بقلم -اسامه شحاته
بداية نعيش حالة من عدم الرضا بين الناس والشكوى تتزايد وبصوره ملفتة للنظر وبداية قلت الاسعار هى التى تحبط الناس او الغلاء او قانون التصالح وماحدث فية وكانت هذه الاسباب هى التى تدور فى فكرى ولكن وجدت ان هذه الاسباب شئ و الاخطر عذاب المواطن بين الاجهزه الخدمية فمثلا المرور وما أدراك ما المرور عذاب فى عذاب قرار يصدر بتحديد اخر مهله للاصق الالكترونى وتصبح وحدات المرور فوق بعضها الا بعض من يمليكون الفيزا ولذلك لابد من مساعدة المواطن بطريقة سهله لحصوله على الفيزا او غيرها. وكذلك مرعاه القرارات حتى لا يحدث الارتباك وبعدها نمد المهله وغيرها لعودة الهدوء. والسؤال لماذا لم يتم دراسة القرار قبل العبث بالمواطن وسماع الفاظ ضد مايحدث وهنا تدفع الدولة الثمن والعداوه مع المواطن. ومثل آخر الشهر العقارى وما أدارك ما الشهر العقارى زحام شديد وخناقات من الزحام وبالطبع هنا يتعذب المواطن ويتلذذ الموظف احيانا فى عقابة وبالطبع يخرج المواطن ناقم على الدولة. والسؤال للوزير عمر مروان وزير العدل نعلم قلة المنافذ ولكن هناك حلول من خلال وزاره الشباب التى تمتلك 4الاف مركز شباب ممكن توفير أماكن بها مقابل ايجار شهرى يستفيد بة مركز الشباب. ويصبح ايجاد موظفين هى المشكلة عين موظفين بمده محددة ذى النظام خارج مصر او عمالة المقاول كمايتم فى البترول.
وفى المستشفيات الحكومية العذاب الوان لايتحملها بشر واهمال واهدار للكرامة وغيرها والسؤال بعد معاناه المريض واهله ماذا يكون رد فعلهم مهاجمة الدولة وما يحدث فيها رغم ان المشروعات التى نراها مذهلة ولم تحدث فى مصر منذ سنوات طويلة ولكن ما يحدث فى الاماكن الخدمية يضيع الحديث عن الانجاز ويتحول لسخط من قبل المواطنيين ولذلك لبد من تقديم الخدمه بكرامه بدل من الشعور بالاهانه حتي لانضيع فرحة الانجازات
والى اللقاء فى مقال قادم طالما فى العمر بقيه والله الموفق والمستعان
