حبيبى يا رسول الله يعلمون انك الكامل المكمل. ويعلمون أن المسلمين لو اخلصوا العبادة وزادت عقيدتهم سيعودون لعصر الفتوحات التى مازالت ترعبهم ولذلك يحاولون محاربتنا بكل الاشكال حتى لاتقوى شوكتنا واسوق اليكم قصة الفاجر الذى يسئ الى الحبيب علية الصلاة والسلام.. حاربوه بمقاطعة منتجاتة حتى يدمر اقتصادة ويعرف من هو الحبيب وكيف فعل المسلمون الذين وحدهم حب الحبيب.. هذا الشخص كان مراهق يبلغ من العمر 15 سنة… كان يرتكب الفاحشة مع أستاذته في الثانوية، و التي تبلغ من السن 40 سنة، و التي لديها 3 أبناء، منهما اثنان أكبر منه !
و بعد أن عرف زوجها و إدارة المدرسة بالخيانة، و كانت فضيحة مدوية، تم نقل الاستاذة إلى مدرسة أخرى في نفس المدينة، و تم نقل التلميذ إلى مدينة أخرى بعيدة عن مدينتهما الأصلية ب 170 كيلومترا و مع ذلك، ظلوا على اتصال مدة 13 سنة حتى تطلقت الأستاذة من زوجها عام 2006، و تزوجت عشيقها (تلميذها) عام 2007 !
هذا التلميذ الفاجر الذي انبثق من حضن العهر و النتانة و الخيانة و الشذوذ الغريب مع امرأة متزوجة في سن أمه، أصبح اليوم رئيسا لدولة لها تاريخ أسود في التنكيل بالشعوب، و يعطينا اليوم دروسا حول “أزمة” الإسلام و يريد أن يغير ديننا الذي لا يتفق “التلميذ الزاني” معه !!!
هذا التلميذ النجس يشجع على نشر كاريكاتيرات عن معلم البشرية، الذي علم البشرية التوحيد و الأخلاق و القيم و المثل العليا، عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم !
فداك ابي وامي يا حبيبي يا رسول الله..