بقلم
محمد عبدالمولي
الإخوان والشيعة علي نفس الخطى تعددت المسميات والمذاهب والجماعات والهدف واحد التمكين والسلطة والحكم ولو عزبة أو نجع في قرية ويسعون للتوسع ولو علي أنقاض أوطان ودماء وأشلاء لجثث تئن الشوارع منها وفاقت أعدادها إستيعاب المقابر .. هؤلاء الذين يرسخون لمبدأ لا وطن في الإسلام
أي تمكنه التضحية بالدولة بأكملها مقابل أن يحكم حي من ضواحيها .
إستقبلوا الرئيس الإيراني: أحمدي نجاد .. ومن الأزهر رفع يده
بعلامة النصر ..
مستغربين ليه ياجماعة!!
👈ايوة هو ده أحمدي نجاد وهو بيرفع علامة النصر من قلب القاهرة ولقاءه بالجاسوس مرسي العياط شوفتوا خيانه اكتر من كده ؟
🤔طيب عارفين مين الشخص اللى ظهر من فتحة الباب فى الاوتيل لاحمد عز في حلقة امس من مسلسل عائدون من داعش⁉️
👈خذ عندك المفاجأة 👇
👈ده يا سيدى هيطلع قاسم سليماني الإيراني اللي أبو حنان خلص عليه بضربة جوية في مطار بغداد الدولي بالعراق
👈دول كانوا ناويين يبرطعوا فى مصر وماكناش هنلاحق اجرام ايران ولا حماس ولا داعش ولا إخوان الشياطين وإخوان بني صهيون وخوارج العصر .
👈المهم نكمل بقي حوار الجيش الثوري اللي كان عاوز يعملة الاخوان وأسقاط رجال الظل مخطط خيرت الشاطر وقيادات الارهابية
قال مسؤول أمني مصري في عام ٢٠١٥ أحبطنا استنساخ حرس ثوري إيراني
✍كشف اللواء تامر الشهاوي، المسؤول السابق بالمخابرات الحربية المصرية، أن عناصر من الحرس الثوري الإيراني زارت مصر خلال فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسي لتدريب عناصر من الإخوان على إنشاء أجهزة أمنية موازية بديلة، بعد فشل مرسي في السيطرة على الأجهزة الأمنية المصرية وإخضاعها لصالح الجماعة.
✍وقال في تصريحات خاصة لـ”العربية.نت” إن الرئيس المعزول محمد مرسي طلب من الحكومة دخول 200 ألف سائح إيراني إلى مصر، بزعم تنشيط السياحة وتوفير موارد للدولة، ورفصت المخابرات الحربية ذلك وحذرته لعلمها بخطورة التقارب المصري الإيراني، ولمعرفتها بالنوايا غير الطيبة لإيران تجاه مصر، مضيفاً: “قدمنا له تقريراً كاملاً بالموقف ولكنه أصر على رأيه”.
✍وأضاف أن الوفد السياحي زار مصر بالفعل وكان من بينه أعضاء في الحرس الثوري الإيراني جاؤوا لدراسة الأوضاع على الأرض قبل تنفيذ مخططاتهم ومخطط الإخوان، ولكن الأجهزة الأمنية المصرية تدخلت وحسمت الموقف ورفضت تماماً السياحة الإيرانية لمصر، ومنعت دخول عناصر الحرس الثوري مرة أخرى.
✍وقال الشهاوي، الملقب في مصر بـ”صقر المخابرات”، إن “المخابرات رصدت بعد ثورة 25 يناير تحركات مريبة للقائم بالأعمال الإيراني، وطلبت منه بأن يلتزم بدوره الدبلوماسي، حيث كان يعتقد أن مصر أصبحت مهيأة للتمدد الإيراني، ونبهناه وحذرناه بحسم من مغبة الخروج عن مقتضيات واجبه الدبلوماسي”.
✍وقال إن “الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد زار مصر بدعوة من الرئيس المعزول وعندما جاء إلى القاهرة، فوجئنا به يطلب زيارة مسجد الحسين، وهناك قام بحركة مستفزة ورفع علامة النصر لكن رد الشعب المصري كان سريعاً، حيث حاول البعض الاعتداء عليه، ورفع الأحذية في وجهه، وكان هذا الرد يعني رفض الشعب المصري للتقارب بين الإخوان وإيران”
☝الحمد لله ربنا حمى هذا البلد من هؤلاء الخونة أعداء الوطن .. فمصر أكبر منهم .. مصر كنانة الله في الأرض .. مصر تصنع التاريخ .. بل نقل جاءت مصر ثم جاء التاريخ 🇪🇬
