بقلم
اسامه شحاته
بدايه العالم من حولنا يتغير وأصبحت الكره الأرضيه قريه ضيقه من خلال المعلومات التى تلاحقنا جميعا. وهناك حمله شرسه على مصر للأسف من أبناء يحملون الجنسيه المصريه محاولين إعادتنا إلى النقطه صفر ويحاولون إقناع الناس بأساليب مختلفه. نحن مررنا بكورونا والعالم صرخ ونحن صدرنا منتجات زراعيه. والآن الحرب الروسيه الاوكرانيه ودول كثيره تأثرت ونحن واحده من هذه الدول. والسؤال لولا هذه الحرب لتحسن الأقتصاد المصرى بصوره ممتازه وأضرب لكم بالأرقام
ما حدث فى أهم قطاعات الدوله قطاع البترول والذى يتولى ملفه المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية والذى يعقد معه الرئيس لقاءات دوريه لمتابعه الأرقام والنتائج فمثلا كنا نستورد بنزين وسولار ب4 مليار ونصف مليون دولار فى عام 2016 وفى 2020 نستورد
بمليار ونصف مليون دولار وإنشاء الله 2023 الأستيراد صفر. ونحقق الاكتفاء الذاتى.
وفى 2016 كانت فاتوره إستيراد الغاز
36 مليار و700 مليون جنيه
وفى 2017 كانت الفاتوره 35 مليار و800 مليون جنيه
وفى 2018 فاتوره الاستيراد 10مليار و800مليون جنيه
وفى 2019 الفاتوره صفر وتحقق الاكتفاء الذاتى بفضل رئيس اقنع قيادات إينى أن يتم ضخ الغاز من ظهر فى عامين بدلا من 7سنوات ولهذا حدث الاكتفاء مع بعض الاكتشافات الاخرى. وفاكرين ديون الشركاء الاجانب كانت فى 2013 تقريبا 6 مليارات ونصف مليون دولار وفى 2017وصلت ديون مصر للشركاء 2
مليارو400مليون دولار اى تم سداد مايقرب من 4 مليار و100 مليون دولار وفى ولايه الرئيس والوزير وفى 2020 وصلت ديون مصر للشركاء 800 مليون دولار وفى عام 2022 مبالغ لاتذكر هذه الارقام لاتكذب ولاتتجمل للذين يحاولون توجيه ضربات لنا نحن نتحدث بالارقام ياساده لاتسمعوا لكلام هئولاء وارجعوا لما تحقق فى بلدكم وكان قطاع البترول مثالا، وإلى اللقاء فى مقال قادم طالما فى العمر بقيه والله الموفق والمستعان.
