مقالات

أبطال مصر فى كل التخصصات   وحكاية دكتور حسين الشافعي تعرف عليها. لماذا.. 

بقلم : أسامة شحاته.

تحيا_مصرالعظم

من ملفات المخابرات 

₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩

والتي أفرج عنها مؤخرا أخطر عملية للمخابرات المصرية 

قائدها العقرب عمر سليمان وبمساعدة الفريق أحمد شفيق والمشير طنطاوي

كانت وراء سر اكتشافات الغاز المصري مؤخرا. 

البداية في يناير 2007 إجتماع عادى بين الجنرال عمر سليمان وأحمد شفيق بصفته خبير طيران دولي والمشير طنطاوي ، والسبب هو سقوط أجزاء من أحد الأقمار الصناعية الأمريكيه فى الصحراء الغربية المصرية ولم يكن عندنا صور لها ؟

ولما طلبنا بعض الصور من وكالة ناسا الأمريكية قالت لنا الصورة ب 1000 دولار ، وهو ده سعر الصور الفضائية .. وتم شراء عشرين صورة ب 20000 ألف دولار .. وبعد خمس أيام إجتمع عمر سليمان مع علماء الفضاء المصريين فى الجيش والجامعات المصرية وأحمد شفيق لأنه على صلة وثيقة بعلماء روسيا .. وفي الإجتماع جملة واحدة قالها عمر سليمان : عاوزين قمر صناعي مصري  من غير ماحد فى الدنيا يعرف؟

فقال أحمد شفيق : نبعد عن أمريكا وحلفائها ويبقى أمامنا روسيا وفيها علماء مصريين كبار وخبراء.

فقال له عمر سليمان 👈حدد إسم ؟ 

فقال له د/ حسين الشافعى عالم الفضاء خبير الأرصاد الجوية ومعاه دكاترة فى جيولوجيا الفضاء وهو نائب مستشار وكالة الفضاء الروسية.

رد الجنرال عمر سليمان وقال :

حدد موعد معاه إما يجى مصر أو نروح له ؟

وحضر د/ الشافعى فى إجتماع .. وتم شرح الموضوع له فقال قمر مصرى جميل جدا وشئ مفرح للغاية ، ومهمة القمر مراقبة مصر وكل ما يحدث من حولها.

وبعد كده عمر سليمان اجتمع مع الرئيس مبارك والمشير الطنطاوى ، فقاله الرئيس مبارك: “موافق بشرط يكون بيد علماء مصريين ، فاهم يا عمر” .. “حاضر يا فندم”.

وبدأ البحث على يد الصقور المصرية .. علماء على أعلى مستوى فى مصر والخارج .. مصريين على حق ويخافون على مصر ، وبالفعل وجدوا 25 عالم مصرى .. وتم الاجتماع بهم على أنهم فى بعثة مصرية وتم تصفيتهم إلى عشرة علماء فقط .. وكل ما قيل لهم أنتم فى بعثة إستكشاف فى دول أوروبا .. وفعلا ذهبوا إلى فرنسا وبريطانيا  ثم رجعوا مصر .. وفى يوم 5/27/2007 قالوا لهم عندكم إجتماع عاجل وهنا بداية المرحلة.

تم تجميع العلماء المصريين وسفرهم سرا إلى روسيا ومنها إلى القاعدة الفضائية فى كييف وحضر د/ الشافعى وشرح لهم حقيقة الوضع فضحك العلماء المصريين وقالوا نحن فداء مصر .. وبدأ العمل فى صنع قمر مصرى إسمه: ” إيجيبت سات ” عبارة عن 50 % مصرى و50 % روسى ويتكلف مليار جنيه ، وكل جزء من القمر مصنع على أعلى مستوى من التكنولوجيا ومتعدد الأغراض. 

36 شهرا هى مدة العمل المتواصل به ، ولا واحد من العلماء خرج من معمله فى خلال 36 شهرا ، وفي نهاية 2009 أعلن إطلاق أول قمر مصرى .. وأمريكا تريد معرفة حقيقة هذا القمر ومصر فى صمت إلى أن أصبح القمر فى مداره وبدأ يرسل لنا يوميا 200 صورة لحدود مصر وصحراء مصر وما يحدث عليها. 

لماذا كل هذه السرية ؟

لأن الكل لا يريد لمصر التقدم فى شئ ، والغرب يريد أن ينتج ونحن نشترى منه فقط. 

والقمر المصري مصمم بشفرة معقدة جدا لا يستطيع أحد على وجه الأرض فكها ، ولا يمكن إعتراضه أو الكشف عنه ، وهو يدافع عن نفسه ويناور ويراقب كل جزء الآن على أرض مصر وممكن أن يرسل 50 صورة فى الدقيقة الواحدة بدقة عالية جدا ، ويصل 100 كم تحت سطح الأرض ، وبه إجراءات حماية غير مسبوقة وهذا ما دفع روسيا إلى التشاور معنا فى إنتاج قمر صناعى لها بنفس التكنولوجيا وقد وافق الجانب المصري .. ورئيس وكالة الفضاء الروسية طلب موافقة السلطات المصرية فى المشاركة فى توجيه مركبة الفضاء الدولية المعروفة بإسم الشانيل ووضع أجهزة تحكم بها من شرم الشيخ وتم الموافقة لهم بذلك وكل ذلك تحت إشراف علماء مصر العظام ..وكل هذا تم وبدأ التخطيط له من 2007 وبدأ التنفيذ من 2009 ، والقمر كان جاهز للإطلاق فى 2011 ولكن تم تأجيله لظروف أمنية ولم يعلم به أى شخص على وجه الأرض ولم يعلم به محمد مرسى وحتى الرئيس عدلى منصور وذلك نظرا للسرية الشديدة لهذا القمر .. وبعد تولي الرئيس السيسي الرئاسة تسلم رسالة شكر من الرئيس بوتين إلى علماء مصر المشاركين فى المشروع ، وقال لنا بكل الفخر أنكم حضرتم عندنا والعمل على أرضنا ، وبذكائكم فعلتم شئ حديث للغاية نفخر بأننا إشتركنا فيه ، شكرا مصر وشعب مصر.

مواصفات القمر الصناعي المصري الروسي الجديد هي :

لا يسمح بالقرصنة عليه ولا يسمح باصطياده.

يدافع عن نفسه وفى نفس الوقت يحدد المعتدى عليه ويقوم بالرد عليه فورا ، وينكش كل حجر موجود على أرض مصر ويراقب وينذر ويحذر ويدافع ويصور .. ولذلك أمريكا أرسلت وفد لشراء هذه التكنولوجيا بأى ثمن تحدده مصر وكان رد مصر على يد الرئيس السيسى : “مصر لا تبيع شئ تملكه أبدا حتى ولو بكنوز الأرض كلها”.

{مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا }

و بعد عملية قاعدة الوطية والتي اذهلت العالم بالقدرة علي التشويش الفائقة كانت هناك محاولة للهجوم على القمر الصناعي المصري

وقد ظهر هذا النبأ على قناة روسيا اليوم RT

عاااااااااجل

أنباء عن …

تدمير قمر صناعي فوق البحر المتوسط والفاعل مجهول … أيوه قمر صناعي كان  يتجسس على مصر  لدولة عظمى.

ناس كتير أوى متعرفش الحكاية دي ، لذا وجب حظالتنويه والإشارة إليها ..لك أن تفتخر بوطنك وجيشك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى