مقالات

الحقيقة والواقعية ببعض مجالاتنا العلمية

الحقيقة والواقعية ببعض مجالاتنا العلمية

مصر:إيهاب محمد زايد

إياك أن تحجب علما فتخلف سنة الله في أرضه وإن عذاب الله لشديد، إياك أن تمنع معلومات لعلم فتبدل مشكاة بشمعة لا تشع الا الظلام. وإياك أن تغرك الدنيا فتوزن علما بمالا هذه المثاقيل خاطئة للغاية عبثية المعني، هادم لذة العلم قاتلة لطالب النور الذي يستمد خطاه من نور علم أعطاك الله إياه وإن ظلموك وإن ظلموك وإن ظلموك.

وهذا نداء للأمة المصرية أيتها الامة ابتكري حتي توزن مفاتن حضارتك بمثقال من ذهب أو ألماظ، أيتها الامة كوني حقيقة للغاية فإن الزيف شرك بالأرض وكفر بالتاريخ ونيران مشتعلة بأوراق المستقبل، ورائحة كريه تصبيها علي رفات الشهداء. أيتها الأمة لا مناص من الابداع ومن تشغيل العقل حتي تمر من نفق الحرب، والجوع، الامراض ومن يهدد كل موائلك ومناجمك.

هذا اللفظ الصديق لم يعد مجدي بالشكل الكبير بعالم المال و التنافس عليه فالحرص علي الروبط وبواعث تركيبها أصبحت هشه تنكسر بكل سهولة كما ينكسر أكواب الشاي في مطبخك عند وضعها بشكل خاطئ. لكن اللفظ الصحيح هو ناصح والتي تأتي من أن تصنع للناس قيمتها فيدلون لك برأي لا يتعارض مع مصالحهم بالأساس ورغبة منه أن يكون هذا الشخص الأمين تجعله راضيا.

نصحني رجل ذو عشرة قديمه منذ لعام 1999 أن نغطي بعض الجوانب من تضاعف المادة الوراثية وعلاقة ذلك بالحجم وأيضا علاقة ذلك بالتطور. والرجل كان يعمل بالقاهرة في مشروع نتج من منح معاهدة السلام تحت مسمي مشروع تطوير وتنمية الحبوب في مصر.

فقد تلقت مصر بعض الاموال بقطاع الزراعة نتيجة التوقيع علي المعاهدة وفي رأي إن هذا من أهم عوامل تفتيت الزراعة المصرية. تم أختصار المشروع إلي مبني وتم أختصار المبني إلي معهد الهندسة الوراثية الزراعية. والذي قام في أساس تضارب مصالح معهد محاصيل حقلية مع فكر المرحوم الدكتوريوسف ووالي.

ولشرح معني التفتيت إن الأمة المصرية بعد أنفتاح السادات أي من حدود 47 عاما تشربت هذا المعني بكل أماكنها حتي وصل إلي محاصيل الحبوب فأصبح الانتاج لدي الفلاح يعتمد علي مقدار رضاعتنا من المجموعة الاستشارية الدولية من موائل وراثية مختلفة تمتد لكل الموارد الوراثية.

لقد أهملنا ما نملك من موارد قديمة فاعتمدنا علي ما يمنحوننا ايه وما يحجبونه ليس لنا بد فيه. هذا أمر اتكالي بالمرة. وفي الأخري هذا تخلف تقني كبير عما يدور بالعالم قد منحتنا المنظمات الدولية كل السلالات ماعدا ما يحمل من قوة الجينات وأبداع في الهجين وخصوصا في القمح ونحن لا ننتج قمح هجين وهو الحل الأن لزيادة ملموسه بالانتاج.

كيف لكليات زراعة في مصر سواء حكومية أو أهلية أو خاصه لا تملك وحدة موارد وراثية خاصه بها ولم يفكر عميد واحد في جمع هذه الأصول داخل الكلية الواحدة. حتي إن نماذج المشاهدة للطلبه يستعرها من أماكن أخري بحثية. ألم يأن للجميع أن يثبت الكليات العملية أنها قادره بأن تحبو بمصر نحو بصيص الابداع والابتكار.

تخيل أن مثل هذه الكليات تصدر ضجيجا بالليل والنهار بأن تأخذ فرصة في تسجيل الأصناف النباتية والحيوانية وهي لا تملك أي أساس للموارد الوراثية في أركانها سواء نباتي أو حيواين أو حتي ميكروبي دقيق. لقد أنشغل الجميع بنفسه وترك العمل مهمل فتحولت جامعاتنا إلي مدارس ثانوي فنسوا هذه الموارد التي يدرسونها بالخارج

تملك الأرائك للحب والشعر والنثر والتمثيل وتحسين أبعاد الشخصية دون توازن مع حاجتنا للغذاء والكساء والصحة ودون استيعاب للوعي والارشاد. بل تحولوا إلي طارقين باب القطاع الخاص الذي يقيمهم بل يجعلهم يلعقون التراب من أجل تقديم كل ابداع وابتكار متناهي بالتخصص.

لقد خسر كثيرا مركز البحوث الزراعية فلم يصل بعد إلي بيت خبرة محلي أو أقليمي أو حتي عالمي وهو ما يهدد تقدمنا الزراعي لولا جهاز الخدمة الوطنية التابع للقوات المسلحة. حتي انه يحتار رغم وجود معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية فيه بخلط الذرة الرفيعة بالقمح ويترك الجميع يجتهد في مشكلة قومية كبيرة بهذا الحجم.

إنهم يعودون إلي خلط الذرة الشامية البيضاء والتي تستخدم بالريف المصري قديما كمصدر للعيش أي الخبز ثم الخبز الخليط بالقمح وكان وقتها الريف يستكفي من الدواجن والبط والاوز من خلال بواقي الطعام والحشائش التي تنمو بين المحاصيل المختلفة أو تحت أشجار البساتين.

تحول الذرة إلي الصفراء وذهب الجميع لحل مشكلة العلف فيخرج فليسوفا زراعيا بخلط القمح بالذرة كيف هذا وحل مشكلة علف المركزات تكمن في أنواع الذرة المختلفة ثم تصعد الذرة السكرية وهي نفس نوع الذرة والفيشار في عمل غير متناسب مع توجه عام للدوله بحل مشكلة الزيت والعلف.

الأدهي من هذا إن الرضاعة المستمرة من المنظمات الدولية فتحت المجال الكبير بين القطاع الخاص الذي أصبح ينافس القطاع الحكومي والبحثي بنفس المصدر من أرسال المصادر الوراثية إلي مصر ويتبادل المخلون بالشرف النتائج مع شركات القطاع الخاص الذي يسهل له المأمورية لتسجيل أصناف جديدة لنفس المجهود وهو تعطيل للقطاع الخاص والعام بنفس الوقت

من المتخيل أن يدعوا رئيس الجمهورية القطاع الخاص كل أفتتاح ليمتك ما يقام من مشروعات وبالرغم من هذا لم يفكر مسئول واحد في الاجتماع مع الشباب من خلال وزارة الشباب. أو تجتمع اللجان الوطنية المختلفة مع طلبة الصف الرابع لتقليل البطالة ودحر الفقر

لم أري وزير التعليم العالي يجتمع مع وزير الزراعة لبحث أهم التحديات العلمية وما يمكن رصدة من أموال لحل هذه المشاكل. بل ويمكن ضم وزير الصناعة لعمل كفاءة صناعية مشتركة والسبب أننا لا نصدق فجر مصر ولا حلمها

وعلي الجانب الأخر ألم يذهب كليات الصيدلة وغيرها من تصنيع دواء محلي يمكن أن يساهم في وجود منتج محلي من جهة ومن جهة أخري يدعم الكلية ومن جهة ثالثة يحي أمل مريض بالشفاء. إن هذا هو السبب الكبير لتخلفنا نحو الحلم.

السبب بأننا لا نصدق مصر ولا نصدق حلمها ولا نصدق أنفسنا لاننا لم نعتاد الالتزام ولم نعتاد الصدق فكذبنا علي أنفسنا وتحولنا إلي هلام متماسك يشبه الورم في خصر الوطن فيمنعه من السعي أو الزحف نحو الحلم بفجر جديد يعيد لنا أيامنا الخوالي.

ولاهمية الأمر أن تنوع النباتات المزروعة لم يكن موزعًا بالتساوي حول العالم، بل كان مرتبطًا بالحضارات القديمة التي منها مصر وفقدنا ما نملك منذ فترات الاستعمار العسكري وتطورت إلي الاستعمار الاقتصادي. وفي العشرينيات من القرن العشرين، بدأوا في جمع المادة الوراثية من خلال العديد من الرحلات الاستكشافية .

تخيل إن هذه الرحلات توقفت بل أصبحت نادره الان وقد أنشأ أول بنك للجينات في العالم في سانت بطرسبرغ ، وله فروع في جميع أنحاء الاتحاد السوفييتي حيث يمكن زراعة أي محصول تقريبًا بسبب اتساع المناطق المناخية وتنوعها في البلاد. ثم توسع العالم بهذا المفهوم.

سأشرح لك معني أن تصدق حلما لنفسك و وطنك لكن هذه المرة سوف أستعين بصديق لي من باكستان يسمي أحسان أحمد بلغ مرحلة تعليمية بالصف الثالث من التعليم الزراعي وجد محطة كبيرة يعمل بها وغير مستغله يذهب لها كل يوم بالصيف ليهجني سلالات القطن ببعضها البعض.

وبمنتهي الاعزاز والتقدير يدعوني لزيارة الجامعة، ثم يدعوني لزيارة وطنه من خلال مسكنة. كان علي أن أساله بما تفكر في غد يا أحسان. قال أنتج صيفا، نمتلك التقاوي نبيعها ومنها سوف أطور هذه المحطة الزراعية ذات المساحة الشاسعة.

فقلت لها وبعد يا أحسان أنفع جامعتي ثم أنفع وطني وتصبح باكستان أفضل. حسان يقرأ لي علي وعد أن ازو جامعته تحدث مع أساتذته ويريد أن أذهب إليه معتقدا بأنني سوف أشكل له قيمة معرفية مضافة له ولجامعته ويتابعني الان بكل شغف علي مواقع التواصل الاجتماعي. هنيئا لك أحسان حب وطنك.

ولك أن تعرف على الرغم من أن النباتات البرية الأولى، وهي النباتات الجنينية، ظهرت منذ حوالي 515-470 مليون سنة في العصر الكمبري الأوسط وأوائل العصر الأوردوفيشي ، إلا أن البشر الذين استأنسوا النباتات ظهروا في وقت لاحق بكثير، منذ 195000 إلى 160000 سنة فقط وهاجروا من أفريقيا حوالي 130000 سنة. أخرهم أحسان

نعود إلي التقنيات الحيوية التي نملك من أسرارها الصناعية القليل ومن تصورها التطبيقي النادر ومن حاضناتها أو شركاتها الناشئة نوع كبير من الزيف المقنع لارضاء غرور الممول بالعمل التطبيقي الذي يوصلنا إلي قيمة معرفية مضافة وقيمة صناعية أو زراعية أو تقناويه جديدة.

بنفس هذه الفترة تقريبا طمحت مصر إلي مدينة علمية ببرج العرب وكانت محور اهتمام الرئيس مبارك المدينة ككل وسميت علي أسمه مدينة مبارك للابحاث العلمية ثم مدينة مصر بعد مؤامرة 25 يناير 2011 وأتجاه محو اسم مبارك الذي سيعترف التاريخ بما قدم وبما أخر.

لكن المدينة والمعهد يصل عدد الباحثين فيهما تقريبا إلي 350 باحث سافروا وتدربوا وعادوا وأشرفوا علي طلاب ثم أستقبلهم الخليج بالترحاب أو يدعم أبحثهم الخليج والذي يتنافس في القيمة العلمية مع مصر نتيجة هذا الدعم بنشر البحوث.

إن الباحثين بهذا العدد لا يصل عدد براءات الاختراع سنويا إلي رقم 35 براءة اختراع بهذا المجال وهو ما يحتاج إلي مراجعه عامة في طريقة تشتيت الباحثين ما بين زيادة الدخل و العكوف عليه. أو أن يأكل من مشروع علمي لا طائل منه يقوم بتسديد نتائج مزيفة ليبرأ الذمة أمام صناديق التمويل بينما يضع نفسه بحرج أمام الله.

ليس هذا وحسب بل إن الطلب الزائد علي التصنيفات الدولية حرمنا من أن يكون لدينا نتائج علمية تطبقية علي الأرض تدخل إلي حاضنة علمية، ثم نموذج أولي ثم مفترق مابين براءة الاختراع وما بين شركة ناشئة بادئة لتطوير مجاله. فإن هم الباحث الأساسي أن ينشر بحثة بمهارة فائقة من العرض العلمي الذي لا أساس له أحيانا في مجلة كيو ون

هذا المصطلح الاساسي يعني إن قوة التأثير للنتائج العلمية يكون بمقدار مرور ثلاثة أشهر حيث تنشر بسرعة للغاية في الأوساط العلمية وبالرغم من هذا لا ينتج عنها أي قيمة اقتصادية مضافة لذا من عندي نحن بالعلم أمام كومة ورق كبيرة للغاية تعصف بها الرياح لتنثرها في أرجاء الحجرة المصرية دون جدوي بأن تقف الرياح.

عليك أن تعرف الان إن الفكر العالمي كان يلاحظ ومازال يلاحظ بأن مشكلة مصر بالحبوب عميقة وأزلية وبالرغم إن مصر تستورد العديد من البقوليات إلا إن تركيزعلي مصر في مصدر السعرات الحرارية وهي الحبوب التي تصلح للأعلاف و للاطعام بنفس القيمة.

على الرغم من الزيادة الكبيرة في إنتاج الغذاء بفضل الثورة الخضراء، فإن الجوع يتزايد بين السكان في جميع أنحاء العالم، مما يؤثر على واحد من كل تسعة أشخاص عالميا. أصبحت العواقب البيئية والاجتماعية السلبية للزراعة الصناعية أحادية المحصول واضحة، لا سيما في سياقات انبعاثات غازات الكربون وزيادة تواتر وتأثير ظهور الأمراض الحيوانية المنشأ، بما في ذلك جائحة كورونا المستمرة.

لكن تلقي الطعام وحده غير كافي بالمرة للدفع للتطور وأعلاء كلمات الابداع والابتكار حيث ستجد الاتي إن دراسة الكمياء الحيوية و البيلوجيا التركيبية مع العلم المقارن للجينوم أدوات نابهة للغاية في يد الانسان لتحسين الحبوب والمحافظة علي التربة وأيضا لعلاج أمراض الانسان.

أصل الأنواع المزروعة وتنوعها، وتأثير الزراعة الحديثة والأنشطة البشرية الأخرى على الموارد الوراثية النباتية، وأساليب حفظها واستخدامها لزيادة تنوع الأغذية وإنتاجها مع أمثلة محددة لاستخدام المحاصيل الأقارب البرية لتربية أصناف قادرة على التكيف مع المناخ والتي تتطلب مدخلات كيميائية وميكانيكية أقل.

ولكي تعرف إن وجهة نظر المرض بالحياة ينتج من بعدها علوم كثيرة فالانسان يصبح في حالة تركيز جيني للتغلب علي الامراض بجسده،بنباته وبحيوانه بالنهاية لتحقيق مكاسب مالية كبيرة وعظيمة وبها ينمو الاقتصاد وأيضا تنمو معرفته داخل نفسه وخارجها.

فعالمنا يتغير، ويجلب معه تحديات جديدة يجب التغلب عليها إذا أردنا أن نعيش في عالم خال من الجوع وانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية بأي شكل من الأشكال. يعاني أكثر من 820 مليون شخص في العالم من الجوع اليوم، ارتفاعًا من 784 مليونًا في عام 2015، مما يؤكد التحدي الهائل المتمثل في تحقيق هدف الأمم المتحدة للقضاء على الجوع بحلول عام 2030.

أن حوالي ملياري شخص في العالم يعانون من انعدام الأمن الغذائي المعتدل إلى الشديد، وبالتالي يتعرضون لخطر أكبر لسوء التغذية وسوء الصحة. ومع انخفاض النمو الاقتصادي، وتعطل الوصول إلى الغذاء، وزيادة البطالة، وارتفاع تكاليف الغذاء، وتفاقم الفقر، سيؤثر انعدام الأمن الغذائي على 83-132 مليون شخص آخرين.

هذا يعني إن العصر الذي نعيش فيه هو بالأساس عصر التقنية الحيوية كعصاة موسي، وعكاز سليمان وأيضا عكازك أنت عندما تذهب لتطلي علي أرضك فتمنع سقوطك بالخندق أو المروة التي تروي أرضك. ولكي تفهم هذا العصر عليك أن تفهم هذا العمل للجينات مع بعضها البعض ومع نفسها.

القيمة السنوية لإجمالي خدمات النظم البيئية الأرضية في العالم بمبلغ 49.4 تريليون دولار أمريكي. وتمثل الأرض وتنوعها البيولوجي أيضًا فوائد أساسية وغير ملموسة للبشر، مثل الإثراء المعرفي والروحي، والشعور بالانتماء، والقيم الجمالية والترفيهية. إن تقييم خدمات النظام البيئي بالطرق الاقتصادية غالبا ما يتجاهل هذه الخدمات غير الملموسة التي تشكل المجتمعات والثقافات ونوعية الحياة، فضلا عن القيمة الجوهرية للتنوع البيولوجي.

وفي حياتك أنت مرات عديدة من التضاعف فيجب أن يضاعف عدد أبيك بأمك لتخرج أنت لان حيوانه المنوي عندما يبلغ غير كادر علي استخراجك منفردا. كذلك هي الام لا تستطيع اخراجك ببويضتها ومن أجل هذا تحدث هذه الابتهاجات الاجتماعية ومن قبلها هذا الكم من الشعر والقصص والرويات والتي تعمق مشاعر الفرح والحزن نظير هذه اللحظة.

ونفس المثل من خلال تربية أصناف للزراعات الأحادية الآلية ذات المدخلات العالية من المبيدات والأسمدة. على الرغم من أن زيادة الغلة ساعدت في إنقاذ زراعة ما يقدر بنحو 17.9 إلى 26.7 مليون هكتار من الأراضي الجديدة المزروعة بالمحاصيل ، فإن الزيادة الناتجة في إنتاج الغذاء خلال العقود الخمسة الماضية كانت مصحوبة بتدهور بيئي ونقص في المغذيات الدقيقة لدى السكان.

عندما يحدث الزواج المبارك ويستقر الاثنان بمشاعرهما في رحم أمك وأيضا كل الثديات والفقاريات وهي فصائل تصنيفية تجاور هذا يحدث بعد الاختزال تضاعف وهذا ما يشار إليه ومن بعد ضعف قوة لماذا نحكم بأن الشيئ قوي بالنهاية لأنه أكثر ثباتا.

فهناك العديد من الأمثلة على الأمراض الحيوانية المنشأ الناشئة في التفاعل بين الحياة البرية والثروة الحيوانية والإنسان والتي ترتبط بالتكثيف الزراعي والتغير البيئي، مثل تجزئة الموائل والمناطق البيئية، وانخفاض التنوع البيولوجي، والتغيرات الزراعية، وزيادة الكثافة البشرية في النظم البيئية، بما في ذلك فيروس الإيبولا ومؤخرًا، كورونا

في خلال ساعات لم تبلغ 24 ساعة عدد ساعات اليوم تتضاعف التريلونات من الخلايا كم نستهلك من أجل فكرة جديدة أو بناء جديد وقد أظهر أن كل درجة ارتفاع في درجة الحرارة تؤدي إلى انخفاض في إنتاج المحاصيل بنسبة 7.4% للذرة، و6% للقمح، و3.2% للأرز، و3.1% لفول الصويا. وهذا أمر مهم لأن هذه المحاصيل الأربعة توفر ثلثي السعرات الحرارية التي يتناولها الإنسان.

أظهر أن درجات الحرارة المرتفعة لم تقلل فقط من إنتاجية الأرز بنسبة 39٪، ولكنها زادت أيضًا من كمية الزرنيخ غير العضوي في حبوب الأرز. لقد أصبح تراكم الزرنيخ في الأرز مشكلة بالفعل في العديد من دول جنوب وجنوب شرق آسيا. ولذلك، تتطلب الزراعة أصنافا أكثر مرونة وقادرة على معالجة المشاكل المحتملة الناجمة عن تغير المناخ؛ وتحمل مجموعات البلازما الجرثومية المفتاح لتطوير مثل هذه الأصناف.

وبالرجوع لحجم الجينوم يحدث تباين منخفض في حجم الجينوم داخل النوع في القمح البري ثنائي الصيغة الصبغية ورباعي الصيغة الصبغية، ولا يرتبط هذا التباين المحدود بالمتغيرات الجغرافية والمناخية. ومع ذلك، فإن التباين بين الأنواع مهم على مستوى ثنائي الصيغة الصبغية ورباعي الصيغة الصبغية.

يمكن أن يكون حجم الجينوم لأنواع التريتيكوم البرية ذاتية التخصيب مستقر بشكل عام، على الرغم من وجود العديد من العناصر الرجعية النشطة المحتملة. في الموائل الطبيعية، من الصعب جدًا تمييز القمح البري عن بعضها البعض. ومع ذلك، يمكن تمييز الأنواع الأربعة بسهولة وسرعة

تقول أحدي الدراسات من الناحية النظرية، هناك أسباب للاعتقاد بأن حجم الجينوم الكبير يجب أن يفضل الانتواع. تم اقتراح العديد من العوامل الرئيسية التي تساهم في حجم الجينوم، مثل التكرارات ونشاط العناصر القابلة للنقل، لتسهيل تكوين أنواع جديدة. ومع ذلك، فمن الممكن أيضًا أن يكون حجم الجينوم الصغير يعزز الانتواع.

على سبيل المثال، قد يتم حل الاختيار لتخفيض الجينوم بطرق مختلفة في الأنواع الأولية، مما يؤدي إلى عدم التوافق. يمكن أيضًا أن تكون الطفرات وإعادة ترتيب الكروموسومات موروثة بشكل أكثر ثباتًا في الجينومات الأصغر.

أن معدلات التنويع الأعلى توجد عمومًا في أصناف الجينوم ذات الاأحجام الصغيرة. نظرًا لأن معدلات التنويع هي التأثير الصافي للانتواع والانقراض، فإن الجينومات الكبيرة قد تؤدي إما إلى تقييد معدل الانتواع، أو زيادة معدل الانقراض، أو كليهما.

وهو ما يتعلق بثورة الموائل المصرية التي يجب أن تغير وجهة النظر تجاها واستغلالها بشكل أفضل وأحسن مما يؤدي إلي قيمة علمية وقيمة اقتصادية لمصرنا الحبيبة. في مجال الحفاظ على الموارد الوراثية النباتية للتغذية والزراعة في مصر وترشيد تدبيرها ، مع ابراز الدور الذي يمكن أن تقوم به شبكات مصرية واسعة في هذا المجال . وتجدر الإشارة إلى أنه يجب علي مصراً دليلاً للتشريعات في مجال الموارد الوراثية النباتية في جميع أرجاء مصر من خلال وضع تشريعاتها في أقرب وقت ممكن ربحاً للوقت وتفادياً لكل لأي من السلبيات .

حفظ الله مصر وأهلها حفظ الله الجيش اللهم ألهم الرئيس كل ناصح أمين

(112)في سورة الاسراء قوله تعالى: {وكان الإنسان كفورا}

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى