بقلم
اسامه شحاته
الجمعيه العموميه لايجاس كانت بدايتها تلاوه المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية المعوزتين لانه يعلم ضخامه الارقام التى لم تحققها الشركه منذ انشائها والارقام تتحدث عن نفسها تقول للخونه المحروسه قويه بأبنائها المحبين للوطن الشاربين من نيلها. الخائفين عليها.
وهنا يحضرنى الرئيس السيسى وتوجيهاته بأن يتم تحصيل الملايين لدى المستهلكين بالمصانع الكبيره والذى لم يدفعوا إلاالشتات منذ سنوات طويله وهذا هو الفرق بين عصر واخر وسدد بالفعل رجال الصناعه وتنازلوا عن أراضى اخذوها بالجنيهات وتم بيعها بالملايين لايجاس وبسعر السوق وعادت الملايين. والدفعه القويه التى اعاطها الوزير المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية للشركه القابضه للغازات الطبيعية إيجاس وتجديده للدكتور مجدى جلال رئيس الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية إيجاس لاتمام الانجازات التى تحققت والتى لم نحلم بهاوالاهم صادرات الغاز التى وصلت ل12مليار دولار واكتشافات هامه حدثت خلال الفتره الماضيه حدث ولاحرج ساهمت فى تحقيق الاكتفاء الذاتى وكذلك التصدير ولذلك طلب الوزير دبح عجل فى ايجاس فداء لما تحقق وانشاء الله اخر يوزع فى حضره ومنطقه ستنا السيده نفيسه رضى الله عنها عموما هذه الانجازات ياساده رساله للمصريين بأن مصر بخير ولاتسمعوا للخونه وامثالهم وثقوا فى قيادتكم التى تعمل ليلا ونهارا لبناء مصر الجديده وتحيا مصر.
