بدايه لا أجد كلمات اقولها إلا إنا لله وإنا اليه راجعون. على فقدان المهندس احمد قديرة رئيس شركة صيانكو الاسبق والذى إغتالة فيروس كورونا. رحمه اللة عرفتة بالصدفة اثناء تواجدى مع المهندس ياسر بهنس رئيس شركة تاون جاز الاسبق ودخل علينا المهندس قديرة وعرفنى علية المهندس ياسر وأصبحنا أصدقاء وتواصلنا تليفونيا وفجأة تم نقله الى مساعد رئيس شركة تاون جاز وبالطبع كان حزينا لان صاحب القرار لايراعى الصدمات التى قد تحدث للبعض بسبب نقلة من مكان لاخر. صاحب القرار يحاول إصلاح المكان وقد يقرر التغير. ولكن يصاب الشخص بعامل نفسى وقال لى إنه طلب من د مجدى جلال اعفائة من منصبة. كرئيس شركة صيانكو وكتب مقالا عنه وقتها عموما المناصب لاتدوم ويرحل الانسان وتبقى الذكرى الطيبة التى يتناقلها الناس وحتى الآن كثيرون رحلوا عن عالمنا وذكراهم خالدة. ولا املك الا أن اقول الى جنة الخلد اخى وصديقى المهندس أحمد قديرة وعزائى لنفسى وللقطاع ولاسرتة تغمده الله بواسع رحمته والهم الاسره الصبر والسلوان وإنا لله وإنا اليه راجعون.
