المزيد

••ليتنا نتعلم من الماضي لبناء المستقبل

كتب / كمال عامر
••ليتنا نتعلم من الماضي لبناء المستقبل
>>لا تصدقوا أن هناك أدنى خلاف بين أمريكا وأى دولة غربية أو تركيا أو روسيا، بل هناك اتفاق فيما بينها على حماية أمن وسلامة وخطط إسرائيل التوسعية على حساب الحقوق العربية.. وتبقى مصر والتى أدركت مبكرًا وكشفت أساليب الغرب وأمريكا وخطط تلك الدول تجاه مصر..
>>كانت هناك خطة لتغييب الدولة المصرية واعتماد النموذج العراقى.. بخلق توتر بين المسلمين والمسيحيين واستخدام جماعة الإخوان فى ضرب وحدة الصف المصري.. والهدف كان محددًا فى خلق مبررات لتسريح الجيش المصرى وإعادة تشكيل ميليشيات تخدم المصالح الشخصية لمجموعات تدين بالولاء للخارج وتنفذ أجندات الغرب وأمريكا وإسرائيل.

>>مصر نجت من سيناريو حرقها والحرب الأهلية بين المصريين.. وتمزيق استقرارها وأيضا أرضها.. وتلك كانت ضمن أجندة حرق مصر والتى كانت تنتهجها جماعة الإخوان ومرتزقة الداخل المتورطين فى ضرب استقرارها.
>>مصر أعلنت بوضوح رفضها لكل سيناريوهات التغييب والإضرار بالشعب ومستقبله.. بالطبع لعب الرئيس السيسى الدور الأهم فى المحافظة على الوطن والمواطن.. تحمل وما زال ومعه والجيش والشرطة والشعب الضريبه
انهم حافظوا ومازالوا يحافظون على سلامة الوطن.
>>دور السيسى امتد لدول الخليج وحماية أمن تلك المنطقة،
>>السيسي رأى بناء على خبرته وتجاربه ضرورة وجود دول قوية بالخليج..
>>>تعالوا نتعلم مرة فى حياتنا.. اري ان أمريكا والغرب وإسرائيل لن يسعدهم أن تحصل مصر على مكانة بين الأقوياء.. فهم غير سعداء بتقوية الجيش المصرى ولا بتنوع مصادر تسليحه وتقليل الاعتماد على امريكا
.. ولا يسعدهم أيضا أن تنمو الدولة المصرية اقتصاديًا واجتماعيًا وتطوير الصحة فيها والتعليم و زيادة مواردها وزيادة التصدير.. ولعبها دورًا كبيرًا وواضح فى مسألة توفير احتياجات العالم من الطاقة لتوفير الرفاهية للمجتمعات وتقليل الاعتماد على قروض الخارج وبالتالى نتحرر من قيود الغرب..ولأنك هنا ستتغير أولويات دولتك وستزداد قوتها وبالتالى تصبح كلمتها مسموعة أكبر وأوضح بين الكبار
لتكمله المقال علي اللينك المرفق .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى