بقلم _اسامه شحاته
الإنسانية والخلق هما نعمة من عند الله. يوما بعد الاخر تجد انسانية المرتفعه تزيد حب الناس له. بالامس ينقذ مصور كاد يسقط من نافذه اثناء تصويره للرئيس فى فتتاح البشائر 3 مخالفا كل البروتوكولات والاعراف هى دى الانسانيه. الانسانية الانحناء على السيدات الكبار. واليوم رغم كورونا والتى منعت الجميع من لقاء الرئيس بأبناء الشهداء الذى يحمل ابناؤهم وينحى على اباؤهم. وصلت هديه الرئيس لاسر الشهداء الى منازلهم فعلا أب لهولاء الابناء فعلا والله انت رئيس ونفتخربك رئيسا لنا لانك تشعر بوجع أسر هؤلاء الشهداء وكل يوم تذكرهم ويكفى ماقالته والده شهيد تحاول تخليد ابناؤهم من خلال اطلاق اسمهم على المدارس والشوارع ليظل هؤلاء رساله للاجيال القادمه. واقسم بالله أن كلمات ابناء الشهاداء الابرار والدموع التى تخرج من العيون والتى لايملك الشخص منا اخفائها تقول انت رئيس مؤيد من عند الله لان حب الله لك حبب فيك خلقة. رغم كل الظروف الصعبه المحيطه بنا وكورونا وغيرها وانت ياسياده الرئيس تتحمل حمل تنوء به الجبال ورغم ذلك تطمئن المصريين. ولدينا ثقه انك سياده الرئيس منصور من عنده الله. والله يكفيك الوصول لابناء الشهداء بهدايا عنية تصل لابنائهم ويكفيك المشروعات التى لم تراها مصر منذ سنوات. وحمدا لله علمت بالاخطار التى تحيط بنا وسلحت قواتنا المسلحه بأحدث المعدات الحربيه. والله لاملك الا ان اقول لك سياده الرئيس انت رئيس نفتخربك وندعوا الله ان يحفظك لمصر وتحيا مصر وتحيا مصر وتحيا مصر.
