المزيد

تعليق المستشار حسام يحي علي مقال الرئيس. والقطاع العام مقال عن بيع القطاع العام وهروب شركات البترول من البيع

 اشكر حضرتك عبد اللطيف بك نحن نتعلم الوطنية منكم ومن اسامة بك وكل البهوات مصر كانت كدة زمان وهتبقي كدة بكرة ان شاء الله
كل اللي كان ناقص مصر حصل بعد 30يونية استقلال قرارها السياسي والاقتصادي والعسكري ان يتولي امرها رجل بجد يريد الاصلاح ويتمسك به وتستغل ثرواتها الطبيعية والبشرية والصناعية والزراعية حتي قوتها الناعمة اللي حرمت منها لفترات طويلة طالما مصر حصلت علي ذلك تنطلق بقوة الدفع الذاتي وبسرعة الصاروخ لن يوقفها احد بأذن ربها حتي قيام الساعة
الريس ربنا اختاره بعناية لهذة المرحلة ليس مدين لأحد ليست لديه كشوف حساب مع احد ولايخشي احدا غير الله شجاع لدرجة مستفزة من الشجاعة فأعيت الخونة والمتأمرون الحيل لينالوا منه ومن ثم مصر وربنا هيحفظه ويحفظ مصر شعبا وجيشا وستحقق المستحيل بعينه بأذن الله لست منجم او قارئ فنجان ولكن اترقب واتدبر سنة الله في الكون واقرأ التاريخ جيدا واستعرض الحاضر بدقة فأستشرف المستقبل ماكتبته حاليا جزء بسيط من مقال كبير كتبته اول يوم لتولي السيسي السلطة وراهنت علي اشياء حدثت وستحدث مستقبلا لابد وان نعي جيدا ماهي مصر التي خصها الله بما لم يخص بها مكة بلد الرسول ومهبط الوحي
هل تلاحظ درجة حرارتها النموذج علي مستوي الاكوان الموقع الجغرافي الافضل علي مستوي العالم ومركز الكرة الارضية ونقطة تلاقي قاراتها وحضارتها وهمزة الوصل بينها وغدا بعد ان تنشئ مصر كوبري بينها وبين السعودية واخر بينها وبين اوربا وتنشئ خط سكة حديد فائق السرعةتربط مصر بجميع دول خوض النيل وافريقيا ثم ينطلق خط منه الي اوربا واخر لدول الخليج تخيل العالم وهو يدور في فلكها هيبقي حريص علي امنها القومي اكثر من حرصنا نحن عليه تخيل لما يتم مشروع رحلة العائلة المقدسة ولكن يجب ان يتم علي افضل مما يكون ونعمل خط سير عالمي مبهر وفنادق 7نجوم وليس 5نجوم ومن يبيت في المكان الذي بات فيه المسيح عليه السلام ويدفع بالعشر الاف دولار وسيكون ذلك طوال العام فقط تخيل ثم تخيل مصر اللي تجلي ربنا علي ترابها واختلط بنور الجلالة ولا نملك مزار سياحي وديني يجعل العالم يتسابق ليقف حيث وقف سيدنا موسي في الواد المقدس طوي ويلمس بيديه تراب الجبل وصخوره التي فتتها نور الجلالة تدري اننا كنا مغيبون ماذكرته لا يمثل 1في المائة من ما تمتلكه مصر وكان يحال بينها وبينه ليست هذة بنات افكاري بل مشاريع عملاقة تعمل الدولة علي تنفيذها ولكن لا تعلن عنها كما قال الرئيس خوفا من اهل الشر
القادم ليس فقط اعظم بل مبهر وخاطف للعقول والالباب شريطة ان تثق الناس في هذا الرجل وحكمته وحسن قيادته لهذا البلد العظيم وان نظل ايد واحدة متكاتفين حتي لاينال منا الخونة داخليا اوخارجيا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى