بقلم: أسامه شحاته
بداية الاحتفال بذوي الهمم اصبح احتفالا حقيقيا. اب الأسرة المصرية يتواجد ليعطى لهم القوه والدعم. ولتعلم القيادات أن الرئيس والحكومة يهتم بهم . رئيس تحكى عيناه المليئة بالدموع حب حقيقى . يداعبهم ويجبر خواطرهم٠ يطلب من وزير الدفاع لابنه ان يتم اخذها لتركب الطائرة ويتم تصويرها. أب بمعنى الكلمة. والله لن يتركك الله أبدا. تجبر الخاطر وما أدراكم بجبر الخواطر. رئيس تعلم القيم والعطاء والعمل من والده وتعلمت التجرد من والدتك والكرم من عمك رحمهم الله واليوم بعثت برسائل للجميع اعملوا وتوفيقكم من عند الله. خذوا القدوة من الاهل. رئيس محب لأهله واصل لرحمه يخاف ربه.
لذا أقول والله لن يخذلك الله أبدا. حتى الطفل الباكى اعطى توجيهات برعايته حتى صرخات الطفل لم تغيب عن عينيك. هذه الأمانة التى أوكلت اليك فكنت الأمين عليها . إنجازات فى كل المحروسة. من حقنا نفرح بك لأنك جعلتنا نعيش معك الإنجازات التي لم نتوقعها. نفرح بك لأنك اكرمت ذوى الهمم. وأقول لك سيدى الرئيس أن الدموع نزفت من عينى وانت وسط هذه الكوكبة من ذوى الهمم. وكلماتهم المؤثرة التى جعلتنا نشعر بهم ونرى القائد يصافحهم.. أب بمعنى الكلمة. ومن حقنا أن نطلق عليك سيدى الرئيس جابر الخواطر. وثق انك تعمل والكريم يرعاك. حفظكم الله وحفظ مصر وشعبها وجبر الله خاطركم كما تجبر خواطرنا والى اللقاء فى مقال قادم طالما فى العمر بقيه والله الموفق والمستعان.
