المزيد

فوجئت اليوم بمقال منشور على جروب المؤسسه الدوليه وكاتبه السيد.خالد عبده سأنقل لكم المقال كاملاً وسأقوم بالتعليق على ماجاء به

اجيرى مدرب المنتخب أودع له فى حسابه الشخصى، مبلغ كبير قبل البطوله فى إحدى البنوك الأوربية،
وبعدها بيوم نفس المبلغ للوكيل المصرى الذى أحضر اجيرى للاتحاد المصرى لكرة القدم،
ونفس المبلغ لعضو من الاتحاد،
ورصدت رسائل ومكالمات بين الثلاثه تنص على الاختيار الأسوأ للمنتخب، واللعب بطريقه لا تتناسب مع البطولة،
ومع تتبع مسار تحويل الأموال، كانت مودعه من عضو تركى من حزب العدالة والتنميه.
وفى نفس التوقيت تم ايداع مبلغ للفتاه التى آثارت الضجه عبر السوشيال ميديا، بتعرضها للتحرش
الإليكتروني للاعيبه المنتخب. وبكده المؤامرة بقت واضحة، مدرب مرتشى،
وكيل خاين، اتحاد مأجور،
فتاه شاذه. الفضائح بعد التحقيقات.
التحقيقات فى الموضوع فى طريقها للحظر من النشر، لوجود جهات خارجيه طرف فيه.

 كلام خطير ويستحق أن تناوله بالتحليل لو صح هذا الكلام فهو خيانه بمعنى الكلمه . خيانه وطن خيانه.شعب كان يطمع
فى الوصول للنهائي بعد أن لفتنا أنظار

العالم فى تجهيز الملاعب والاستعداد بالبطولة خلال أربعة أشهر وكان الحلم يراود الملايين من الفوز بالبطولة لكى تكتمل الفرحه ولكن كيف وهناك خونه يكرهون شعب ويستخسروا فيه الفرحه.لانه شعب تحمل كل قرارات الاصلاح مع قائد يحقق إنجازات.فعلا ممكن نحارب أى عدو ظاهر ولكن كيف نحارب عدو يعيش بيننا.كلام المقال يقول إن هناك مبالغ مالية كبرى وضعت فى حساب اجييرى وباحد البنوك الاوربيه وبعدها وضع نفس المبلغ الوكيل المصرى الذى أحضر اجييرى للإتحاد المصرى لكره القدم ونفس المبلغ لعضو من الإتحاد .اجييرى أجنبى وباع مصر ولكن لايمكن أن يبيع وطنه.ولكن وكيل المدرب كمال يقول كاتب المقال مصرى وعضو مجلس الاداره مصر وباع الوطن هل اعمت الفلوس أعينهم عن وطنهم.وهل لم يشربوا من نيلها وكيف ينام ضميرهما إلا إذا كان محبين للجماعه إياها عموما النائب العام احال البلاغات للتحقيق فيها والشعب يرجعوا منه وهو محامى الشعب تعلن نتائج التحقيقات حتى
نكتشف الحقائق الدامغه ويعلم الخونه الى أى منقلب يتقبلون ويأخد الشعب حقه لأنه أصبح حق الملايين والأطفال الذى انهارت داخل استاد القاهره ولم تشفع دموعهم لدى الخونه. تقديم استقالته المجلس والجاهز شئ لا يرضى الشعب الذى لم يرحمه لاعبين لايستحقون تمثيل الوطن .شاهدنا لاعب الجزائر والدم يسيل من وجهه ويعالج ويطلب العوده والحكم يرفض لأن الدم يغرق ملابسه.وبسرعه يتحرك الحارس البديل ويحضر تشيرت آخر له.هذه هى الوطنية ياسادة ولكن لاعبينى لايعرفوا هذه الكلمه التى ابكت الأطفال والكبار.والله هؤلاء اللاعبين كانوا بمقدورهم اللعب بقوه حب الوطن بعيدا عن المدرب.والسؤال لماذا لم نستعين بمدرب وطنى كما فعلت الجزائر والسنغال وهما الذين وصلا للنهائ وما أكثرهم فى مصر فهناك العملاق حسن شحاته صاحب التاريخ والذى عدنا إليه بعد الكارثة.وحسام حسن وشوقى غريب.ماحدث كارثه يمعنى الكلمه لاتغفرها إلا حكم الإعدام بسبب خيانه الوطن

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى