تتجة الانظار الى وزارة الداخلية حيث يتم الانتهاء منها وتوقيعها من اللواء محمود توفيق وزير الداخلية.
شهدت الداخلية حالة من الارتياح بين الضباط والمواطن خاصة وان الوزير يتعامل مع ابناؤة بالحب الامر الذى رفع الخوف وساعد فى اداء المهام بسهولة.
الحركة بالطبع ستشهد خروج عدد من القيادات واحلال الصف الثانى بدلا منهم وهذة سنة الحياة.
وخروج عدد اخر بدايه من اللواء وحتى العقيد كما كان يحدث سابقا.
ومن المتوقع تولى عدد من قيادات الشرطة منصب المحافظ كما تم فى الحركة السابقة والتى تولى فيها اللواءات اسامة القاضى محافظ المنيا ومحمد الشريف محافظ الاسكندرية وطارق الفقى محافظ سوهاج واخرين.
الحركة ستراعى الضابط الذين لهم ظروف صحية واجتماعية لتوفير الراحة النفسية لهم.
ومن المتوقع صدور الحركة مع نهاية الشهر الحالى.
