لعبه الكراسى.. وحما ية الخالق


بقلم
اسامه شحاته
بدايه اتحدث اليكم وانا اعيش حالة من التأمل فيما يدور حولنا. وقوتنا من عند خالقنا. ثقة لاتهتذ. هناك طاحونة نعيشها نحن المصريين. نعيش كما عاش اجدادنا لاتقهرنا التقلبا ت ولكن تعودنا عليها. واليوم والعالم كلة يرى بعينيه الاستفزاز الشديد حول قضية شعب مصر فى حق منحة الله اياة. وهى الحياة من خلال نيل هبة من عند الخالق. فماذا يفعل المخلوق لمنع هبه الخالق. ولكن سينتصر الخالق على المخلوق وعلى خونة كثيرون. يحاولون اشعال الفتنة بين شعبين مسالمين. والسؤال الاهم اننا لن نسكت ولكن نتعامل بالمنطق وحق الجوار. كلام الرئيس السيسى عن هذه القضية هوكلام قالة اصغر مواطن مصرى يبحث عن نصيبة فيما أتاة الله. والسيناريوهات المطروحة عديده والقضيه يتم تداولها لعل العالم وقياداتة يقولون كلمتهم. المخربون وهم كثر كانوا يريدون دمار المحروسة. بالارهاب وسيناء أكبر واقع ولم تفلح مخططاتهم وتمت السيطرة بل إن قواتنا اصبحت متواجدة ومسيطره. وحاولوا اللعب من الناحية الغربية فى ليبيا وحمدا للة تفوقنا وضاعت الاحلام وسيظل هؤلاء ينغصون علينا استكمال نهضة مصر الحديثة والطفرة التى حدثت بعد 6/30 فى كل شئ والسؤال هناك دول تدفع تمويل لمشروع سد النهضه . وهناك دول مانحة بمليارات الدولارات ماذا فعلت. ودول نحن ندفع فاتورة تقاربها. والاحداث قد يراها الكفيف ولاتحتاج لتفكير كثير. خطوات مصر ثابته ولن تتغير واحسنت وزارة الهجرة تناول قضية سد النهضة بمعظم اللغات ونشرها ليراها العالم ويكشف حقيقة الموقف واقولها هذا حقنا ندافع عنه بأرادتنا وبكل الطرق ويكفى كشف الاعيب دول قذرة تعبث بهذا الملف. مصر ال100مليون لاتخشى احد الا الله. ولم تعرف يوما الخوف والا الجبن. مصر قاهره الاعداء على مدار العصور. تغيرت معظم الدول بمحتليها ولكن مصر غيرت المحتليين وعلمتهم لغتها. وشاهد العالم عظمة المصريين القدماء فى احتفالية نقل الموميات. واخير سوف نأخذ حصتنا من المياه٠ ابى من ابى وخطط من خطط ٠وانتظروا نصرا من عند الله لانه لايحكم فى ملك الله الا بمراد الله.
واقول “لا تصادق متذمرًا،
صادق من إذا تحدث أبهج، وإذا فعل أنتج، صادق من إذا رأيته ابتسمت، وإن خرجت من عنده أحببت الحياة.”



