المزيد

ليبيا.. نهايتهم

بقلم رئيس التحرير/ اسامه شحاته

تقرير:- اسامه شحاته

 “ليبيا مقبرة أردوغان ونهاية تنظيم الإخوان “.
سقوط حلف الحرافيش “تركيا وإيران وقطر” وفق سنة كونية وحتمية تاريخية، فيها تكون نهاية العملاء على يد أسيادهم”.
نهاية العبيد على يد أسيادهم ممن أعانوهم على الخراب
إتفاقيات ارهابى اسطنبول وخائن ليبيا ذهبت أدراج الرياح
“المعركه تحسم فى صدور الرجال قبل ان تحسم فى معارك الميدان”
تبخر حلم بلطجى إسطنبول أردوغان فى ليبيا، بعدما فاجأته الأحداث المتسارعة بدخول الجيش الوطنى الليبى طرابلس، وغلق منافذها وملاحقة كتائب الإرهاب من الداخل، واستنفار البحرية المصريه والليبية على طول الساحل للحيلولة دون وصول شحنات سلاح لمليشيات الارهاب.
السراج هاربًا ما بين قطر وتركيا، وفرار أتباعه من المجلس الرئاسى حكومة الوفاق
على أنقاض أنظمة تركيا وقطر ستكون بداية العهد جديد فى منطقتنا، تكون فيه مصر عنوان القوة والسيطرة فى الإقليم
متزامنًا ذلك مع عصر جديد عالميًا، فيه يتخلص القراصنة الكبار الغربيون من أدواتهم القديمة فى الشرق، “تركيا وإيران وقطر”، بعد أن اصبحت من الماضى، ولا بد فى بداية كل عهد جديد من تقديم قرابين الذبح والتضحية، والآن على عتبة بداية هذا العهد جارى إعداد مقصلة ذبح الضحية، حلف الحرافيش تركيا وإيران وقطر
بعد أن كانوا نجوما للفوضى والدمار فى الشرق،اصبحوا فى حالة تخبط وارتباك مما هو قادم لهم من نهاية استشروها، والله لا يصلح عمل المفسدين
لازم تعرف ان اللى بيحصل دلوأتى مع تركيا وقطر و ايران هو قطع ايديهم من منطقة الشرق الأوسط ودرس للجميع بعدم اللعب مع مصر ولاأستفزاز الاسد
أبشروا لن يطول الزمن، سوف تدور الدوائر، ونجد في خضم الحرب علي الإرهاب، جثث داعميه طافية علي مياه نهر أو بحر أو خليج ويومها لن ينفع قطر ولا اخوان ولا ايران ولا تركيا
خلـي بـالك …..مصر مـش صغيـره .. ومـا يتلعبـش .بيها ولا معاها.
مصر لمـا غيرهـا أراد ليهـا الشر.. سحبـت الجميـع لمرادهـا الأخيـر …
مصر أرغمـت الجميـع على امتلاكها مفاتيـح لعـب دور الفاعـل فى المنطقه
‎جيش مصر، يتسلح ليحمي ويدافع ويردع الطامعين والمتآمرين.
‎عتاده قيم أصيلة توارثها أبناؤه علي مدار آلاف السنين، وذخيرته عهد
أبدي مع الشعب بأن يكون درعه في الدفاع، وسيفه في الحرب، وسنده
في البناء، ورهن إشارته في كل حين.

‎سكوت الأسد عن الزئير لا يجعل الخونه في مأمن عن أنيابه

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى