بداية الوباء منتشر وبصورة كبيرة وباعترافات الاطباء وأحسنت الحكومة صنعا بأن جمعت العطلات والأعياد لتمنح للموظفين أجازة يتم من خلالها عودة الهدوء وتقليل الزحام٠ فى المترو للاسف العربة حسب كلام زميل لايوجدبها الا عشرون شخصا معهم كمامات والباقى بدون كمامه هل اصبحنا نحتاج للامن للحفاظ على انفسنا ولابد بالضرب بيد من حديد على من لم يرتدى الكمامه ويتم تغريمة فورا للحد من الاستهتار الذى جعلنا اليوم نعانى من كثرة الحالات. واعود للواء طارق الفقى محافظ سوهاج المتصالح مع نفسة. التقيت بة مرة إنسان متواضع ويعلم قيمة الأمانه التى يتحملها فور إنتشار الوباء تم التوسع فى مستشفيات العزل بسوهاج وانتشرت الحملات على كل مدن ومراكز المحافطة وغلق مقاهى ومصادره الشيش والتى تنتشر بسوهاج وحملات على السيارات لارتداء الكمامات واعتقد ان الحملات أتت بثمارها واعادة الانضباط لان ثقاقتنا مازالت تحتاح الكثير والكثير ولكننى أقول لك الحملات أفضل الحلول وتحية لمكتبكم الإعلامى على نشر هذه الحملات وإرسالها اولا باول للصحف والمواقع ومازلنا نناشد معالى المحافظ المقاتل الاستمرار فى الحملات حتى يشعر الناس بالخطر وغلق المقاهى المخالفة حل جذرى حتى يلزم المواطنيين منازلهم وقرار غلق الحدائق كان صائبا والاجمل إنكم تسبقون بخطوات وقبل الوصول للاعياد وخروج الناس للحدائق تحيه للمحافظ ورجالة ونناشدة بالاكثار من الحملات واترككم مع الصور القادمة الينا من إدارة الاعلام بالمحافظة حتى تشاهدون حجم المخالفات وحجم الاستهتار حتى لو اضر بصحتنا والله الموفق والمستعان
