الحديث عن شخصيه لايخلتف عليها اثتان فى وزاره الكهرباء. كان محبا ومخلصا لعمله. طوال حياته. احبه الوزراء بالوزاره. خلوق ومتمكن فى عمله لم يعرف يوما الشليله ولايحب ان يكون له شلة الا العمل. حقق نجاحات عديده فى الكهرباء. لم يدخل طوال عمره معركة مع احد الا العمل والذى يبقى به لساعات طويله. ومن هنا كانت ثقة د محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة فية ولان الوزير يعلم اهميه الجهاز ودورة فى مرحله مهمه. وسمع عما يحدث من مشاكل داخل الجهاز قرر الدفع بشخصيه سوية متصالحة مع نفسها والاخرين. شعور بحاله من الارتياح بين موظفى الجهاز اولا لانهم يعلمون من هو د محمد موسى عمران وتاريخه الناصع داخل وزاره الكهرباء ومدى علاقاته التى تساهم فى توفير الاموال للجهاز وحب الأخرين له وموافقتهم على تدريب العاملين سواء داخل قطاع الكهرباء وحتى السيد ياسر سرى رئيس شركة مهارت الزيت والغاز والمتخصصة فى التدريب وافق على تدريب موظفى الجهاز. من هنا شعر موظفى الجهاز بأن الاختيار جاء فى وقتة وتحيه للدكتور شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة على هذا الاختيار بل الرجل يرحب بلقاء المستثمرين ويحاورهم ويحل مشاكلهم فى ظل دولة تدعم المستثمرين وتجذب الاستثمار. عموما اختيار الاخ والصديق د محمد موسى اثلج الصدور ونتمنى فى القريب العاجل حركة تثلج الصدور وان كانت البدايه مبشرة والى لقاء فى مقال قادم طالما فى العمر بقيه والله الموفق والمستعان