مقالات

مصر تاريخ

 

يكتبها

اسامهً شحاته 

امريكا طلبت من مصر قاعده عسكريه لمحاربة داعش في ليبيا او قاعده لمحاربة الحوثيين في اليمن وطبعا كانت محمد نجيب و برنيس ومصر رفضت.

امريكا طلبت تشارك الجيش المصري في حرب داعش بسيناء ومصر رفضت

امريكا طلبت إنهاء صفقة القرن ومصر رفضت وحتى بعد تعديلها.

امريكا قررت القدس عاصمة اسرائيل

ومشروع القرار المصري في الأمم المتحده أخذ أغلبية الأصوات ضد قرار امريكا وأضطرت لإستخدام الفيتو.

امريكا طلبت من مصر إمداد أوكرانيا بدبابات إبرامز ومصر رفضت.

امريكا طلبت من مصر توضيح عن مسنوى العلاقات مع كوريا الشماليه ومصر صعقتهم بالرد إنه أمر سيادي لمصر ولا يحق لأحد التدخل فيه

امريكا هددت مصر بعقوبات وقطع المعونة إذا إستمرت في صفقة السوخوي 35 الروسية ومنظومة s300 الصاروخية ومصر لم تهتم وماضية في الصفقتان ..

مصر فضحت امريكا وتجسسها على العالم ومنهم حلفاؤها وفضحت المنظمات الدولية وتبعيتها لأمريكا سياسيا وفضحت جواسيس امريكا العاملين تحت ستار الجمعيات الأهلية

والحقوقية ومنهم 19 جاسوس كانوا بمصر وتم تسليمهم في صفقة تبادلية لإرجاع عالم الصواريخ المصري د. عبد القادر حلمي والذي كان محتجز بأمريكا تحت الإقامة الجبرية لمده 35 عام بعد عملية الكربون الأسود التي ضربت تجارة الطائرات الشبح لأمريكا ..

مصر فضحت صناعة امريكا لداعش وانها صانعة مؤامرة “الخراب العربي”

مصر إخترقت جهاز الأمن القومي الأمريكي بحصولها على وثيقة بيع سيناء و وثيقة تجنيد محمد مرسي وإعطاءه درجة الدكتوراه كمكافأة له عن كشفه ضابط المخابرات المصري حسام خير الله وتسبب في القبض على العالم المصري عبد القادر حلمي عام 89 في عملية الكربون الأسود

مصر و روسيا كان لهم دور كبير في نجاح ترمب وإسقاط هيلاري وفضح إيميلاتها

مصر أعطت للكتلة الشرقية قبلة الحياه من جديد وجعلت نفسها وسيط وبوابة افريقيا والخليج ومنطقة الشرق الأوسط لهم ضد الكتلة الغربية

مصر أسقطت أهم وأخطر عميل لهم وهي جماعات الإسلام السياسي الإخوان

وما خفي ولم يتم الكشف عنه كثير

وكثير وما خفي كان أعظم 

وبعد ده كله مش عاوزينهم يفبركوا تقارير ويسربوها

ولكن نقول لهم هيهات هيهات وهاتوا أخر ما في جعبتكم فنحن أيضا لدينا في جعبتنا مفاجأت ستذهلكم وغدا لناظره قريب وكله في حينه.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى