للمرة المليون كيف تدار جنوب الوادي الاضطهاد الوظيفي واشياء اخري
استكمالا لمسلسل محاربة الخونة في جنوب الوادي لازال التنكيل مستمر بالادارتين اللاتين تجرٱ ووقفا ضد الجماعه الارهابيه متمثله في المسنودة ومساعدتها وحاشيتها التي تخدم عليها داخل جنوب لأسباب لا يعلمها الا الله ورغم علم الإدارة التام بعدم رغبة أحد في العمل معها داخل الادارتين ورغم أنها لا يتعامل معها الا عدد محدود من المستفيدين منها إلا أن القيادات داخل جنوب الوادي مصرة علي إثارة الفتنة والحرص على عدم الهدوء لمصلحة من ؟؟ العلم عند الله وهل هذه القيادات لا يهمها ولا يشغلها داخل الشركة إلا مصلحة المسنودة فقط ولا يهم مصلحة أكثر من ٨ موظفين داخل الشركة في إدارة من اهم الإدارات عددها بالكامل ١٥موظف منهم ٣ غير تنفيذيين وقد اكتشف الواد عصفور بأن قيادات جنوب تنوي تحويل رفض المديرين للجنه الغريبه الي الامتناع عن العمل وتحويلهم للشئون القانونيه لتحويل المشكله من شكواهم عن الجماعه الارهابيه الي اختلاف وازمه داخل العمل في الشركه و لازالت قيادة جنوب الوادي مصرة علي إذلال الادارتين وجعلهم عبرة لكل من تسول له نفسه المساس بالخونة والابلاغ عنهم مما جعلهم يشعرون بالاضطهاد الوظيفي من قبل قيادات الشركه وعلم الواد عصفور انهم سبق وان قدموا جميعا (٨ موظفين)طلب للنقل من الاداره وتم رفضه وطلب منهم اداء اعمالهم السابقه دون وجود للجنه الغريبه فلقد علم الواد عصفور ايضا أنهم يحاولون الرجوع إلى اللجنة المريبة التي أكدنا مرارا وتكرارا أنها ليس لها مثيل لا في الهيئة العامة البترول ولا القابضة للغازات البترولية وان طبيعة عمل المسنودة لا يجعلها داخل تلك اللجان ولكن إمعان في التنكيل بالادارتين ولتمكين المسنودة من جميع البيانات الخاصة بالإدارة يريدون أن يجعلوها أن تسلب اختصاصات عملهم لاذلالهم ويتساءل الواد عصفور عن الدور المريب الذي يقوم به أحد المديرين داخل المراجعة الداخلية في دعم المسنودة؟؟؟؟ولقد علم الواد عصفور أنه من فترة كان من الملتحين؟؟؟
قبل أن يصبح من حليقي الذقن من فترة قصيرة هل هي صدفة أم ماذا؟؟؟نعود للسؤال المهم هل لا يوجد داخل جنوب الوادي للبترول ما يشغل قياداتها سوي المسنودة وتمكينها والتنكيل لمن تسول له نفسه التصدي لها؟؟؟ولماذا؟؟ ومن المستفيد ؟؟
وفي الوقت الذي تعاني منه مصر من الخونة والمتعاطفين معهم يتم التنكيل بمن يتصدي لهم والإرشاد عنهم؟؟؟الواد عصفور مستمر في حملته ضد الخونة بدون توقف تابعونا