لايختلف اثنان ان الارقام لايمكن تكذيبها لانهاواقع والملاحظ من نتائج اعمال الجمعيات العموميه لقطاع البترول
ان هناك انجاز يحدث على ارض الواقع ومن خلال رئاسه المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية للجمعيات والذى يعمل فى صمت تتوالى الانجازات ولكن حديث اليوم عن شركتين وقيادتين الاولى شركه صان مصر وارقامها تؤكد كيف نافست الشركه مثيلاتها خارج مصر. هذه الشركه يقودها المهندس محمدالشيمى وابن هذا القطاع والذى استعان به
المهندس حمدى الشايب وزير النقل الاسبق رحمه الله عليه فى جهاز مترو الانفاق
عموما الارقام فى صان مصر بالطبع تؤكد النجاح الذى تحقق فى هذه الشركه والتى تعد من أكبر شركات الصيانه وليعلم البعض ان موزع الازاق هو الله وصان مصر فى راتبها افضل بكثييييييييير من جنوب الوادى.
: واعود للشركه الثانيه وهى بتروجيت التى اطلق عليهاالقابضه للتشيد بالبترول والتى يقودها المهندس الخلوق وليد لطفى والرجل يعمل فى هدوء بالطبع عاصرت اجيال عملاقه فى هذه القلعه وهم كثيرون منهم المهندس الذى كان يهز اى مكان يذهب اليه وهوكمال مصطفى كثيرا من الاجيال الحاليه لم يعاصره وصولا للقدير هانى ضاحى وزير النقل والقيمه والقامه والى محمد عبد الحافظ الذى رفض فك ودائع الشركه ونقل لصان مصر واخرين خوفا من النسيان واحقاقا للحق كثيرون شكروا فى المهندس وليد لطفى من قيادات بتروجيت وهذا ما اكدته الارقام خلال الجمعيه مبروك الارقام و النجاحات خارج مصر وستظل مصرمحروسه بأبنائها وسنه الحياه الاجيال تسلم الاجيال وحفظنا الله من هذا الكرب ويبقى قطاع البترول وابناؤه بخير والى مقال قادم وتاريخ نفكر بيه الاجيال وتحيا مصر
