وزاره الرى.. وحرق المزارع
بقلم _ اسامه شحاته
بدايه ما يحدث فى مصر من انجازات لم نراه اونسمع عنه من عهد محمد على. رئيس اخد على عاتقة ان يفتح كافة المحاور لاعاده البنيه للمحروسه. ويقاتل لدرجه اننا نشاهد الانجازات بأعيننا. ومع هذه الانحازات مازالت هناك دولة عميقة تحاول تسميم اى انجاز. والقضيه التى اطرحها الان وأرجو من د. مصطفى مدبولى رئيس الوزراء الخلوق والذى لايقبل مايجرى الان من وزاره الرى والمسؤولين فيها من مهازل تصيب المواطنيبن بالاحباط. القصه هناك رابطه الصحفيين واسرهم بالسويس وتمتلك 3500فدان تم تخصيصها من 25عاما وتم زراعة مساحات كبيرة و صرفنا عليها تحويشه العمر. اى ملايين من الجنيهات تم صرفها على الزراعات وكل الزراعات لهاحصه من المياه ونحن المياه تصلنا حسب مزاج مسؤولى الرى بالسويس والزرعات تصرخ من ندره المياه رغم وصولها للقرى المجاوره وكأنة هناك شئ يهدف لتدمير الزراعات التى لايقبل وطنى موتها وضياع ملايين جمعت بالشقاء والتعب. وهذه رساله لمعاليكم وكلى ثقه فى حل مشكلتنا قبل موت الزراعات والله الموفق والمستعان
