لايختلف اثنان ان هناك انجازات عظيمه حدثت فى وزاره الكهرباء والطاقه و الامثله عديده لانه يقودها عالم وابن عائله كريمه وغنيه عاشت بمصر الجديده وهما اخين ولذلك تفوق الاخوين واعود للدكتور محمد شاكر الذى حقق نجاحات من خلال كليه الهندسه وتولى مناصب عديدة بها واصبح أكبر مكتب استشارى بالشرق الاوسط فى الكهرباء ورشح كثيرا لوزاره الكهرباء حتى تم تعينه وزيرا و معلوماتى أن الرجل لم يتقاضى راتبا ولكن هناك فساد وهذا الفساد يحاربه الرئيس والدوله لانه ينخر فى الجسد السليم ويجعله هشا. القضيه يا ساده واقعه اهدار مال عام بمعنى الكلمه والقضيه فى شركه نقل الكهرباء التى كانت نموزجا فى الاداء على مدار سنوات طويله وتولاها عظماء. القضيه يامعالى الوزير انناقد نقطع رقاب الصغار فى اشياء تافهه وغير تافهه اما الكبار فلهم وضع اخر القضيه فى دوله يقودها الرئيس السيسى يعامل الجميع سواسيه كأسنان المشط و شاهدنا له كلمه قالها فى احد المناسبات وظهرت فى نبذه متلفزه من خلال احتفال هيئه الرقابه الاداريه باليوم العالمى لمكافحه الفساد وما طالبهم به الرئيس لمكافحه الفساد وهم لايدخرون جهدا فى ذلك القضيه التى سأعرضها عليكم قضيه ضياع ملايين الجنيهات ياساده وهى
تم تنفيذ الاعمال المدنيه للابراج خط كهرباء جهد 66كف المنيا شرق اسيوط بتكلفة 52مليون جنيه والتابع للمنطقه الجنوبيه التابعه لشركه نقل الكهرباء والتى تبين انها لاتصلح وان المسار خطئ وبالفعل كارثه بما تعنى الكلمه والسؤال هل حدث ذلك من قبل اعتقد لا ولماذا الان الشركه كانت على قلب رجل واحد و اعتقد ان الصراعات والمشاكل الدائره فى الخفاء كما يردد العاملون بشركة النقل هى السبب و اين الدراسات التى تمت لهذا الخط ورغم الانجازات التى حققت خلال تولى د محمد شاكر وزاره الكهرباء والطاقه الاان هذه القضيه لايمكن السكوت عنها وهناك الكثير فى شركه النقل كما يردد العاملون ورغم ان العالم يحتفل باليوم العالمى لمكافحه الفساد ونحن نحتفل ايضا بهذا اليوم الا اننا مازلنا نعانى من فساد نخر فى العظام ورئيس الدوله يكافحة والاجهزه ايضا وكل مانتمناه القضاء على هذه المخالفات ومحاسبه المقصر فيها وأن يتم اختيار القيادات بدقه وهذه ماتناولته الرئيس فى كلمته المتلفزه ايضا لان فاقد الشئ لا يعطيه . ثقوا اننا مع رئيس يسابق الزمن فى الخارج والداخل ولابد من قيادات تخاف على مقدرات الوطن وتسابق الزمن مع قائد أخذ على عاتقه بناء مصر الجديده وتحيا مصر.