بقلم
اسامه شحاته
بدايه الاختلاف فى الراى لايفسد للود قضيه والهدف الصالح العام وبالطبع انا شخصيا لاتربطنى المصالح ولا المنافع ولم ابحث عنها لان رضى الله اهم وأمانه الكلمه عظيمه هكذا تعلمنا فى مدراس اقتربت من الاختفاء عموما قمت اليوم بزياره لهيئه الثروه المعدنيه التى يوليها الرئيس السيسى اهتماما كبير ونجح المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية فى دخول شركات عالميه لاول مره وشاهدنا نجاح مؤتمر التعدين والتقيت بالجيولوجى ياسر رمضان رئيس هيئه الثروه المعدنيه والرجل لديه افكار ومع تحويل الهيئه لهيئه أقتصاديه سنضعها على الطريق لتكون قاطره التنميه لمصر
والتقيت بالمحامي الشاب محمد الباجورى مدير عام الشؤون القانونيه بالوزارة والدنموى القانونى الذى يحظى بالقبول وبفكره وعبقريته اعتمد عليه الوزير وهذا حق الرجل وأولى بالدفع بهذه القيادات الشابه وفى اطار برنامح ينفذه وزير البترول والثروه المعدنيه بالاعتماد على الشباب
والنقطه الثالثه شهدت بذوغ نجم جديده شملته الحركه الاخيره لتولى شركه السكرى هو محمد محمود ابن خالده الشركه العظيمه واتوقع له نجاحا باهرا خلال الفتره المقبله
والحركه الاخيره تميزت بأختيار عناصر متميزه وقادره على العطاء خلال هذه المرحله وتمنياتى بالتوفيق للجميع.
