حديث حركه قطاع البترول أصبحت هى الشغل الشاغل لكل العاملين بالبترول وكانت نقطه البدايه هى القرار الذى أصدره المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية بتولى المهندس نبيل صلاح وأحد أبناء شركه جابكوا وتولى رئاستها لفترة ثم تم تعينه نائباً لرئيس الجهاز التنفيذي لهيئة البترول للإنتاج واستمر فى هذا المكان لفتره .وبذل الرجل جهدا وفى الحدود المتاحه وكان قرار توليه شركه السويس للزيت الشركه التى تولى رئاستها عادل فهمى والذى كان نائبا لرئيس الهيئة للإنتاج وتولى منصب رئيس السويس للزيت وكأن هذه الشركه التى كانت عملاقه واليوم يتحصر العاملين فيها على المهندس محمد بيضون والنتائج التي حققها وعموما المهندس نبيل مهمته صعبه فهل تعود الشركه من خلاله للمجد السابق وهذا ماننتظره.اما
المهندس محمد حسن رضوان ابن جابكوا أيضا ورئيس بتروزنيمه والذى تولى منصب نائب رئيس الجهاز التنفيذى للإنتاج ويكفيه أنه ابن جابكوا الشركه العملاقه رغم ظروف إنتاجها خلال السنوات الماضية وشهدت نجاحا فى زيادة الإنتاج مؤخرا ومنها تخرج القيادات و المناصب الهامه بالقطاع.
وهذه الحركه المحدوده بدايه لحركه كبرى ينتظرها الجميع فهناك منصب المهندس مؤنس والذى يحتاج لشخصيه لديها علم وحرفيه لاتقل عن المهندس مؤنس الشحات وهذا سيتطلب تحريك قيادات من الصف الأول و تحريك فى عدد من الشركات وتصعيد عدد من الصف الثانى للأول خاصه أن الوزير لديه رؤية ثاقبة فى هذه الحركة والتى يترقبها مائتى ألف عامل بالقطاع.ومازالت الأنظار تتجه إلى إلى مدينه نصر حيث يقع مقر وزارة البترول وعموما أيام وتستريح الأعصاب بإعلان حركه قد تكون الأهم
عموما أعلم أن أعصاب قيادات القطاع تحتاج لطبيب أعصاب خاصه بعد قرار أمس بالنسبة لصلاح ورضوان.وعموما نحن أيضا في الإنتظار