حكاية طريق الكباش

بقلم : أسامه شحاته
بداية نحن نعيش مع رئيس لا يعرف المستحيل. رئيس يسير فى كل الاتجاهات ويسابق الزمن. انتهى عهد المشروعات التى تفتتح بعد سنوات ، وعهد تعدد الزيارات للمشروع اليوم نرى دقه المواعيد وافتتاح كمية مشروعات فى آن واحد فى الاحتفالية الواحدة تجد عدد من المشروعات يتم افتتاحها فعلا ده حلم لم يكن يوما نتوقعه. ولكن مع رئيس يخاف ربه ويحب شعبه يقاتل من اجل هذا الشعب. بالأمس يذهب لأسوان فى زياره لمعالجه مشكله السيول والاطمئنان على القرى التى تأثرت بالسيول ولبى طلباتهم وجبر بخواطرهم. والله انسان قبل ان يكون رئيس. استقبله اهل اسوان الطيبين بالدعوات. جلس بينهم وتحدث معهم وإجابه لطلباتهم. وتحدث عن حياه كريمة وهناك اكثر من الف قريه يتم تنفيذ مشروعات بها لينعم اهل القرى بحياة كريمة لم يروها. ولم يكن يحلموا بها. وينتهى من زياره اسوان الى الأقصر حيث الاحتفال الأسطوري بطريق الكباش فى احتفاليه اكدت عظمه المصريين فى الماضي والحاضر بعثوا رساله للعالم كله السياحة تعود بمشروع الكباش. رئيس يقاتل من أجل ازدهار المحروسة. يجبر الخواطر ويعلم جيدا أن الله هو الاكرم فيجبر بخاطره. يناقش القضايا بحكمه و نور بصيره منى بها الخالق عليه. ومن هنا كان النصر والتأيد. ما شهدناه فى الأقصر يقول للعالم رئيس مصر يؤكد على عوده السياحة وبقوه ومن خلال مشروعات تدعم السياحة كطريق الكباش. وغيرها عموما لا نملك الا الدعاء لك بالحفظ والنجاح وكيدا لأعداء النجاح وكل من يحاول النيل منا. ولن ولم يمكنهم الله ابدا. والى اللقاء فى مقال قادم طالما فى العمر بقيه والله الموفق والمستعان.



