الانوار والسبق الصحفى ..شحاته فى مقالين العلاوه تنتظر مجلس الهيئه والمقال الثانى الهيكله ودمج اوسوكو والفنار والمنصوره..
وفى نهايه العام ضم شركات الغاز الاقاليم والقاهره وسيناء وانتطرونا والجديد

بقلم /اسامه شحاته

تناولت خلال الفتره الماضيه من خلال مقالات حول النقاط الخلافيه التى يشهدها قطاع البترول وكانت علاوه ال12٪هى الطاغية والحوار المتدول بين العاملين فى كل الشركات وكانت هناك اصواتآ عديده تقول انها لم تصرف وتحتاج لتعديل في القانون وأخرون كان لديهم ثقه فى ان يتم تطبيقها وبالطبع المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية كان مع أقرار العلاوه وتفاوض مع وزير الماليه لاقرار العلاوه وشارك السيد محمد جبران رئيس النقابة العامة للعاملين بالبترول بمجهود كبير وبالفعل. اكدت فى مقالى وبعنوان
العلاوه والقطاعين العام والمشترك والمنشور فى 20/8 ان العلاوه تنتطر اجتماع مجلس المديرين بالهيئه وبالفعل عقد مجلس اداره الهيئه اجتماعه ووافق على علاوه ال12٪ وهذا ما تحدثنا عنه منذ 13يوما لكى نقول للعاملين بالبترول هناك مصادر للمعلومات وليس مصادر للشائعات فالمصلحه العامه تقتضي الاستماع للرأي الذى لديه المعلومه والتى قدينشرها بطريقه أواخرى من خلال موقع الانوار المصريه وهذا لكى تعرف مايدور فى قطاعك لان المصلحه العامه تربطنا.
اما السبق الثانى فكان فى مقال البترول والهيكله وتناولت ضروره هيكله القطاع لان هناك شركات كثيره اوشكت على الخسائر ولأسباب عديده اهمها زياده الانفاق وقلت وقتها ان الترشيد ضروره فالكل شركه مجلس اداره واعضاء مجلس اداره ومدير عام للعمليات والاستكشاف والمهمات والاداريه والعلاقات والاعلام والمالية وبدمج هذه الشركات تتسع امام متخذ القرار اختيار القيادات التى اصبحت نادره فى الفترات الاخيره وقلت انه سيتم ضم المنصوره وأوسوكو والفنار وغيرها وبالفعل اتخذت الهيئه قرارا بضم الشركات التابعه للهيئه فى شركه واحده وهذا ماتناولته فى مقال سابق ومنذ ايام ليؤكد ان المعلومه صادقه لأنها تخرج من دائره اصحاب القرار. وزكرت ان المهندس مجدى جلال رئيس ايجاس قد عقد اجتماعا ضم قيادات ايجاس ورؤساء شركات غاز القاهره والاقاليم وسيناء وتم اعداد الضوابط للضم وسيتم نهايه العام الحالى. عموما نعود لان القطاع يحاول جاهدا انتشال الشركات قبل الغرق من خلال الهيكله التى اعلنها المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية منذ اكثر من عام و ينفذها السيد ابراهيم خطاب مساعد وزير البترول والثروة المعدنية للتنميه البشريه والهيكله والى اللقاء فى مقال قادم طالما فى العمر بقيه والله الموفق والمستعان.



