الطاقه اليوم

قيادات البترول..والمحاسبة على الماضى

اسئله عديده حول التبديل والتوفيق

بقلم : اسامه شحاته

دوام الحال.من المحال . وأن دامت لغيرك ما وصلت إليك
هذه سنه الحياه يا ساده ولايختلف إثنان على أن هناك لاحظات مرت بها الدوله غايه فى الصعوبة وكل شخصيه أخفت الأوراق جاء اليوم لتتكشف الأوراق و تتساقط لأن الاجهزه لملمت الكثير وقد تفاجئ أن فلأن موجود الآن وبعد ساعات غير موجود

وهذا الشئ لايحزن إلا أصحابه فهناك ايناس ظاهرهم مع الدوله وداخليا خلاف ذلك وفى غفله قد تكون الاجهزه وافقت على توليهم المناصب.

الاان هناك أسماء يتم إرسالها للجهات للموافقه على ترقيتها وفجأة بدلا من الترفيه يكون الخطاب المرسله معذره رجاء استبعاده وهنا لاتملك الوزاره إلا أزاحت الستار عن صحاب المنصب وتحويله لخبير ووضعه فى شركه أخرى وهذا شئ انسانى من وزارة البترول

وهناك ايناس كثيرون تحدثنا عنهم ولكن عندما تسأل الاجهزه يقولون سنبحث وقد يثبت أنه منتمى أو لا

وهناك إيناس كانت لهم تعليقات  فى الفيس بوك أو تغريدات عموماً القائمه ما زالت تتساقط واحدا تلو الآخر حتى يخرج هؤلاء بعيدا عن المناصب لأنهم حتى لو لم يعطل العمل احيانا فقد يكون خطرافي  أحيانا اخره 

سواء فى تأخير مناقصه ما اوتعطيل عمل ما وهذه يؤثر على هذه المنشٱت بالضرر دون أن يدرى المسؤل الكبير لأن الرجل أوراقهم مرتبه .

وهذا ليس فى قطاع البترول وحده بل فى قطاعات أخرى  وبذلك أصبحت الترقيه أما نعمه أو أما نقمه فأن كنت من إياهم فالبطبع نقمه وخلاف ذلك نعمه وكل وأحد منا يدفع ثمن مااقترفت يداه وفى النهاية مهما طال الاختفاء فلابد من ظهور المستور لأن الله يستر على عبده كثيرا ثم يختفي مخزونه الاستراتيجى من الستر  وهنا تكون المصيبه أبعدها الله عنا وعنكم وإلى لقاء فى مقال  قادم طالما فى العمر بقيه،

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى