الفقر في بلادنا وإن وعد الله حق في جميع الأديان. فحينمع تجمع مال المسلمين ومال المسيحين بالاخر هو المال المصري للناس بها.
وبغير سلطان فإنه يمكن جمع العشرية المسحية مع صدقات المسلمين لتجهيز الجيش ضد حرب الفقر فكما تقول التقارير إن العدد مقسوم إلي 10% أتباع سيدنا عيس يخرجون العشر و 90% أتباع سيدنا محمد يخرجون أثنين ونصف بالمئة مع الصدقات أو التبرعات يمكن أن تنظم الحرب ضد الفقر.
والفقر يظهر في أمرين المرض ويعقبه الموت أو الفرح ويسبقه تجهيز العروسين وأفضل أن نعلم الباقي مهنة ليقاوم المواقف الحياتية فإن الكسل مع الجلوس بالمنزل والاتكالية المفرطة تخرب دول وليس بيوت.
كما إن سراديب أموال المؤسسات الدينية يتعارض مع الاستقرار الاجتماعي ومع إن مصر قرارا واستقرارا، كما يقلل كثيرا من الاحتقنات وهو ما ظهر عندما ذهب إحدي المتدينين من رهبان الكنيسة ليشتري عجلا في عيد الأضحي للمسلمين.
كما إن هذه السراديب تمنع الرأفة والرحمة في التعايش وتذهب إلي الغلظة وجمع الاموال في سلة واحدة يساعد علي أتباع سيدنا عيسي والمسلمين عاشوا زسزف يعيشوا جنبًا إلى جنب في عدة أماكن في هذه الفترة وسرعان ما توصلوا وسوف يستمرإلى فهم أفضل لبعضهم البعض.
وبعض من هذه التفاهمات لم يأتي من لحظة بل عمق تاريخي كبير أوجد هذه التفاهمات وهو ما نراهن عليه خلال الحملة الصليبية السابعة دارت محادثة بين القوة الإسلامية والجنود الصليبيين أثناء فترة هدوء الحصار. ربما من خلال مترجم لاتيني.
سأل المسلمون أتباع سيدنا عيسي الغربيين عن سبب مجيئهم إلى مصر لمحاربتهم. أجاب الصليبيون أن السبب هو أن المسلمين قتلوا يسوع المسيح واستولوا على الأرض المقدسة وأنهم هنا لاستعادتها. وجد الجنود المسلمون وكان عليهم إبلاغ الصليبيين أن اليهود هم من قتلوا يسوع، الأمر الذي أثار انزعاج الصليبيين كثيرًا.
وبصورة أخري من التعايش في بلد أخر بصقلية وأسبانيا الأمراء المسلمون يستمتعون بجيرانهم أتباع سيدنا عيسي، والعكس صحيح، ويؤثر كلا الجانبين على بعضهما البعض ثقافيًا، ويتبادلان الأفكار حول الموسيقى والشعر. علم المسلمون جيرانهم أتباع سيدنا عيسي الشطرنج وعلم المسيحيون جيرانهم المسلمين كيفية بناء طواحين الهواء. كما إن جميع علماء المسلمين مبجلين عن أتباع سيدنا عيسي ولم يرفضوا علمهم وذاع صيتهم بأوروبا
في القرون الأربعة الاولي لفتح مصر ودخول الاسلام كانت النخبة المصرية من أتباع سيدنا عيسي بينما كان الحكم أسلامي وكان يوجد تفاهمات كبيرة بين السلطة والنخبة واستمر زعماء المجتمع المصري المسيحي واليهودي في لعب دور في حل النزاعات الخاصة بين الأفراد في المجتمع المصري.
أن الأسقف لا يزال بإمكانه ممارسة السلطة من خلال سلطته الدينية على المخالفين في مجتمعه بهذه الفترة وأستمرت حتي اليوم. وتحتفظ الجنيزة بالكثير من الأمثلة على السلطات اليهودية في الفسطاط التي قامت بوظائف مماثلة في فترة العصور الوسطى باستخدام أدلة من البرديات العربية والقبطية واليونانية.
وكان من المرجح بشكل خاص أن يتم التعامل مع القضايا التي تهدد أعراف المجتمع من قبل وسطاء من هذا المجتمع. علاوة على ذلك، قدمت الوساطة بديلاً قوياً لنظام قانوني معقد ومكلف. وكانت جذابة بشكل خاص مع تطور نظام المحاكم في التعقيد وأصبح النظام الرسمي مثقلاً بنمو السكان المسلمين والزيادة اللاحقة في القضايا المعروضة على المحاكم.
واصل قادة المجتمعات المسيحية واليهودية والمسلمة خدمة احتياجات دوائرهم الانتخابية المحددة، ولكن يمكن ملاحظة التحولات.
الوضع الإداري وعضوية النخبة الاجتماعية والاقتصادية لم يكن حاجز للقضايا المجتمعية وتركت الأحداث لتنمو دون عائق ولم يكن فيها تحزبات أو سراديب مظلمة. وكان لتقليص الدور في التسلسل الهرمي الإداري تداعيات على السمعة الاجتماعية للفرد ومكانته في المجتمع.
-المجتمع.ويتضح هذا بوضوح في الطريقة التي تم بها تنظيم حل النزاعات غير الرسمية وفي من اختارهم المجتمع كمحكمين له. وكانت سلطة المحكم مبنية على مكانة الثقة والاحترام والمكانة في المجتمع. وبينما كان الزعماء الدينيون يحصلون على سلطتهم من مؤسستهم الدينية، وكان مسؤولو الدولة والبنية التحتية المتاحة لهم بمثابة وسطاء واضحين أيضًا.
تصبح مرحلة حل النزاع الخاص جذابة بشكل خاص لأنها وسيلة لبناء السمعة والحفاظ عليها. وفي مواجهة فقدان مكانته غير الرسمية في المجتمع، ربما يقال إن حضور الفرد كوسيط قد زاد.
نذكر هذا لأن الشفافية في التعامل مع الفتح الاسلامي ساعد الحكام في إرساء العدل بالفساط وسهم في أراحة الحكم بالمدينة أو دمشق أو ما توالت من الحكم للولاية المركزي وأيضا الحكم في الخلافة.
هذا يساعدنا لأن نطلب إلي تحويل الكنيسة إلي منظمة مجتمع مدني تفيد المسلمين والمسحيين الفقراء وأن تكون قيمة الفرد من تأثيره الاجتماعي وسحب الغصه التي تذهب إلي أحيانا من التباهي المهني إلي التباهي في مباني الجامع والتباهي في بناء الكنيسة يجب تحويل هذا إلي حر الفقر ومؤهلات التنمية وألا نترك الفتنة للظلام وأن الظلام يجب أن يتوب المصريين عنه ويتوب الله عليهم.
من هنا يكون مصدر التشريع هو التنمية وأن الكفر هو الفقر وأن الله هو ربي وربكم مسلمين ومسيحيين وأن تحريم الجنة هو من يحرم مصر الخير. يجب الا تمل مني لأنك لا تعرف إن السفارة الأمريكية تخرج تقريرا سنويا عن أحوال أتباع سيدنا عيسي و المسلمين بشكل سنوي بالرغم إن أمريكا نفسها ملحدة لا تعرف ربا سوي الدولار.
كما إن أحداث المنيا وأسيوط والجيزية التي كان يريد محمد مرسي وأتباعه في 2013 وأحساس المسحيين بالديونيةلذا فإن السيسي عندما أستجاب للشعب حافظ علي حيوية حوار الاسلام في القرون الاربعة الاولي التي أحترمت فيها النخبة المسيحية واليهويدة بالرغم من الحم الاسلامي.
لكننا نريد أن نعمق هذا من خلال الاستغلال الامثل لاموالنا جميعا كما إنه لا يوجد أمن مسيحيين وأمن مسلمين بل أمن مصر ومن يقتل فهو يعاقب علي سوءة أخيه أمام قانون عادل لان هذا فساد في الارض من أجل هذا نريد أن نحيا الناس جميعا بمصر.
ينص الدستور على أن المواطنين “سواء أمام القانون” ويجرم التمييز و”التحريض على الكراهية” على أساس “الدين أو المعتقد أو الجنس أو الأصل أو العرق… أو أي سبب آخر”. تعترف الحكومة رسميًا بالإسلام السني والمسيحية واليهودية وتسمح فقط لأتباعها بممارسة شعائرهم الدينية علنًا وبناء دور العبادة.
وفي مطلب واحد لهذا التأثير المتبادل هو محاربة التعسير في الزواج فلو يسير المسلمين تكاليف الزواج لحدث ذلك في أتباع سيدنا عيسي والعكس صحيح جدا وبدرجة عالية من الدقة والله غفور رحيم للمسلمين وللمسيحيين. فقط لعلكم أنتم أيها المصريين تفلحون في تيسير مصاريف الزواج.
كما أريد أن تكون الأوقاف المصرية تشمل الجميع أعرف إن هناك جزءا كبير بهذا بل أريد أن تكو أوقاف إسلامية والأوقاف المسيحية أيضا يرأسها وزير أوقاف لكل الأوقاف لاتباع الانجيل الذي به هدي ونور وهوما أنزل الله فيه كما هو الحال بالقرءان والتوراة فعدد اليهود بمصر يصل إلي 2000 مصري
وللتذكرة ينص الدستور على أن القوانين الكنسية لليهود وأتباع سيدنا عيسي تشكل أساس التشريع الذي يحكم أحوالهم الشخصية وشؤونهم الدينية واختيار القادة الروحيين. يخضع الأفراد لمجموعات مختلفة من قوانين الأحوال الشخصية (فيما يتعلق بالزواج والطلاق والميراث، وما إلى ذلك) اعتمادًا على تصنيفهم الديني الرسمي.
يجرم قانون العقوبات المصري التمييز على أساس الدين ويعرفه بأنه يشمل “كل فعل أو عدم فعل يؤدي إلى التمييز بين الناس أو ضد طائفة بسبب… الدين أو المعتقد”. وينص القانون على السجن وغرامة لا تقل عن 30 ألف جنيه ولا تزيد على 50 ألف جنيه أو كليهما كعقوبات على التمييز.
أذكر هذا لطلب زيادة هذا إلي عشرة أضعاف تذهب إلي صندوق مقاومة الفقر في مصر وتعجيل التنمية المستدامة علي أن يدفع من لا يملك جهدا يوجه إلي بيت فقير حتي يعرف إن الكفر هو المسارعة في الاثم لفقير لم يأكل أو من يأكل بالسحت ربما توجيه التبرعات لصندوق تحيا مصر حل مبدئي يقبله الجميع.
نحن لم نستمتع ببيت العائلة الذي أقيم في 2011 ولم يخرج منه شيئا نأكله كما أن الرئيس السيسي صرح في أواخر عام 2018 أن للأفراد “الحق في عبادة الله” كما يرونه مناسبًا أو “حتى لا يعبدون شيئًا” وبحسب الاحصاءات الرسمية نحن نبني تقريبا 300 مسجدا بالعام وما يصل غلي 400 كنيسة من خلال طلبات توفيق أوضاع. بينما يحتاج الفقراء هذه الاموال لسد رمقهم وهذا بشكل لا نتولي الذين كفروا نريد قسمة هذه الأرقام علي عشرة والباقي للفقراء المصريين.
كما نريد التنمية من خلال التبرعات من قبل رجال الاعمال المصريين وخصوصا أتباع سيدنا عيسي في تدعيم عمل وزارة السياحة والآثار خصصت 41 مليون جنيه لمشروع رحلة العائلة المقدسة، وهو مسار بطول 2100 ميل يمتد من سيناء إلى أسيوط، وسيتضمن التوقف عند الكنائس والأديرة والمعابد. آبار المياه في 11 محافظة. وقدمت تلك المحافظات 448 مليون جنيه لمشروعات التنمية ذات الصلة ونريد الزيادة من الجميع لخير بلادنا.
لقد اتخذنا موقف واحد وطنيا في فترات فيروس كورونا بغلق المساجد والكنائس لصحة المصريين من قبل الكنيسة و وزارة الاوقاف نريد هذا الموقف في الزكاة والاعشار والتبرعات والصدقات. كما إننا نرتكز علي أساس وثيقة الاخوة الانسانية التي يجب تحويلها من جانب اعتراف في 2019 إلي جانب مادي وملموس ضد الفقر ويعجل بالتنمية في 2024
إن رؤوس الاموال هي المحدد لخطط التنمية فللأسف الازهر لم يصل لعشر رأس مال الجماعات الارهابية وأيضا الجماعات الوهابية والسلفية في مصر فرأس مال الازهر هو 16 مليار جنيه مصر وهذا الرقم ضعيف لاستقرار وضمانة الاخلاق المصرية
فالازهر لا يملك حزب ولا ينتمي له رجال أعمال بينما السلفين لديها أكثر من 200 رجل أعمال علي الرغم من أنها تروج لسلوكيات تتعارض مع التقاليد الدينية والثقافية المصرية. و تطور السلفية في مصر و يستكشف ذلك الطرق التي تعمل بها السلفية بالتنسيق مع التقاليد الثقافية والدينية في مصر ومواجهتها.
لا أعرف هي يسامحني القارئ عندما أضع السلفيين مع الكنيسة بأموالهم المجهولة والتي تتميز بسرادايب كبيرة من خلال أموال الزكاة والاعشار وتبرعات رجال الاعمال لقد حضرت رجل أعمال يتبرع لكنيسة واحدة بعشرة ملايين جنيه في عام 1999 وأتي البابا فرحا بمباركة بيته بعد هذا التبرع.
علي النمط الاخر يشكل رأسمال المسلمين عالميا 2،3 تريليون دولار أكبر من ميزانية مصر تقريبا موزعة علي بلدان مختلفة ففرنسا رأس المال فيها 2 مليار دولار لوحدها. تخيل هذا الاقتصاد الموازي في أقتصاد بلادنا مصر علي الرغم من أن الفقر لا يفرق بين مسلم ومسيحي ويهودي ولا يحتاج مثل هذا الحدث من التخفي والتمويه.
نريد أن نعلوا ببلادنا وأن تملك الحكومة جميع التدفقات للاموال بالبلاد ولا نريد أن يظلم مصري واحد لصالح مصري أخر ولا نريد ترويج هذه الاشاعات بأن أتباع سيدنا عيسي في مصر أغني من المسلمين لاننا ببساطة نريد التنمية والنمو والاستدامة ولكم أنتم أسرار عبادة الله الواحد القهار الغني المغني.
بالفعل إن البحوث التي تناولت أتباع سيدنا عيسي في مصر أشارت إلي الاحصائيات جميعا تؤشر إلي معنوية الثراء لاتباع سيدنا عيسي في مصر وأن رأسمال الافراد وأيضا المؤسسات ويميل توزيع شرائح مؤشر الثروة نحو الأغنياء كما يتيمز أتباع سيدنا عيسي في الوظائف الادارية بمصر
خلافا لهذا غالبية المؤشرات الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية والصحية متشابهة بين أتباع سيدنا عيسي والمسلمين.
لقد قضينا علي الارهاب ولم يعد يهدد وحدتنا وتماسكنا الا هذا الامر الفقر وأننا نطلب التنمية والاستدامة نحن نريد ألا تبكي بناتنا من الحاجة وأيضا نريد أن نبني مدارسنا ونعلم المصريين الدرس الاول إن عدونا واحد وهو الفقر وإن رسالتنا واحدة مهما كان ربك وهو السلام
اللهم أحفظ مصر وأهلها. اللهم أحفظ الجيش واجعل قوته تنمو، عقاب المصريين! قطع الكهرباء وغلق قناة السويس لحين الموافقة علي التهجير، الخزي و العار لأعداء مصر في الداخل و الخارج. العدو لا يريك أفضل منه وكل تقدم ببلدك يزعج أعداء الوطن.
الرئيس لن يفعل كل شيئ وعمق الأمور الفنية تحتاج رجل مخلص وأمين علي نفس أخلاق الرئيس وربما هذا من التحديات المصرية العصرية. نفس الطموح المصري السيسي الناصري لكن الفارق إن ناصر كان محظوظا للغاية برجال لهم عمق كبير من الإخلاص
اللهم ألهم الرئيس كل ناصح أمين اللهم لي ولكم ولمصر وللرئيس من الصالحين