يكتبها
اسامه شحاته
لايختلف إثنان أن قطاع البترول هو قاطره التنميه فى مصر يحاول البعض إخفاء ذلك فى ظل صراع الوزارات الآن الارقام تؤكد ان البترول هو القاطرة
الكلام آخذه من الجمعيات العموميه لشركات القطاع العام البترولي والمختلف عن القطاع العام التابع لقطاع الاعمال فالارقام هنا لاتقارن بكل الطرق
وإشاده المهندس طارق وزير البترول برجاله بدايه من اصغر عامل واصلا لرؤساء مجالس الاداره فى الشركات الثلاثه الاسكندريه للبترول الشركه العظيمه والكبيره ومن خلالها رئاسه المنطقه الجغرافيه ومشاركتها فى توفير جانب مهم من احتياجات السوق من المنتجات البتروليه وتوفير منتجات التغذيه لشركات ايلاب واموك وأنوبك وجزء من الاسفلت للمشروعات القوميه وهنا اقول تحيه للكيمائى محمـد صبحـى رئيس شركه اسكندريه والذى قدر الوزير عطاؤه فتولى شركه موبكو واختيار الكيمائى الخلوق عــلاء عيـد رئيسا للشركه لاستكمال العطاء
وحديث الوزير عن مصفاه العامريه وماتوفره من منتجات ودخولها منظومه التحول الرقمى للوصول بها لمثيلاتها عالميا ولاتختلف على النتائج والتميز الذى قام به المهندس حسام شوقى رئيس الشركه
واكد الوزير على التطوير الذى تم بشركه البتروكيماويات المصريه وزياده طاقتها الانتاجه بمنتجات متميزه تلبى احتياجات السوق والصناعات المختلفه من منتجى PVC والصوده الكاويه وظهر دوره فى المشروع القومى حياه كريمه وللحقيقه الكيمائى احمد كامل رئيس الشركه يستحق الاشاده لأنه استلمها خاسره واعادها للحياه من خلال الدفعه القويه للوزير للشركه
مبروك الجمعيات والاشادات وتحيه لابناء هذه الشركات الابطال والذين وفروا المنتجات للمصريين وتحيا مصر
