الطاقه اليوم

الواد عصفور ومسلسل الخونه فى جنوب الوادى

انتصرت عليهم بتحرك أسطول القيادات لقنا وأسوان

مازالت فرائس الإخوان تتمايل بعد الكشف عنهم بجنوب الوادى وكما ذكرت أن القيادة إياها تحركت أمس لقنا فى زياره قد تكون الاولى لهذه القياده والتى قالت للعاملين اننى أحل مشاكل متراكمة تركها خمسة رؤساء شركات ولم يأخذوا فيها قرار.

الواد عصفور يعنى كل رؤساء الشركه كانوا فاشلين وهؤلاء لهم تاريخ وبصمات ناصعه أيقصد العملاقه حسن عقل وماذا كان موقع النابغه عندما كان هذا الرجل يهز إسمه شركه خالده اوالرجل الذى تولى ارفع المناصب ويشهد له القطاع بذلك ولايمكن مفارنته بهذه القياده

اوالعملاق د .شريف سوسه اوالمهندس محمد الشيمى والجيولوجي أبوبكر وهؤلاء مشهود لهم بالكفاءات وأما التابع للجماعه أيها لايجوز الحديث عنه عموماً رؤساء هذه الشركه هم الذين كانوا البنية الأساسية فى مشروع البحر الاحمر والأماكن التى تم طرحها وخططها المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية ومعه هؤلاء “ولا “الوزير كمان أنتظر على هذه المشاكل والرجل يحل مشاكل لاحصر لها

وفاكر ين عندما سأل الوزير القياده أثناء زياره الوزير لاسوان عن مساحه المكان وأسئلة وأخرى وفشل فى ذكر الأرقام الحقيقية وحاول الهروب والسبب ياسادة أنها كانت المرأة الاولى التى يزور فيها أسوان ورؤساء الشركات إياهم شبه كانوا مقيمين فيها وعصفور يؤكد أن كل نائب كان يأخذ أسبوعا أقامه بين العاملين بأسوان حتى هذا تم الغاؤه وبعد كل ده كان لابد من  إلغاء بضع البوكسات والتى قننها رؤساء شركات سابقين

عموماً الزيارة الآن فى أسوان وهناك قيادات قادمه من كل إدارة لتهدئة الأوضاع خاصه وأن العاملين فى إنتظار هذا اللقاء

والواد عصفور شاهد قياده تمثل العاملين تتنقل بين الإدارات وتطلب عدم الشد والجذب مع القيادة وانه وعد بحلها وهناك مشاكل مترامية تركها القيادات السابقه منها إلغاء البوكسات وإنشاء لجان مخالفه لكل الأعراف وبالطبع الهيئة هى المقياس.

ونحن نعلم أن الرئيس السيسى ينمى الصعيد الذى ظل محروما وكذلك المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية بمشروع أسيوط والوادى الجديد وهما أكبر دليل علي تنميه الصعيد

فهل ينجح الإخوان فى جنوب الوادى وما أكثرهم فى آثاره فتنه بين العاملين بأسوان بعد أن حرقهم الشعب .

انتظروا افطار سعيد بأسوان واللقاء بعد الفطار وكل سنه وانتم طيبين

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى