الطاقه اليوم
الملا وحركة تنقلات.والدفع برجال الاستكشاف.
بقلم : اسامه شحاته
بدايه اعتقد أن الحركه التى أعلنت أمس ليس الحركه الاخيره ولكن مازال القطاع ينتظر حركه الكبار.هذه الشهر الجميل تشغلنا العبادة أحيانا كثيره وما أفضل الجلوس بمسجد ستنا السيده نفيسه رضوان الله عليهم اجمعين حيث الحب الذى لايشعر به إلا من احب ودائما يأتيك خاطر بشئ ما وشعرت أن هناك تغيرا كبيراً خارج قطاع البترول والثانى داخل القطاع وأمس كانت حركه اعتقد أنها ليست الاخيره
واعود للحركه التى تهدف إلى ضخ دماء جديدة واحلال آخرين محل محالين للتقاعد.والمهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية والذى اعزه لأنه محب وخلوق ويقدر الناس.
ومن هنا كان كرم الله عليه ومن أحبه الله حبب فيه عباده ومن احب رسوله وارتبط بال البيت كانت رعايهم له ولذلك الكل يتسأل عن حجم الإنجاز التى تحققت بقطاع البترول بصورة لم تكن متوقعة وفى ظروف صعبه ومع وزير محب يعمل بهدوء.
اعود لحركه الاخيره والملاحظ للدوره البتروليه الاخيره بالإسكندرية كان تقريبا وعلى حسب زاكرتى المحاسب هشام نور الدين مشرفا على هذه الدورة وبعده نقل هشام لشركه مصر لانتاج الاسمده موبكو بعد فترة قضاها فى ايلاب وكان قبلها نقله من هيئة البترول وظهر فى لقاءات كثيره كان بدايه لتوليه شركه مريحه انتاجيا وماديا وتمنياتى له بالتوفيق
واعود المهنس ابراهيم محجوب رئيسا لايلاب وبالطبع أشخاص كثيرون شكروا فيه لاننى لأ اعرفه شخصيا والكل أشاد ونتمنى له النجاح