فى جريدة النيويورك تايمز ومقالها المنشور عن مصر بعنوان ( مصر حليف سيئ )

📌 حكومة السيسي ساهمت فى فشل مخطط امريكا في سوريا والعراق
👈” لاحظ كلمة حكومة السيسي ! وليست الحكومه المصريه “.
📌 تجاهلت القاهرة باستمرار العروض الأمريكية لتدريب القوات المصرية في مكافحة التمرد في سيناء
👈” لاحظ كلمة تمرد سيناء وليس ارهاب “.
📌 انخفضت أولوية وصول الولايات المتحدة إلى المجال الجوي المصري والامتيازات الأمريكية في قناة السويس بشكل كبير مبالغ فيها وخلافا للسائد من قبل !!
👈”لاحظ بشكل مبالغ فيها وخلافا للسائد من قبل”
📌 مصر تساند قوات الجنرال حفتر فى ليبيا ضد مصالح الولايات المتحدة !!
👈”لاحظ كلمة قوات حفتر مش الجيش الليبى”
📌 مصر تحالفت مع روسيا فى المجال العسكرى عبر اتفاقية تبادل المطارات والقواعد العسكرية ، وهذا أمر يتنافى مع الصداقة الأمريكية مع مصر !!
👈لاحظ “أمر يتنافى مع الصداقه الأمريكيه مع مصر”
هذا فى الوقت الذى يجمع فيه الكونجرس من جديد التوقيعات لقطع الدعم عن مصر وتدويل قضايا حقوق الانسان
ولكن مصر قطعت الطريق عليهم فنحن لم نعد فى حاجه للمعونه وفضحنا جمعيات حقوق الإنسان عالميا وبالأدلة الثابتة وعلم الجميع أنها مسيسه .
أصدقائى .. مصر وقياداتها لا تلعب النرد فى أمنها القومى فكل شئ معمول حسابه ومخطط له وأصبح عدونا فى حيرة من أمره لأنه يعلم أن رد الفعل لدينا جاهز وبأكثر من طريقه فأصبحوا يفكرون فى رد فعلنا قبل البدء فى مهاجمتنا وفى هذه الأثناء نكون نحن إنتقلنا إلى مرحلة أبعد وزادت المسافة التى نسبقهم بها .



