

يكتبه اسامه شحاته
قمه عالميه سياسيه وإقتصاديه تأتى فى ظروف صعبه يمر بها العالم والتقلبات التى تحدث فيه ومحاوله روسيا الضاغطه لأستخدام عملتها والتى وضعت أوروبا فى مأزق لأن روسيا هى الداعم الرئيسى للطاقه فى اوربا وأعود للطاقه وهى الاهم وتواجد المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية فى هذا الملتقى حقق اهداف كثيره منها توفير كميات من الغاز لتصديرها لاوربا وغيرها ولولا تكدس الموانى الاوربيه بحاملات الغاز والأنتظار لكنا حققنا رقم تصدير يفوق الفتره الماضيه والتى كانت مرتفعه وتقريبا تعدت حاجز ال6 مليارات. واللقاءات المتعدده مع وزراء الطاقه كان لها مدلول كبير فى فتح مجالات للأستثمار فى قطاع البترول خاصه بعد تزايد نجاحات الأستكشاف إلى اكثر من 95٪بالاضافه الى لقاء رؤساء شركات عاملين بمصر وأخرين شرح لهم الوزير مميزات الأستثمار والنجاحات التى تحققت خلال السنوات الأخيره لجذب شركات عالميه تدخل لمصر لاول مرة هذه اللقاءات مفيده وهامه وخاصة وأن الوزير يجيد بطلاقه اكثر من لغه تساهم فى إقناع هئولاء بخلاف رؤيته وإقناعه للشركات التى دخلت مصر لاول مره خلال الفتره القادمه أكبر دليل ونجاح مؤتمر ومعرض. إيجيس. وزياده عدد العارضين والحاضريين وتوقيع عقود مع شركات عالميه للشراكه بمليارات سواء بين قطاع البترول الوطنى اوشركات اجنبيه مع اخرى اجنبيه وعربيه كانت مشاركه فى المعرض. ولذلك أقول نجاحات عديده حققها الوزير خلال قمه دافوس لأنه يقتنص الفرص بجداره والأستثمارات التى حدثت فى القطاع أكبر دليل







