دراسات وابحاث

عفاف وكفاف مع كريمة و كرامة

عفاف وكفاف مع كريمة و كرامة
مصر:إيهاب محمد زايد
كانت تلثم صوتها تتحدث من وراء حجاب وتريد مني أن أقع في فخاخ تنصبها في كلمات مرة تدلي بها ومرة أخري تسألني بشكل صريح. منذ أن وضعت الاعجاب بكثافة توجست منها خيفة. تلاعب الشك في خلايا عقلي حتي البرمجة العصبية لي دخلت فيها صورتها الحازمة الحاسمة كانت أمام عيني.
صارحتها بذلاتي المختلفة التي لم تكن شهوانية بل من تعب التفكير كيف نكون أحرارا بحب الوطن؟ وبالرغم من صورتها الطبية إلا إن واقعها ينبئني بشيئ مختلف إنها بالخفاء وظيفة أخري بل شخص أخر ربما يكون رجلا لأن الصوت لا ينساب إلي قلبي فعجزت عن تحديد النوع. لم أعبأ مطلقا فيما بعد أي شخص يكون أو أي عمل معي فيه تخون صراحتي.
مازال الشك يعي التفكير حتي أصبت بالخنقة الروحية أوصيت الجميع أن يقرأ الفاتحة عند قبر أبي وأمي ويبلغون السلام رغم إن سلامي لم يغادر وجود أبي وأمي في جوف بصحن عميق أرسل لهم الورود كل يوم وأنتظر اللحاق حين يبلغني ربي موعد الرحيل بإحساس لا يكذب وبصيرة قلب تتوق إلي الزمن السحيق. هذه أمرأة جعلتني أبلع المرارة.
وهناك أمرأة أخري تحصل علي ثلاث تكافل وكرامة، حياة كريمة وبطاقة التموين وهي لا تعترف بإن السيسي رجل يراعينا بعين العدالة. سمعت وحزنت وصبرت لها ومن مثلها وقلت هل يمكن أن نعلمهن الكفاف وتبلغن بصبرها الجميل كل عفاف.
في أذان الظهر جلست مع مجموعة من باحثين تحولوا إلي رجال أعمال وقد كتبوا أموالهم بأسماء مختلفة من أجل نموذج اقرار الذمة المالية الخاص بالقانون رقم 62 لسنة 1975 الذي توازي مع قرار 32 للتأمين الصحي للعاملين بالدولة ربما في القانون الاول مستمر بينما الثاني مازال حصنا أمينا لكل الضعفاء صحيا من الموظفين.
كانت الصدمة أن هؤلاء أري رجال الأعمال ذو الخلفية البحثية يشتكون كثيرا من خنقة الاموال وعندما سألت وجدت أجابة لا أستطيع أن أنطقها لكنك يجب أن تعرف بإننا علي طول الخط وفي ظل الظروف الدقيقة يجب أن ندعم الجنود في الجبهة والحدود، ولا نربط ميولنا المالية بالاشاعات.
إن القوي الثابتة علي الأرض المصرية والتي تحفظ أستقرارها وتبلغها وتبلغنا الامن والامان هو الجيش المصري ولا يحق لكل طامح ماليا أو بمنصبا محليا أو دوليا أن يمس هذا الخط الحساس في حياتنا وإن من يفعل هذا هو بالضرورة لا يستحق الاخوة منا.
وبالفع يتفق هؤلاء من رجال الاعمال علي السفر بأموالهم إلي الخارج تدريجيا وبعدها يتم سحب الاصول والاموال والابناء ليستقروا خارج مصر بأموال صنعوها في مصر وهنا نتفرق فهم يدعون أنه جهدهم وانا أدعي أنه جهد مصر وجهدهم فهي من أعطتهم راتبا يتنقلون به إلي طبقات الثراء من مليون إلي مليار متعدد.
ما بين هاتين الحالتين علينا أن نراجع خطوط الفقر التي يجب أن نؤهلها إلي الترقي وليكن سؤال الحكومة المصرية لماذا لا ينمو مالك؟ كم شركة ارتقت من ميزانية الالاف إلي الدرجات العليا من الاموال الصاعدة. كم يجب أن يكون سؤال الحكومة المصرية. كم رفعنا من تحت خط الفقر إلي فوقه قفذا، مشيا أو جريا بحذاء أو بدون حذاء.
كما يجب أن يكون هناك أطروحة غير التدريب المهني إلي التدريب الفعال من خلال أمتلك مهنتك أو أمتلك شركتك أو من خلال أمتلك فكرتك فالجميع يجب أن يوجه ذمته المالية إلي العمل الامتلاك والابتكار لنعلوا فوق خط الفقر في تصالح كبير مع مصالح الوطن والمواطن معا. أعتقد إن أقرار الذمة المالية لم يمنع فسادا بالمرة للذمم المالية الحالية والسابقة وإنه من أعجز القوانين علي الاطلاق في تحجيم الفساد.
عرفت النهضة الاسلامية وجود المستشفيات بشكلها الحالي وتوسعت في جميع المجالات حتي الطب النفسي يعد إنشاء المستشفيات إضافة للحضارة الإسلامية التي أنشأت أول مستشفى في العام 707 م في عهد الخليفة الأموي “الوليد بن عبدالملك” في دمشق، لتشخيص وعلاج المرضى. وكانت كل الخدمات تقدم بالمجان.
أنه تم أنشاءالبيمارستان العتيق أو “البيمارستان الطولونى”، هو أول مستشفى أنشئ فى مصر وثاني مستشفي بالعالم الاسلامي ويقع فى جنوب القطائع. وأنشأ أحمد بن طولون، المستشفى عام 259هـ- 872م، وأنفق على بنائه وتجهيزه ستين ألف دينار والتي أهتم بها و أشرف عليها أحمد بن صولون بنفسه.
نفس الامر في التأمين الصحي لقد فتحنا الطب الخاص لان الحكومات المتاعقبة كانت عاجزة علي بناء المستشفيات العامة لعجز أقتصادي مرة ولمرة لعدم الحاجة الان والتي بدأت منذ 197 عاما كلية طب قصر العينى إن الكلية تأسست قبل جامعة القاهرة بمائة عام كمدرسة للطب الحديث بمصر، وكانت البداية فى منطقة أبو زعبل عام 1827 بمشاركة عدد كبير من أساتذة الطب من أوروبا.
بينما القطاع الخاص بدأ في الخمسينات في مستشفى حساب أو عيادة حساب أنشئ عام 1950، وهو أول مستشفى خاص في الإسكندرية، مصر. أسسها الدكتور محمد أبو الفتوح حساب وشقيقه الدكتور حسين كامل حساب. كان المستشفى ولا يزال يحظى بشعبية بسبب تخصصه في جراحة العظام، على الرغم من أنه مستشفى عام له تخصصات طبية متنوعة.
تعد مستشفي الدمرداش أول مستشفي تم انشاؤها عام 1928 في مستشفيات جامعة عين شمس حيث تم انشاؤها بتبرع من السيد عبد الرحيم الدمرداش (باشا) وفي عام 1947 تم إنشاء كلية الطب الثانية بالقاهرة وتعاقبت فيما بعد التوالي.
انشأت مستشفي الميرغني في عام 1977 لتكون اول مستشفي خاص في مصر الجديدة لذلك تعد احد اعرق المستشفيات في شرق القاهرة. لكن توسع اسهامات القطاع الخاص الدولي في عام 2008 هذا بجانب المستشفيات للجاليات مثل الايطالي واليوناني
تم افتتاح المستشفى الايطالى للمرضى عام ١٩٠٣. مصر و الشرق الاوسط. القلب مع نخبه عظيمة من أعظم أطباء القلب . أعلى مستوى العمل بهذه الوحده. اُفتتح المستشفى رسميًا في 1 سبتمبر 1938، وأُطلق عليه “المستشفى اليوناني بالإسكندرية”.
بلغت القدرة الاستيعابية للمستشفى وقت افتتاحه حوالي 250 سرير، وكان له دور في استقبال وعلاج الجنود اليونانيين المشاركين في الحرب العالمية الثانية، وظل المستشفى باسمه وإدارته اليونانية حتى تم تأميمه وتغيير اسمه إلى “مستشفى جمال عبد الناصر.
ومن هنا نذكر إن أول مستشفي عسكري في مصر أنشأها محمد علي 1825 ثم تأسيس مجمع كوبري القبة في عهد الخديوي توفيق 1892 ثم توالت باقي الفروع للمستشفيات العسكرية.
هذا تأصيل نقصد من وراءه إن الرعاية الصحية بمصر مرت بفترات كبيرة وفكر غير ثابت أخره هو تأجير المستشفيات العامة وكلما أقرأ هذا أتذكر المستثمر الخليجي أذا أخذ قرضا بضمان فندق الميريديان من خلال قرض ائتماني من أحد بنوك القاهرة بالتسعينات ولم يضيف شيئا.
هذا جعلني أن أشد الانتباه بأن أي مستثمر يقوم بالتأجير هو مستثمر ادارة وليس مستثمر يضيف مباني وبنية تحتية وأيضا أسره بمستشفي جديدة مما يعمق الادارة والرعاية الصحية في حياة المصريين وعليه فإن هذا منعطف خطير جدا للرعاية الصحية في حياة المصريين فكرت فيه وزارة الصحة برفع العبأعنها ورفع راتب التمريض والاطباء دون بعد التنمية وأيضا الابعاد الاجتماعية.
ويعود التكافل الاجتماعي إلي عصر الفراعنه فهم أول من ذبحوا و وزعوا اللحوم علي الفقراء بالمناسبات وهي طريقة كبيرة للتكافل التي تطورت إلي العداله مع ريشة ماعت. وكانت أول شكوي للعمال بالعالم في التاريخ المصري لتوفير الغذاء ثم توالت العصور.
وبشكل عام ارتفعت نسبة الفقر في مصر تحت خط الفقر الأدنى من 17.1% عام 1981/82 إلى 24.2% عام 1990/1991 ثم انخفضت إلى 22.9% عام 1995/1996 وأخيرا إلى 16.7% عام 99/2000، مما يعني أن 10.7 مليون فرد غير قادرين على تلبية احتياجاتهم الأساسية الغذائية وغير الغذائية، مقارنة بـ 7.3 مليون فرد عام 1981/1982، بمعدل زيادة 2.15% سنوياً.
وانخفض العدد خلال الفترة (1990/1991-99/2000) بنسبة -2% سنوياً. وباستخدام خط الفقر الأعلى يرتفع العدد إلى 26.9 مليوناً مقابل 12.9 مليوناً في 81/82 و20.7 مليوناً في 90/91 بمعدل زيادة سنوية 4.2% خلال الفترة (81/82-99/2000) و3% خلال (90/91-99/2000) وهي أعلى من معدلات النمو السكاني خلال هاتين الفترتين: 2.25% و2.1% سنوياً.
وفي زمننا هذا بلغ خط الفقر الوطني في مصر 10300 جنيه مصري (مقابل 561.91 دولارًا أمريكيًا) سنويًا اعتبارًا من 2019/2020. كانت هذه زيادة من 3100 جنيه مصري (169.12 دولارًا أمريكيًا) قبل عشر سنوات.
وتقريبا ثلث عدد المصريين تحت خط الفقر لدراسه لصفي الدين السكان تحت خط الفقر في مصر 2018-2021 في عام 2021، كان هناك 30.6 مليون شخص يعيشون في فقر في مصر.
وكان هذا انخفاضًا بمقدار مليوني شخص مقارنة بالعام السابق. انخفض عدد السكان الذين يعيشون تحت خط الفقر الوطني إلى 29.3 مليون في عام 2019 قبل أن يرتفع إلى 3.3 مليون في عام 2020، ربما بسبب تفشي جائحة فيروس كورونا .
وهذا يعني إن برامج الحماية الاجتماعية تؤتي أوكلها بشكل كبير وعميق في المجتمع المصري لكننا يجب أن نذهب للبنك الدولي من المصريين على أقل من خط الفقر الدولي البالغ 1.90 دولار أمريكي (تعادل القوة الشرائية بالدولار الأمريكي لعام 2011) في اليوم؛ ويعتبر 4.1% فقط من المصريين فقراء متعددي الأبعاد عند استخدام الأبعاد التي يأخذها البنك الدولي في الاعتبار في المقارنات الدولية.
وتعكس الحصص المنخفضة للفقر الدولي والمتعدد الأبعاد الأداء القوي لمصر مقارنة بالدول الأخرى فيما يتعلق بأبعاد مثل الاستهلاك والتعليم والحصول على المرافق الأساسية. وتعيش نسبة أعلى بكثير من السكان على أقل من 3.20 دولار أمريكي في اليوم، وهو خط الفقر الذي يستخدمه البنك الدولي كمعيار للبلدان ذات الدخل المتوسط ​​الأدنى. وفي الفترة 2017-2018، قُدر معدل الفقر عند 3.20 دولار أمريكي بنحو 26.1%، ارتفاعًا من 16.1% في عام 2015.
وتظهر تقديرات الفقر الوطنية، المحسوبة باستخدام خط فقر جديد يتم تحديده في كل عام، أيضًا اتجاهًا متفاقمًا. ويمكن اعتبار خطوط الفقر هذه خطوط فقر نسبية مع تغير القيمة الحقيقية للخطوط مع مرور الوقت لتعكس أحدث أنماط الاستهلاك للسكان. نسبة الفقراء المقاسة باستخدام
وارتفعت خطوط الفقر الوطنية من 25.2 في المائة في عام 2010 إلى 32.5 في الفترة 2017-2018. في الفترة 2017-2018، كان متوسط ​​خط الفقر الرسمي 736 جنيهًا مصريًا للفرد شهريًا أو حوالي 3.80 دولارًا أمريكيًا في اليوم (تعادل القوة الشرائية بالدولار الأمريكي لعام 2011).
ولم تكن الزيادة في معدلات الفقر غير متوقعة نظرا لارتفاع معدلات التضخم في تلك الفترة. يمكن أن تؤثر تدابير احتواء تفشي فيروس كورونا على آفاق الحد من الفقر في المستقبل من خلال سوق العمل وأسعار المواد الغذائية وقنوات التحويلات.
وسوف تعتمد اتجاهات الفقر في المستقبل على استجابات السياسات اللاحقة. ويمكن أن يساعد التوسع في برامج التحويلات النقدية المستهدفة، تكافل وكرامة، والزيادات في مخصصات دعم الغذاء، في احتواء الزيادة في الفقر وفقدان الدخل الحقيقي.
بلغ مؤشر جيني، الذي يقيس عدم المساواة في توزيع نصيب الفرد من الاستهلاك، 31.5 في الفترة 2017-2018 ولم تتغير هذه القيمة إلا بالكاد منذ عام 2010، باستثناء الانخفاض في عام 2012.
واستنادا إلى المقارنات الدولية، يشير مؤشر جيني البالغ 31.5 إلى أن عدم المساواة منخفض في مصر (تقديرات مؤشر جيني مبنية على بيانات مسح الأسر المعيشية المنشورة). ومع ذلك، تظهر مقاييس عدم المساواة التي لا تستند إلى مسوحات الاستهلاك أن عدم المساواة أعلى والكلام للبنك الدولي.
النسبة العددية للفقر عند 5.50 دولارًا أمريكيًا في اليوم هي النسبة المئوية للسكان الذين يعيشون على أقل من 5.50 دولارًا أمريكيًا في اليوم بالأسعار الدولية لعام 2011. ونتيجة لمراجعات أسعار الصرف على أساس تعادل القوة الشرائية، لا يمكن مقارنة معدلات الفقر في كل دولة على حدة بمعدلات الفقر الواردة في الإصدارات السابقة.
أما عن حالة الشباب في مصر يقول الجهاز المركزي للاحصاء 27.7% من شباب مصر يعيشون في الفئة العمرية (18 – 29 سنة) في حالة فقرأصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء 2014بيان صحفي بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على الفقر.
والذي يحتفل به في 17 أكتوبر من كل عام منذ عام 1993، حيث تعقد الجمعية العامة للأمم المتحدةتم تحديد هذا اليوم لتعزيز الوعي بضرورة الحد من الفقر والتنمية وخفض نسبة الفقر المدقع في جميع البلدان وخاصة في البلدان النامية.
تم استخلاص مؤشرات الفقر من نتائج مسح الدخل والإنفاق والاستهلاك الذي أجرته المكاتب الإحصائية الوطنية في مصر يتم إجراؤها كل عامين منذ عام 2008، وتم تنفيذ آخرها خلال عام 20012/2013.
مصر تعتزم زيادة ميزانية الضمان الاجتماعي إلى 529.7 مليار جنيه في الخطة المالية 2023/24. وزيادة عدد المستفيدين إلى نحو 5 ملايين أسرة بتكلفة إضافية قدرها 5.5 مليار جنيه، ومواصلة العمل على تأمين التمويل اللازم للحياة الكريمة. وتبلغ مخصصات الضمان الاجتماعي نحو 31.3 مليار جنيه ويقدر عدد المستفيدين عام 2023/2024 بأكثر من 5 ملايين مستفيد.
كما أعلنت الحكومة عن مجموعة ثانية من حزم الضمان الاجتماعي تغطي الربع الثاني من عام 2023 (أبريل – يونيو) و2023/24 بتكلفة إجمالية قدرها 190 مليار جنيه. يتضمن الجزء الأول 40 مليار جنيه، والجزء الثاني يشمل 150 مليار جنيه و95 مليار جنيه مخصصة لزيادة الحد الأدنى للأجور ومعاش التضامن والكرامة، و55 مليار جنيه لزيادة المعاشات.
يقول البنك الدولي عن الصين على مدى السنوات الأربعين الماضية، انخفض عدد الأشخاص في الصين الذين يقل دخلهم عن 1.90 دولار يوميا – وهو خط الفقر الدولي كما حدده البنك الدولي لتتبع الفقر المدقع العالمي – بما يقرب من 800 مليون شخص.
وبهذا، ساهمت الصين بما يقرب من ثلاثة أرباع الانخفاض العالمي في عدد الأشخاص الذين يعيشون في فقر مدقع. وعند خط الفقر الوطني الحالي في الصين، انخفض عدد الفقراء بنحو 770 مليوناً خلال الفترة نفسها.
وسوف نري هنا وسائل الصين في مثاومة خط الفقروتركز الصين بشكل أكبر على تحقيق التنمية المحلية في المناطق التي تم انتشالها من الفقر و تتخذ تدابير قوية لدعم تنشيط الريف. هدفه هو تحقيق الرخاء المشترك والتنمية عالية الجودة، بما في ذلك من خلال استراتيجية التنشيط الريفي مع التركيز على خمسة مجالات رئيسية: تنمية الصناعة ورأس المال البشري والثقافة والبيئة الإيكولوجية والحكم المحلي.
كما إن نهج الصين للحد من الفقر يرتكز على ركيزتين. الأول كان التحول الاقتصادي واسع النطاق لفتح فرص اقتصادية جديدة ورفع متوسط ​​الدخل. والثاني هو الاعتراف بأن الدعم الموجه ضروري للتخفيف من حدة الفقر المستمر؛ وقد تم تقديم الدعم في البداية إلى المناطق المحرومة بسبب الجغرافيا ونقص الفرص، وبعد ذلك إلى الأسر الفردية.
ولتوضيح دور التحول الاقتصادي واسع النطاق في التخفيف من حدة الفقر، تحلل أقسام منفصلة من التقرير الإنتاجية الزراعية المتزايدة، والتصنيع المتزايد، والتوسع الحضري المنظم، والهجرة من الريف إلى الحضر، ودور البنية التحتية. كما يتم استعراض تطور نهج الصين في التخفيف من حدة الفقر، من سياسات الحماية الاجتماعية القائمة على المكان إلى سياسات الحماية الاجتماعية على مستوى الدولة، واستراتيجية التخفيف من حدة الفقر المستهدفة منذ عام 2012.
يجب أن تلاحظ هنا الشروط الأساسية التي تقدم من خلالها الحكومة الصينية الدعم كما يجب أن تلاحظ أن هدف أي دعم يجب أن يكون أساس للتنمية الاقتصادية أي كيف يكون لك دور أقتصادي مهم وهو ما أطلب أن يتم تطبيقه في شكل برامج شاملة كيف تحول حياة كريمة وتكافل وكرامة مع كفاف وعفاف في مصر من فقير إلي صاحب شركة.
إنطر هنا إلي سياسة الصين: لا يجوز لأي شركة أمريكية أو أوروبية أو أسترالية (أو أي شركة أخرى غير صينية) أن تمتلك مصنعاً صينياً بشكل مباشر. من الممكن أن تكون الشركة الأمريكية أو الأوروبية أو الأسترالية التي تدعي أنها تمتلك مصنعًا صينيًا تمتلك شركة صينية (WFOE أو مشروع مشترك صيني) والتي بدورها تمتلك مصنعًا صينيًا، لكن احتمالات ذلك ضئيلة للغاية.
حفظ الله مصر وأهلها حفظ الله الجيش المصري ونتمني من كل مصري يسانده الله ألهم الرئيس كل ناصح أمين. عاشت مصر حرة أبية. أهم شيئ في حياتنا الان هو الجيش المصري وليس أي شيئ أخر هذا أهم خط أحمر بحياتنا، بكرامتنا، بعزتنا ، بشرفنا، بعزنا، بأرضنا، بحينا وميتنا فصونوا الجيش لتصونوا هؤلاء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى