المزيد

حكايه العلاوه…وعدم الرضا

: حكايه العلاوه..وعدم الرضى
بقلم
اسامه شحاته
لايختلف إثنان أن الظروف الاقتصادية جعلت الرئيس يمنح علاوه لتخفيف الأعباء عن كاهل شعبه.لانه يعلم تماما مايتحمله شعبه للمرور من عنق الزجاجة.ودائما وفى كل كلماته يقدم الشكر للشعب على تحمل هذه المتاعب نتيجه لعمليه الاصلاح الاقتصادي الذى لابد منه.والقضاء على الدعم فى الطاقه ليوفر للتأمين الصحى والتعليم.ولكن العلاوه ياساده أقرت وهناك وزارات بذلت مجهودا لتوفير العلاوه لموظفيها
[واعود لوزاره البترول التى ظل الحراك على المواقع وأجهزة التواصل الاجتماعي ومداخلات مع محمد جبران رئيس النقابة العامة للعاملين بالبترول وكلام حول موظفى قطاع الاستثمارى واخرى شركات القطاع العام والمشترك.وحاول البعض إشعال الفتن بين العاملين من خلال مواقع مجهولة وصفحات قد لاتجد لها صاحب.وكنت أثق أن المهندس طارق الملأ وزير البترول والثروة المعدنية لن يترك ابناؤه وأ قر لهم العلاوه هذا ماحدث بالفعل وتمت الموافقة على العلاوه وانصف القطاعين العام والمشترك لأول مرة والسؤال كلام كثير حول المذكره التى بعثت بها الهيئة والموقعه من نائب رئيس الهيئة للشئون الإدارية مصطفى حسين. أشرف عبدالله النائب للشئون المالية.والمفروض أن تكون صيغه الحمد هى المتوفره لأنه حتى هذه اللحظة مؤسسات الفكر والرأي لم تقر فيها العلاوه والناس تعيش فى رضا الرضا أهم من أى شئ وماكان لك سيصل اليك ومبروك العلاوه وإنشاء الله القادم افضل

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى