بكل اسف هذة المقالة تدعو الى الاحباط و تضع الاعذار امام الطلاب الى عدم التطور مع اساليب التعليم الحدسثة عن بعد و ترسخ فيهم التعليم بالتلقين و الحفظ
بالاضافة الى المقال يدعو اولياء الامور الى العصيان و رفض التحيث فى العملية التعليمية
و لم يلتفت المقال الى اهم عناصر عملية التطوير و الغاء الدروس الخصوصية و تكاليفها العالية التى ترهق كاهل الاسر ” تكلفة درس فى مادة واحدة ازيد من تكلفة الاشتراك النت ”
و اهم ما تم اغفاله هو البديل فى حالة الانسياق الى الطريقة التقليدية فى التعليم و ذلك بالرغم من عدم الانتهاء من جائحة كورونا و اخطار تلك الجائحة على صحة الاطفال
محاولة افشال تطوير التعليم مصيبة لن تغفرها الاجيال القادمة لدولة مصرية الحديثة و التى تسعى الدولة بكل اركانها الى دفع الامة و المجتمع الى الامام فى طيق التطور و النمو التقتصادى و العلمى و الصحى السليم
هذا ردى المبدئ و الاولى لقراءة هذة المقالة الغريبة و السيئة المقصد ” من وجهة نظرى على الاقل ”
و لى رد اخر وافى شافى على كل نقاط المقال
[٢٩/٨ ٠٠:٤٦] اسامه شحاته: دور الصحافة هى تحفيز الشعب على التطور و التحديث و ليس تثبيط الهمم و التركيز على الايجاييات و ايجاد حلول للسلبيات و للدراسة عن بعد مميزات كثيرة منها تقليل ايام ذهاب التلاميذ للمدارس ( 5 ايام كل اسبوعين ) مما يعنى تقسيم الفصل الواحد قسمين مما يخفض كثافة الفصول و يزيد فرص التباعد الاجتماعى بين التلاميذ
المشكلة الحقيقية تكمن فى موقف الاسر التى تعمل الامهات فهل هناك اماكن آمنة لترك الاطفال فيها و ما تكلفتها و كيفية متابعة دروس التلاميذ التى سيتم بثها صباحا اثناء فترة عمل الامهات ” لانهم اكثر ارتباطا بالعملية التعليمية لتطفالهم من الاباء “