بقلم/ أسامه شحاته
الإيمان بالقضاء والقدر والتصالح مع النفس الطريق إلى الأمل.طالما الله موجود فمن حقك تحقيق كل أحلامك.بعد الأخذ بالاسباب.فإن لم توفق فهذا فقل الحمد لله.لان كل شئ بالنسبة لنا مكتوب.وهذه المقدمه هى مدخلى للمقال.لواء يتمتع بالاخلاق .عفيف اللسان.مجتهد لابعد الحدود.تولى منصب مدير المخابرات الحربية.وكان عضوا بالمجلس العسكرى.قديكون بداخله طموح كأى أنسان فى وظيفه أن يصل لأعلى السلم الوظيفى بها هذا شعور نعيشه.ولكن أراده الله كان لها كل شئ.فمن يحكم فى ملك الله إلا بمراد الله.عين وزيراً للدفاع فى أصعب الفترات.اقصد حكم الإخوان.امانته وأخلاقه وتدينه.وصدقه مع نفسه.جعل الخونه يحلمون پأنه واحدا منهم.سبحان الله أعمى قلوبهم ابصارهم.ونسواان أبناء القوات المسلحه انتماؤهم للوطن وليس الأشخاص.
[ حاول الرجل بكل الطرق ومن منطلق الامانه تحديدهم عن إنهيار الدولة ولم تفلح المحاولات حتى حدث الاحتقان مع الشعب وشعر بأنه لابد من التحرك لاسترداد الوطن.وكان ماكان حتى لا اطيل وكانت أراده الله بعد ثورة المطالبه بتعينه رئيسا لمصر وتمت الإنتخابات وتم اختياره رئيسا لبلد منهارة والخونه يحاربون مصر خارجيا وتساندهم دوله كبرى ومعها صغارها .والطبع عندما يحدث تهديد للسعوديه.يقول مسافه السكه.لانه لم ينسى دور خادم الحرمين وو زير خارجيته سعود الفيصل فى التحرك الخارجى ونجاحهم فى فك الحصار وأصبح الرئيس السيسى متواجد بكل المحافل الدولية والعلاقات بدول العالم جيده وتشعر بالفخر ورئيسك ينال إحترام العالم.ويبنى دوله منهار ويأخذ قرارات تخو ف منها قاده كثيرون.للاصلاح الاقتصادى.ونفذ مشروعات لم نكن نحلم بتحقيقها ولو قالها فى برنامج انتخابى ماصدقناها
وفتح الأبواب للأشقاء العرب
وأصبحت الرؤية مكشوفه وكانت له رؤيه فى قضايا شائكة فيما يحدث من حولنا وثبت بالدليل القاطع أن نور البصيره لديه نافذ وكانت لابد للعوده لافريقيا التى لاعبى فيها الآخرون بشتى الطرق حتى بعد
محاوله إغتيال الرئيس الأسبق مبارك ورغم ماحدث بعد ثوره يونيه إلا أن الرئيس السيسى وضع أفريقيا وقضايها
فى مختلف المحافل الدولية لوضع القاره على كافه الخرائط وبعد تولى الرئيس السيسى رئاسة الإتحاد الأفريقى تم وضع خريطة للقاره للقضاء على الصراعات العراقيه وركز على التوسع في مجالات التجارة بين مصر والدول الأفريقية وتدعم هذه الدول من خلال تقديم كافه وسائل الدعم للأشقاء فى القارة وأصبح القاره رئيس يتحدث عنها فى كافه المحافل وانتظروا أفريقيا جديده فى السنوات القادمة.
