بقلم / اسامه شحاته
سبحان الله هو المغير ولايتغير. دائما تكون المحنة منحه. هذه المقدمه ضروره لكى اتناول قضايا الرئيس والاداره الرئيس مبارك رحمه الله عليه كان رئيسا ومعه معلمين بمعنى الكلمه ورغم ذلك حدثت اشياء كثيرة ولم يتخذ فيها قرارا.. اعتقد أننا عيشتنا طوال السنوات الماضيه بدون حرب من دول عديده وكانت الدنيا تسير لانهم كانوا يتحكمون فى قرارنا لانه قرار نابع من رئيس وليس شعب. والاخطر فرضوا علينا الخصخصه. فاكرين. وبيع القطاع العام. والله لوكان موجود الان لكنا فى مكان اخر. استولوا على الاراضى وجعلتهم من المليارات. وكان الشعب يعانى من فيرس (c) ولم يتحرك احد وكلام كثير بلاش منه لانه فى ذمه الله. ولكن الوضع الان اصعب رئيس جاء بعد تطهير الاخوان بثوره شعبيه. بلد احتياطياتها ضائعه. ازمات فى السولار والبنزين والبوتاجاز طوابير زائرى الفجر لنحصل على المنتجات كهرباء تتقطع بصوره لم يسبق لها مثيل. بهدوء القائد وضع يده على الخيوط. عاد الاحتياطى قوى رغم ازمه كورونا التى هزت العالم. علاج فيرس c,, وحملات لمطاردتة فى القرى والنجوع وعمل حملات علاجية سريعه 100مليون صحه وغيرها ومشروعات لاحياء البنيه التحتية ومايقرب من 7الاف كيلوا طرق. كبارى ومشروعات فى الكهرباء والبترول واستصلاح مليون ونصف مليون فدان وتجهيز جيش قوى اصبح التاسع عالميا نوع مصادر السلاح لانه يعلم جيد مايدور حولنا. وواجه كورونا بأداره الازمه يطريقة تؤكد ان هناك قائد يبنى ويحارب الارهاب المدعوم من دول وجماعات. قائد يدير الازمات بفكر. ينحى لاسر الشهداء ويحمل ابنائهم الصغار رئيس بمعنى الكلمه حفظك الله وأعزك وأيدك بجند من عنده وتحيا مصر
