مقالات

ورحل محمد وهب الله فى رمضان

 

 

بدايه مع هذا الشهر الكريم والنفحات الربانية وتصاعد الأحداث وإنتشار الوباء لانملك إلا الدعاء. بأن يرفع الله عنا هذه الغمة. التى وقف أمامها العالم مكتوف الايدى. وكأن الله يقول لمن الملك اليوم لله الواحد القهار. رحل فى هذة الايام الرجل الذى عرفته منذ 20 عاما سوهاجى مهذب وأخلاق عالية ظل نائبا عن دائرة مصر القديمة والتى تعد من المناطق المكتظه بأبناء سوهاج وتدرج فى المناصب سواء فى نقابته او النقابه العامة ولم يتغير هادئ يحب الناس لايوجد صحفى قصده الا واجابه على كل التساؤلات. واليوم حزنت لاننى لم أرى أحد يتحدث عنه وعرفت انا شخصيا من خلال احد الجروبات وعموما وهب الله محب للناس وكانت الناس تحبه وهذا عطاء من الله لان الله اذا احب عبدا نادى فى ملائكته إن الله حب عبده فلان فأحبوه فيحبه الناس وبالفعل احبك الناس يا وهب الله والى جنه الخلد واكبر دليل على حب الله لك أن تلقاه فى رمضان. شهر الكرم ولاأملك الا أقول احبك الله واحبك الناس واليوم تلقاة وهوراض عنك فى شهر الرحمه والمغفرة وإنا لله وإنا اليه راجعون.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى