بدايه لايختلف اثتان ان قلوب الامهات تزف دما خوفا على ابنائهم والاختلاط ورغم قرار رئيس الوزراء بتعطيل الاشياء التى بها تجمعات. الا ان وزير التعليم ركب دماغه معلن لا إجازات بالمدارس ورغم توسلات الامهات اضطر الى ارسال نشره بأن الطلاب من الروضه حتى 3ابتدائى يتم صرفهم الساعه 11ونصف وباقى الصفوف تباعا وبذلك لم يمنع الاختلاط والاهم ان معظم المدرسين لايشرحون ويحاولون تسريب الابناء ياوزير التعليم ولذلك كنت أتوقع تدخل الرئيس السيسى الشاعر بنبض شعبه وادرك ان وزير التعليم فى واد والاهل فى واد اخر فكان قراره بتعليق الدراسه لمده أسبوعين فى المدارس والجامعات لان الاختلاط بين التلاميذ اقرب الطرق لانتشار العدوى. ياساده حجم ركاب متروا الانفاق سيقل لاكثر من 50٪لان معظم مرتاديه من الطلاب سواء مدارس او جامعات.. الرئيس السيسي اراح شعبه وخوفهم على الابناء وخفف الاختلاط بنسبه 50٪بعد هذا القرار. ورسالتى من خلال هذا المقال هناك رئبس يخاف الله فى شعبه وهناك وزير الشفقه ليست موجوده لديه ومهماقيل عن تطوير التعليم نحن كأولياء امور نرى مناهج يدرسها رياض الاطفال. وثانيه ابتدائى درسناها فى الاعدادى هذا الطفل بدلا من أن نحببه فى التعليم نقهره من خلال مناهج ثقيله. والناس لاتملك شئ فاكرين خامسه ابتدائى والغاء السنه السادسه والعوده والالغاء. حقل تجارب والان مع تجربه طارق شوقى وزير التعليم صاحب فكره التابلت لابناء اولى ثانوى وفشل فشلا زرعيا العام الماضى. الان نعيش التجربه عموما شكرا للرئيس السيسى الشاعر بشعبه والحمد لله لدينا رئيس تصله معلومات طازجه ويأخذقرارات سريعه للانقاذ وتحيا مصر.