تحيه لكل من ساهم فى بناء مبنى نقابه البترول. وتحيه للبشر قبل الحجر.
تحيه لكل من ساهم فى بناء مبنى نقابه البترول. وتحيه للبشر قبل الحجر.
بقلم أسامة شحاتة
بداية قطاع البترول تاريخ طويل من العطاء وانجازات تحققها الاجيال ودئما عظمتهم فى البشر قبل المبانى. واليوم شاهد مبنى النقابة العامه للبترول والذى ابهرنى بمجرد النظر للمبنى وتذكرت قيادات نقابة البترول العظماء خوفا من النسيان لانهم اعطوا الكثير رحم الله من فارقنا ومتع الاخرين بالصحة والعافيه والنقابه السابقه والتى كان رئيسا لها السيد محمد جبران رئيس النقابة العامة للعاملين بالبترول وان شاء الله الرئيس القادم للنقابة ويحسب لهذا المجلس واقصد السابق أنه انتهى من هذا المبنى الذى ظل سنوات طويلة تحت الانشاء والتجهيزات وشهاده لوجه الله مبنى يليق بالنقابه العامة للبترول وابناء هذا القطاع الذين يستحقون التحيه هم قاطره التنميه بمصر واللفته الجميله فى المبنى القاعه التى تحمل اسم قائد نهضه هذا القطاع المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية وهذا شئ مفرح لان هذه القاعه تؤكد وفاء النقابيين لوزيرهم وقاعه تحمل اسمه والرجل يستحق ذلك وهذه هى قيم قطاع البترول قطاع يعرف قيمه الاخرين. واعود لحضورى لقاء السيد محمد جبران رئيس النقابة العامة للعاملين بالبترول والسيده عايد محى نائب رئيس النقابة العامه والشخصية المحبوبة بين الجميع وترحيب الرجل باللجان النقابيه وشرح لهم القضايا التى تواجه اللجان ووعد بعمل دورات للنقابيين الجدد.
وتحدث للحاضرين شارحا لهم أن أنتم قاده التنميه فى مصر وتحيه للمرابطين وسط البحر والتى تعانق اصوات الامواج المناصات القاطنيين بها وتحيه للمرابطين بصحراء مصر لاستخراج الزيت والغاز ايضا وكل العاملين بالقطاع وتحدثت مهم عن دورهم فى ظل الحمله التى تتعرض لها المحروسه من الخونه وضروره استغلال صفحاتنا القوبه لمجابهه هذه الصفحات التى تحاول تلويث اسماعنا واعيننا. ياساده ماتحقق فى مصر لم نشهده من مائه عاما. مشروعات فى كل محافظات مصر عوده الحياه للصعيد المحروم بمشروعات منها توسعات معمل اسيوط وانشاء معمل انوبك وعاد للصعيد حيويه لم تكن مجوده. الامل فيكم انتم تنظيم نقابى يضم 700شخص وطنى دوركم فى التصدى لهذه الهجمات والاشاعات ومعكم كل الادله التى تؤكد قوتنا لاننا جميعا ندافع عن وطن هم باعوه ولولا استردادنا له لكناغرباء عن هذا الوطن. تحيه لرجال البترول ومبروك التشكيلات الجديده وهار لك لمن لم يوافقهم الحظ وتحيا مصر والى اللقاء فى مقال قادم طالما فى العمر بقيه والله الموفق والمستعان.