بقلم
اسامة شحاته
بدايه وماجزاء الأحسان إلا الأحسان. جبران تولى المسؤليه فى ظروف صعبة واحدث توازننا بين النقابه والأداره لانه واحد من أبناء القطاع واخذ ذلك من والده ففرق بين شعره معاويه زملاؤه الذين يحبونه وقيادات القطاع بدايه من الوزاره وحتى القيادات الوسطى. تعامل فى قضايا كثيره مهمه وحافظ على حقوق العاملين وحصل عليها بهدوء. طالب زملاؤه بالعمل والعطاء ليزداد الانتاج وحتى نتمكن من مطالبنا وهناك اشياء كثيره عاصرتها ليس وقتها الآن وهويدافع ومن حسن حظه وحظ العاملين أن وزيرهم الخلوق المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية يحب العاملين وكم تكون سعادته وهوبينهم ويلتقط معهم الصور التذكاريه رساله لهم انا بحبكم واطالبكم بالعطاء لانكم الابطال فى كافه المواقع سواء فى البر او البحر. ومن هنا كان تقديره للسيد محمد جبران رئيس النقابة العامة للعاملين بالبترول. واليوم أقولها للسيد جبران فوزك بالتذكيه هورساله قويه من زملاؤك لك تقول نجحت فى الدوره الماضية وبعد دوره نشعر بالخجل لونزل زميل ضدك لانك كنت عند حسن الظن طوال السنوات الماضيه وهذا سيحملك الكثير خلال الفتره المقبله لرد الجميل لزملاؤك وهنا يكون جزاء الأحسان بالأحسان مبروك للعاملين بقطاع البترول ومبروك للسيد محمد جبران إستكمال مسيرتة النقابيه وعقبال المجلس التنفيذى وإختيار العناصر المتميزه وإلى اللقاء فى مقال قادم طالما فى العمر بقيه والله الموفق والمستعان.
