الطاقه اليوم

الوضع المقلوب فى اوسوكو ياسادة

عصفور يعيش حالة من الحزن بعد حديث العاملين فى اوسوكو مرددين نجاح الشركة يتوقف على أمرين الارادة السياسية القويه والتمويل لنجاح المشروع.
القصة ياسادة تتطلب الاعتراف بأن إختيار القيادات مازال قاصرا. والقصة هى بعد حركة التنقلات وتولى المهندس ابراهيم الجوهرى رئيس جنوب بتروزنيمه رئيسا لشركة اوسوكوا تكربما له بعد زيادة الانتاج بكميات كبيرة ٠٠ واضافة الاشرقى له من عجيبه بأنتاج 2500 برميل تقريبا واوسوكو 86 برميل تقريبا وفى الطريق المنصورة المهم لايعقل ان انتاج شركة اوسوكو 86 برميل يوميا٠ وهنا لابد من دور للقيادة لزيادة الانتاج وتغطية النفقات وهنا دور القائد فى البحث عن حفر ابار جديدة لزيادة الانتاج وهنا دور الارادة السياسية ايضا فى توفير الموارد الماليه . الاغرب ان التمويل موجود. والارادة السياسية غير موجودة و الخاص بحفر البئر جاما 12البحرى الموافقات موجودة ايضا بالهيئه.. الا انه للمره الرابعه يحصلون على موافقات أمنيه للحفر ثم يتم الغاؤها وخطابات بين الشركة وجهات تطالب بوقف الموافقة الامنية. وتأجيل الحفر.
عصفور هذا الكلام يحدث فى اوسوكو وتم تغير الموفقات الامنيه اكثر من مرة ..والسؤال اين الارادة السياسية التى تتخذ القرار.
عصفور لوجة الله هذة إختياراتكم وهذة الامانة انتم المسؤلين عنها.
عصفور دورى النقد ونقل حديث العاملين ومايدور فى الشارع البترولى وعليكم إعادة النظر فى التغيرات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى