لماذا يدون رجال الأعمال المصريين ضد الحكومة المصرية؟

لماذا يدون رجال الأعمال المصريين ضد الحكومة المصرية؟
مصر: إيهاب محمد زايد
عندما تمر علي وسائل التواصل الاجتماعي تجد إن التدوين يختلف علي حسب الاستفادة فالجميع يقول إنه وطني لكن عمق الوطنية يختلف علي حسب مقدار الصلة علي الارض فإن المتعاون مع مجلس النواب، السلطة التنفيذية أو حتي السلطة القضائية له شكل تدوين مختلف ‘ن تدوين رجال الأعمال المعارض للحكومة والنظام والفكر.
وعلي الرغم من إن الاستدامة تنقص رؤيتهم والبهرجه تلم من كلماتهم فإن الامر بالنهاية يجعل أن نسأل سؤال هل هذا غير متصل بعين و أذن الحكومة. وإذا كان رجال الأعمال ينتقدون الحكومة فمن يعمل معها زيادة علي هذا إن الاتكاء من رجال الأعمال علي أموالهم وضرائبهم لا يجعلهم يدونون بناءا علي أحصائيات قديمة وخاطئة ببعض الأحيان.
كما علي المناصرين للسطة التشريعية أن يحجبوا معلومات عن أماكن أجتماعتهم للتصوير وإن الأحداث التنموية تتحول إلي جلسات تصوير، والنتائج علي الارض والدافعة للأقتصاد تأتي بجانب الصور، فإذا كان هذا هو الجانب التنموي فمتي تأتي الحكومة المصرية لتجلس بالنهر بين المعارض و الموالي وتنظم أفكارهم نحو المستقبل؟
أو تمثل سفينة نوح لتلملم شمل هذه الأراء. ولقد أرسلت لي صديقتي معالي الدكتورة أمال فتحي صفحة عضو بلجنة الزراعة في مجلس النواب وقد فتشت بصفحته فوجدت إن المناصرين من الشعب المصرين للحكومة المصريه حالمين وهذا يتضح في إنه لا يوجد رقم واحد في المنشورات، ثانيا العناوين الضخمة وثالثا لا تنويه عن مكان الانعقاد ورابعا من هو الممول؟ وخامسا من سيحضر من منفذي السياسات وعرفت بالنهاية بعد البحث
إن هؤلاء يملكون صفحات علي جميع شركات التواصل الاجتماعي ليس للا؛ترافية بينما لتحقيق الانتشار، وهذا رئاع للغاية للشركات وأيضا للمسئولين ليبرزوا قربهم بجوار الجمهور علينا أن نعلمهم الاحترافية أو نطالبهم بها بدلا من جلسات التصوير لكل حركة من حركات سياراتهم.
علي الجانب الأخر يتخذ رجال الأعمال المعارضون للحكومة المصرية منصة أكس وسيلة للتواصل ويبرزون عليها بينما هم يترابطون مع بعضهم البعض من خلال أفكارهم المعرضة وتعليقاتهم التي تحمل طيات الاتهامات لن تجد منهم من يقدم حل بشكل جذري إلا طريقة لنقض القرارات التنفيذية والتوهم بالنقد العقلي
ويفتخرون للغاية بخلفيتهم العلمية من الغرب ومن منشوراتهم يعرفونك بأنهم يقرءون بالانجليزية أيضا فهم علي علم بما يجري بصفحات العالم وخصوصا ضد مصر وبالموضوعية فإن الارقام والاحصائيات الغير محدثة غالبا ما تكون من ضمن المنشورات علي منصة أكس وأنستجرام.
علي منصة ريديت وتعني بالعربية الخيط تجد الشذوذ في السلوك والشذوذ في العقيدة مع الشذوذ في الرأي من خلال الدعوات المستمرة لتجمعات أو هجرات فتتحول مصر إلي مجتمع طارد ليس للمصريين فقط بل أيضا يكون لرجال الأعمال
ما يميز الجميع هو إنهم يتكلمون بالأحداث اليومية وما تمر به مصر والمصريين من متاعب وصعاب لكن النظره قاصرة للغاية بحيث لا تخرج عن فض المجالس و لا تحمل الافق الاستراتيجي الواسع وأيضا لا تحمل الحل البديل من خلال سياسات تتماشي مع الإشكالية والظاهره ستجد هنا أننا أمام مقاهي تحتاج إلي مشاريب ولعبة الطاولة والدومنة.
لكن يوجد إجماع من الجميع أن يكون هناك بطش كبير في خطوات الحكومة للمخالفين وأيضا للتجار بالفعل سوف تجد هناك أستسناءات لأنفسهم لأنهم يتكلمون عن مجتمع أخر وهذا ما يجعل الوطني الحر والرأي الحر ورجل الاعمال المعارض ورجل النواب في بورصة الرأي وأعني هذه الأراء المتذبذبه التي لا تقوم علي رؤية علمية واضحة وأيضا جلب الفعل علي الأرض.
وأكرر هنا رأي سبق وإن كتبته سابقا بين معدل الخبر الذي يعكس أفعال المجتمع النشطة ومعدل الرأي الذي يعكس الضوضاء والجدل والتي تصل لحد الثرثرة في بعض الأمور لا طائل منها إلا وقت وعمر مهدر من مصر والمصريين. ولتعرفوا أهمية الفكر العميق في تنمية بلادنا سوف أسأل هذا السؤال للجميع المعارضين والمنصفين وللحكومة نفسها
ما هي الخريطة الحرارية التي تعكس توزيع ونشاط الشركات الزراعية في مصر جغرافيا وأنتاجا وتصديرا؟ تمثل خريطة حرارية للشركات الزراعية في مصر كثافة البيانات بصريًا، مثل غلة المحاصيل، وتخصيص الموارد، أو متطلبات السوق عبر مناطق مختلفة. تكمن أهميتها الاقتصادية في مساعدة أصحاب المصلحة على تحديد الاتجاهات، وتخصيص الموارد بكفاءة، وتحسين الإنتاج، واتخاذ قرارات مستنيرة.
من خلال الاستفادة من البيانات الضخمة من خلال خرائط حرارية، يمكن للشركات الزراعية تعزيز الإنتاجية، وتحسين الأمن الغذائي، والاستجابة بشكل أفضل لتحديات المناخ، مما يساهم في نهاية المطاف في النمو الاقتصادي للبلاد. إن رجال الأعمال والحكومة نفسها وأعضاء مجلس النواب عاجون مع التعامل مع البيانات الكبيرة، لذا تجد إن مستوي ما يخرج من مركز دعم وأتخذا القرار تنويهات عن أنشطة ولا يوفر للمصريين رؤية استثمارية كبيرة.
كما ستجد إن جهاز التعبئة والاحصاء بهذا المفهوم القديم يضع ساعة كبيرة للنمو السكاني ولم تخرج منه رؤية للأستغلال الأمثل من ظل الأرقام التي يملكها وهنا علينا أن نذهب صراحة لتذكير الجميع عن فوائد التعامل مع البيانات الضخمة المفهوم الغائب عنا بمصر ولم يطور معهد التخطيط القومي رؤيته نحوها. فكيف لنا أن يخرج قرار صائب؟
تقدم البيانات الضخمة العديد من الفوائد المهمة في الزراعة، حيث تعمل على تعزيز الإنتاجية والكفاءة والاستدامة. وفيما يلي بعض المزايا الرئيسية: الزراعة الدقيقة: تسمح البيانات الضخمة للمزارعين بتحليل عوامل مختلفة مثل صحة التربة ومستويات الرطوبة وأداء المحاصيل. وتمكنهم هذه المعلومات من اتخاذ قرارات دقيقة بشأن الزراعة والتسميد والري، مما يؤدي إلى تحسين الغلة. لاحظ لا يعني وجود الاسم وجود الرؤية لأننا تعودنا علي نظام الصحافه وهو خطف العنوان وليس خطف التفاصيل والخطة حتي ولو بإيجاز
إدارة الموارد: يمكن أن تساعد تحليلات البيانات في إدارة أفضل للموارد مثل المياه والأسمدة والأراضي. ومن خلال فهم أنماط الاستخدام، يمكن للمزارعين تقليل النفايات والتكاليف، مما يؤدي إلى ممارسات أكثر استدامة.
التحليلات التنبؤية: تمكن البيانات الضخمة من النمذجة التنبؤية لغلة المحاصيل وتفشي الآفات واتجاهات السوق. تساعد هذه الرؤية المستقبلية المزارعين على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن جداول الزراعة والحصاد.
كفاءة سلسلة التوريد: من خلال تكامل البيانات، يمكن للشركات الزراعية تبسيط سلاسل التوريد الخاصة بها، مما يقلل من التأخيرات ويحسن الخدمات اللوجستية، مما قد يؤدي إلى توفير التكاليف وتحسين الوصول إلى السوق.
رؤى السوق: يمكن أن يساعد تحليل بيانات السوق المزارعين على فهم تفضيلات المستهلكين وتعديل إنتاجهم وفقًا لذلك، مما يؤدي إلى تعظيم الأرباح والحد من مخاطر الفائض أو النقص.
إدارة المخاطر: توفر البيانات الضخمة رؤى حول أنماط الطقس ومخاطر المناخ، مما يسمح للمزارعين بتنفيذ استراتيجيات التخفيف من المخاطر، مثل منتجات التأمين أو خطط تناوب المحاصيل.
الاستدامة والتأثير البيئي: يمكن لتحليل البيانات تحديد الممارسات التي تقلل من التأثير البيئي، مثل الحد الأدنى من الحرث أو تطبيق المبيدات الحشرية بدقة، مما يساهم في الزراعة المستدامة.
الابتكار والبحث: يعزز استخدام البيانات الضخمة في البحث الزراعي الابتكار، مما يؤدي إلى تطوير تقنيات وأساليب زراعية جديدة تعمل على تحسين الكفاءة ومرونة المحاصيل.
تحسين عملية اتخاذ القرار: يساعد الوصول إلى ثروة من المعلومات المزارعين والشركات الزراعية في اتخاذ قرارات استراتيجية أفضل، من الإدارة التشغيلية إلى الاستثمارات طويلة الأجل.
باختصار، تعمل البيانات الضخمة على تحويل الممارسات الزراعية، مما يجعلها أكثر كفاءة وإنتاجية واستدامة، مما يساهم في نهاية المطاف في تحسين الأمن الغذائي والنمو الاقتصادي.
إن تأثيرات تغير المناخ على الزراعة في مصر تسلط الضوء على الحاجة إلى استراتيجيات تكيفية، مثل الاستثمار في المحاصيل المقاومة للمناخ، وتحسين إدارة المياه، وتنفيذ الممارسات الزراعية المستدامة للتخفيف من هذه الآثار وضمان الأمن الغذائي.يؤثر تغير المناخ بشكل كبير على الزراعة في مصر، وهي دولة تعتمد بشكل كبير على الزراعة في اقتصادها وأمنها الغذائي. وفيما يلي بعض التأثيرات الرئيسية:
ارتفاع درجات الحرارة: يمكن أن يؤدي ارتفاع درجات الحرارة المتوسطة إلى إجهاد المحاصيل، مما يقلل من غلة النباتات الحساسة للحرارة مثل القمح والأرز. كما يمكن أن تؤدي درجات الحرارة المرتفعة إلى زيادة معدلات التبخر، مما يؤدي إلى تفاقم ندرة المياه.
ندرة المياه: تعتمد مصر إلى حد كبير على نهر النيل للري. يمكن أن يؤدي تغير المناخ إلى تغيير أنماط هطول الأمطار وتقليل تدفق النهر، مما يؤدي إلى نقص المياه الذي يهدد الإنتاج الزراعي.
التغيرات في أنماط هطول الأمطار: يمكن أن تؤدي أنماط هطول الأمطار المتغيرة إلى هطول أمطار أكثر كثافة وغير منتظمة تليها فترات جفاف. يمكن أن يجعل هذا التقلب من الصعب على المزارعين التخطيط للزراعة والحصاد.
تدهور التربة: يمكن أن تؤدي درجات الحرارة المرتفعة وتغير هطول الأمطار إلى تآكل التربة والملوحة واستنزاف العناصر الغذائية، مما يؤثر سلبًا على خصوبة التربة والإنتاجية الزراعية.
انتشار الآفات والأمراض: يمكن أن تؤدي درجات الحرارة الأكثر دفئًا إلى توسيع نطاق ونشاط الآفات والأمراض الموسمي، مما يشكل تهديدات إضافية للمحاصيل والثروة الحيوانية.
قابلية المحاصيل والثروة الحيوانية للبقاء: قد تصبح بعض المحاصيل وسلالات الماشية أقل قابلية للبقاء مع تغير الظروف، مما يستلزم التحولات في الأنواع وممارسات الزراعة.
ارتفاع مستوى سطح البحر: المناطق الزراعية الساحلية، وخاصة في دلتا النيل، معرضة للخطر بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر، مما قد يؤدي إلى تسلل المياه المالحة وفقدان الأراضي الصالحة للزراعة.
الأحداث الجوية المتطرفة: يمكن أن يؤدي زيادة تواتر وشدة الأحداث الجوية المتطرفة مثل الفيضانات والجفاف إلى تعطيل الأنشطة الزراعية، وإلحاق الضرر بالبنية الأساسية، ويؤدي إلى خسائر في المحاصيل.
مخاطر الأمن الغذائي: مع اعتماد جزء كبير من السكان على الزراعة، فإن انخفاض الغلة والآثار السلبية على أنظمة الغذاء يمكن أن تهدد الأمن الغذائي وسبل العيش.
العواقب الاقتصادية: يمكن أن يؤثر انخفاض الإنتاجية الزراعية سلبًا على اقتصاد مصر، الذي يعتمد على الزراعة في التوظيف والصادرات والتنمية الريفية.
بشكل عام، تعد الخرائط الزراعية أدوات لا تقدر بثمن لإدارة الموارد بكفاءة، ومساعدة أصحاب المصلحة على اتخاذ قرارات مستنيرة، وتحسين استخدام الأراضي والموارد، وتحسين الاستدامة، وفي نهاية المطاف تعزيز الإنتاجية الزراعية.تلعب الخرائط الزراعية دورًا حاسمًا في إدارة الموارد من خلال توفير التمثيلات المرئية والتحليلات المكانية للأراضي الزراعية والموارد والعوامل البيئية. وفيما يلي بعض الوظائف الرئيسية التي تؤديها:
تخطيط استخدام الأراضي: تساعد الخرائط الزراعية في تحديد أفضل المناطق لأنواع مختلفة من الزراعة من خلال تحليل جودة التربة والتضاريس وظروف المناخ، مما يضمن الاستخدام الأمثل للأراضي وتعظيم الإنتاجية.
رسم خرائط التربة: توفر هذه الخرائط معلومات مفصلة حول أنواع التربة والخصوبة ومستويات المغذيات، مما يمكن المزارعين من اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن إدارة التربة واختيار المحاصيل لتعزيز الغلة.
إدارة موارد المياه: تعد الخرائط التي تصور مصادر المياه وأنظمة الري وأنماط الصرف ضرورية لإدارة المياه الفعالة، مما يساعد المزارعين على تحسين ممارسات الري والحفاظ على موارد المياه.تحليل ملاءمة المحاصيل: من خلال تحليل بيانات المناخ وخصائص التربة، يمكن للخرائط الزراعية تحديد المحاصيل الأكثر ملاءمة لمناطق معينة، مما يساعد المزارعين على تعظيم الإنتاج وتقليل المحاصيل الفاشلة.
مراقبة الآفات والأمراض: يمكن للخرائط توضيح توزيع الآفات والأمراض عبر المناطق، مما يسمح باستراتيجيات إدارة الآفات المستهدفة واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن استخدام المبيدات الحشرية. رسم خرائط الغلة: توفر خرائط الغلة رؤى حول أداء المحاصيل عبر مناطق مختلفة من الحقل، مما يساعد المزارعين على تحديد مناطق الإنتاجية العالية والمنخفضة وتخصيص الموارد بشكل أكثر فعالية.
تقييم الاستدامة: يمكن استخدام الخرائط الزراعية لتقييم التأثيرات البيئية لممارسات الزراعة، بما في ذلك تدهور الأراضي وفقدان الموائل، وتوجيه ممارسات إدارة الموارد المستدامة.تخطيط التكيف مع المناخ: يمكن للخرائط أن تظهر المناطق المعرضة لتأثيرات تغير المناخ مثل الفيضانات والجفاف وتحولات درجات الحرارة، مما يسمح باتخاذ تدابير استباقية واستراتيجيات التكيف في التخطيط الزراعي.
تطوير البنية الأساسية: تدعم الخرائط الزراعية التخطيط للبنية الأساسية الضرورية مثل الطرق ومرافق التخزين والأسواق، وتعزيز توزيع الغذاء والحد من الخسائر بعد الحصاد.المشاركة المجتمعية: يمكن للخرائط تسهيل الاتصال والتعاون بين المزارعين وصناع السياسات وأصحاب المصلحة من خلال تمثيل قضايا إدارة الموارد بصريًا، مما يسهل وضع استراتيجيات جماعية.
بشكل عام، يمكن أن تكون الدوافع معقدة ومتعددة الأوجه، وتعكس اعتبارات شخصية ومهنية وأخلاقية. قد يكتب رجال الأعمال، مثلهم كمثل أي فرد، نقدًا عن بلادهم لأسباب مختلفة، بما في ذلك: الدعوة إلى الإصلاح: قد يعتقدون أن بعض السياسات أو الممارسات ضارة ببيئة الأعمال أو الاقتصاد ويريدون الدعوة إلى التغيير.
الشفافية والمساءلة: يعطي العديد من رجال الأعمال الأولوية للمعايير الأخلاقية وقد ينتقدون الحكومات أو المؤسسات التي تمارس الفساد أو تفتقر إلى الشفافية أو تفشل في محاسبة القادة.الخبرات الشخصية: قد يشارك أصحاب الأعمال تجاربهم الخاصة في التحديات التي واجهوها، مثل العقبات البيروقراطية أو اللوائح غير المواتية أو المنافسة غير العادلة، لتسليط الضوء على القضايا النظامية.
المنظور العالمي: يعمل بعض رجال الأعمال على نطاق عالمي وقد يقارنون بلدهم بشكل غير مواتٍ مع بلدان أخرى، ويدعون إلى التحولات في السياسة أو الممارسة لتعزيز القدرة التنافسية. المسؤولية الاجتماعية: قد يشعر قادة الأعمال بالمسؤولية الاجتماعية لمعالجة القضايا المجتمعية الأوسع نطاقًا، بما في ذلك عدم المساواة أو المخاوف البيئية أو حقوق الإنسان، والتي يمكن أن تؤدي إلى تعليقات نقدية حول بلدهم.
الصورة العامة وتوقعات المستهلك: في عصر وسائل التواصل الاجتماعي والمسؤولية الاجتماعية للشركات، قد تشعر الشركات بضغوط من المستهلكين لاتخاذ مواقف بشأن القضايا الاجتماعية والسياسية، مما يدفع البعض إلى التحدث ضد سياسات الحكومة. آراء مخالفة: تمامًا مثل أي شخص آخر، فإن رجال الأعمال لديهم معتقدات سياسية متنوعة. أولئك الذين لديهم آراء مخالفة قد يعبرون عن آرائهم علنًا، حتى لو كانت ضد السرد السائد في بلدهم.
المهم أن تهتم الحكومة المصرية حتي ولو من خلال المتحدث الرسمي للوزير المختص إن مبادرة الحكومة لجمع آراء رجال الأعمال والاستفادة من تجاربهم يمكن أن تسفر عن العديد من الفوائد لكل من مجتمع الأعمال والاقتصاد ككل. وفيما يلي بعض الجوانب والمزايا المحتملة لمثل هذه الخطة: جوانب الخطة الاستطلاعات وآليات التغذية الراجعة: تنفيذ الاستطلاعات ومجموعات التركيز والاجتماعات العامة لجمع المدخلات من قادة الأعمال عبر مختلف القطاعات. إنشاء منصات أو تطبيقات عبر الإنترنت لتسهيل الحصول على التغذية الراجعة.
ورش العمل والفعاليات: تنظيم الأحداث حيث يمكن لرجال الأعمال مشاركة تجاربهم وأفضل الممارسات والتحديات. تسهيل فرص التواصل بين رواد الأعمال والمسؤولين الحكوميين وصناع السياسات.
المجالس الاستشارية: إنشاء مجالس استشارية تضم قادة أعمال متنوعين لتقديم مدخلات مستمرة بشأن السياسات واللوائح الاقتصادية. إنشاء لجان متخصصة تركز على قطاعات مختلفة، مثل التكنولوجيا أو التصنيع أو الزراعة.
التعاون مع الجمعيات التجارية: الشراكة مع الجمعيات التجارية وغرف التجارة لضمان التمثيل الواسع والوصول داخل مجتمع الأعمال. البرامج التجريبية: إطلاق برامج تجريبية تستند إلى ردود الفعل لاختبار السياسات الجديدة أو آليات الدعم قبل التنفيذ الأوسع. المتابعة والرصد: تقييم نتائج الإجراءات المتخذة بشكل منتظم على أساس ردود الفعل لضمان استمرار العملية في كونها ذات صلة وفعالة.
من خلال ذلك سيصبح لكلامنا فائدة وللتدوين صدي وتخرج فوائد الخطة
اتخاذ القرارات المستنيرة: يمكن للحكومة أن تتخذ سياسات وقرارات أكثر استنارة من خلال فهم التحديات والاحتياجات الحقيقية للشركات. تحسين بيئة الأعمال: يمكن أن يساعد معالجة المخاوف التي يثيرها قادة الأعمال في خلق بيئة أكثر ملاءمة للاستثمار والنمو.
شراكات أقوى بين القطاعين العام والخاص: إن بناء علاقة تعاونية بين الحكومة ومجتمع الأعمال يمكن أن يعزز الإبداع والتنمية الاقتصادية. برامج الدعم المخصصة: يمكن للحكومة تصميم برامج دعم مستهدفة، مثل التدريب أو التمويل أو الحوافز، بناءً على الاحتياجات المحددة التي تعبر عنها الشركات.
زيادة الثقة والمشاركة: يُظهِر البحث النشط عن المدخلات أن الحكومة تقدر آراء مجتمع الأعمال، مما قد يؤدي إلى زيادة الثقة والتعاون. تعزيز الابتكار: من خلال تبادل الخبرات، يمكن للشركات أن تلهم أفكارًا وأساليب جديدة يمكنها دفع النمو الاقتصادي والقدرة التنافسية.
معالجة الحواجز التنظيمية: يمكن أن يؤدي تحديد العقبات البيروقراطية والتحديات التنظيمية الأخرى إلى تبسيط وتحسين السياسات التي تسهل العمليات التجارية. و الخلاصة بالنهاية يمكن لمثل هذه الخطة أن تخلق مناخًا تجاريًا أكثر ديناميكية واستجابة، مما يعود بالنفع على رواد الأعمال والاقتصاد الأوسع. يعد التواصل المفتوح بين الحكومة ومجتمع الأعمال أمرًا حيويًا لمعالجة القضايا وتعزيز الابتكار وضمان النمو الاقتصادي المستدام.
إن جمع الأراء للمجتمع المصري وتحليله وتنظيم سياسات فنية من خلال خبراء مدونون يقلل من الجفاء والعدوانية ويحقق العدالة والنمو الاقتصادي. إن جمع الآراء من المجتمع المصري وتحليلها، وخاصة من خلال عدسة المدونين الخبراء والمؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، يمكن أن يعزز بالفعل الشعور بالشمول والتعاون، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى العدالة والنمو الاقتصادي.
إن التجميع والتحليل المنهجي لآراء المجتمع، عندما يتم تنظيمه بشكل فعال من خلال المدونين الخبراء والمشاركة المجتمعية، يمكن أن يخلق مصر أكثر عدالة وإنصافاً ومرونة اقتصادية. يشجع هذا الإطار التشاركي التعاون بين الحكومة والمواطنين، مما يمهد الطريق للسياسات التي لا تلبي التحديات الفورية فحسب، بل تمهد الطريق أيضًا للنمو والاستقرار على المدى الطويل.
وإليك كيف يمكن أن يكون هذا النهج فعالاً: فوائد المشاركة مع المجتمع. الشمول المعزز: من خلال طلب مجموعة واسعة من الآراء، يمكن للحكومة ضمان مراعاة وجهات النظر المتنوعة في صنع السياسات، وتعزيز الشعور بالملكية والانتماء بين المواطنين. إن إشراك مختلف شرائح المجتمع، بما في ذلك الفئات المهمشة والمجتمعات المحلية، يمكن أن يساعد في معالجة الاحتياجات والمخاوف المحددة.
الحد من الاغتراب والعداء: تسمح المنتديات والمناقشات المفتوحة للمواطنين بالتعبير عن مظالمهم واقتراحاتهم، مما يمكن أن يساعد في تخفيف مشاعر الاغتراب عن العمليات الحكومية. عندما يرى الناس مخاوفهم معترف بها ويتم التصرف بناءً عليها، يمكن أن يقلل ذلك من السخرية ويزيد من الثقة في المؤسسات العامة.
إرشاد السياسات من خلال التحليل: يمكن للمدونين الخبراء والمحللين وقادة الفكر تقديم رؤى وتحليلات متعمقة للآراء التي تم جمعها، مما يساعد في تحديد القضايا والاتجاهات الرئيسية داخل المجتمع. يضمن هذا النهج التحليلي أن تستند السياسات إلى أدلة تجريبية بدلاً من الافتراضات.
التواصل الشفاف: يمكن أن يؤدي استخدام المدونات ومنصات الوسائط الاجتماعية لنشر النتائج والسياسات المقترحة إلى تعزيز الشفافية وتشجيع الخطاب العام. يمكن أن يعزز التواصل الواضح حول كيفية تأثير ردود الفعل العامة على قرارات السياسة ثقة الجمهور في العمليات الحكومية.
صياغة السياسات الفنية: يمكن أن تؤدي مدخلات الخبراء والمواطنين إلى تطوير سياسات أكثر عملية وفعالية تعالج التحديات في العالم الحقيقي. يمكن أن يؤدي تصميم السياسات لمعالجة قضايا اقتصادية واجتماعية محددة إلى تدخلات مستهدفة وفعالة.
تعزيز العدالة: يمكن أن يؤدي إشراك المواطنين في مناقشات السياسات إلى نظام أكثر إنصافًا، حيث تسلط الآراء المتنوعة الضوء على قضايا العدالة الاجتماعية والتفاوت الاقتصادي. السياسات التي يتم تطويرها بمدخلات المجتمع من المرجح أن تعالج احتياجات الفئات المحرومة، مما يعزز المساواة.
ثم المسارات المؤدية إلى النمو الاقتصادي التوافق مع الاحتياجات الاقتصادية: من خلال فهم آراء القطاعين العام والخاص، يمكن لصناع السياسات مواءمة الاستراتيجيات مع الحقائق الاقتصادية للمجتمع، وتعزيز النمو المستدام. التركيز على المبادرات والابتكارات الريادية النابعة من ردود أفعال المجتمع يمكن أن يحفز الديناميكية الاقتصادية.
تنمية المهارات والتدريب: يمكن أن تحدد ردود الأفعال الفجوات في المهارات داخل السكان، مما يؤدي إلى برامج تعليمية وتدريبية مستهدفة تعمل على تعزيز قابلية التوظيف والإنتاجية. يمكن أن يساعد التواصل مع المدونين المتخصصين في الموضوعات الاقتصادية في زيادة الوعي بالكفاءات الضرورية في سوق العمل المتطورة.
دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم: يمكن للسياسات التي تسترشد بمدخلات المجتمع أن تدعم بشكل أفضل الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، والتي تعد حاسمة للنمو الاقتصادي وخلق فرص العمل. يمكن أن يؤدي تشجيع الشركات المحلية من خلال السياسات أو الحوافز المواتية القائمة على ردود أفعال المجتمع إلى تحفيز الاقتصادات المحلية.
المشاركة المدنية وتمكين المواطنين: إن العملية نفسها تمكن المواطنين من القيام بدور نشط في الحكم والتنمية الاقتصادية، وتعزيز ثقافة المشاركة. إن المشاركة النشطة يمكن أن تؤدي إلى مواطنين أكثر وعياً، قادرين على دفع المزيد من المبادرات والابتكارات الاقتصادية.
المعارضة ليست سلبية بطبيعتها؛ بل يمكن أن تكون مصدرًا حيويًا للقوة والوحدة للمجتمع. ومن خلال الدفاع عن وجهات نظر مختلفة ومعاملتها باعتبارها مساهمات قيمة في الخطاب الوطني، يستطيع المواطنون والحكومة على حد سواء خلق مجتمع أكثر شمولاً وتفاعلاً. ولا يعمل هذا النهج على تعزيز القيم الديمقراطية فحسب، بل يضمن أيضاً أن يكون لكل فرد مصلحة في مستقبل البلاد، وتعزيز التعاون والتقدم الجماعي. ومن الممكن أن يؤدي تبني المعارضة كعامل ملزم في نهاية المطاف إلى أمة أكثر مرونة وازدهاراً.
إن فكرة أن الآراء المعارضة يمكن أن تعمل كقوة موحدة داخل المجتمع تعكس فهماً تقدمياً للديمقراطية والتماسك الاجتماعي. وفيما يلي كيفية تبني هذا المنظور والطرق التي يمكن أن يساهم بها في المصالح الوطنية:
1. تقدير المعارضة باعتبارها نقداً بناء
الخطاب الصحي: تسمح المعارضة بالتعبير عن وجهات نظر متنوعة، وتعزيز المناقشة الصحية. وهذا يشجع التفكير النقدي ويساعد في تحديد العيوب المحتملة في السياسات أو المعايير المجتمعية، مما يؤدي في النهاية إلى اتخاذ قرارات أفضل. حلقة التغذية الراجعة: توفر المعارضة البناءة آلية تغذية مرتدة يمكنها تنبيه صناع السياسات إلى القضايا قبل تصعيدها، مما يؤدي إلى حوكمة أكثر استجابة.
2. تعزيز الوحدة من خلال الشمول
الأهداف المشتركة: إن الاعتراف بالآراء المعارضة باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من الحوار الوطني يعزز الشعور بالهدف المشترك. ومن خلال تأطير المناقشات حول أهداف مشتركة، مثل التنمية الوطنية والرفاهة، يمكن للمجتمع أن يتحد على الرغم من اختلاف الآراء. بناء الثقة: عندما تعترف الحكومة بالمعارضة وتحترمها، يمكنها بناء الثقة مع مواطنيها. هذه الثقة ضرورية للحكم التعاوني والعمل الجماعي.
3. تشجيع المشاركة المدنية
التمكين: إن الاعتراف بالمعارضة يمكّن المواطنين من المشاركة في الحياة المدنية، وتعزيز المشاركة بشكل أكبر في العمليات الديمقراطية، مثل التصويت والمناظرات العامة والمبادرات المجتمعية.
تعزيز المجتمع: إن تيسير منصات وجهات النظر المعارضة – مثل المنتديات العامة واجتماعات المدينة والمشاركة في وسائل الإعلام الاجتماعية – يمكن أن يعزز الروابط المجتمعية والمرونة.
4. القدرة على التكيف والتقدم
الابتكار من خلال التنوع: يمكن أن يؤدي التعرض للآراء المتنوعة إلى حلول مبتكرة واستراتيجيات تكيفية تعكس تعقيدات المجتمع بشكل أكبر. يمكن لوجهات النظر المختلفة أن تلهم حل المشاكل الإبداعية للتحديات الوطنية. صنع السياسات الديناميكية: الحكومات التي تدمج الآراء المعارضة في عمليات صنع السياسات لديها مجهزة بشكل أفضل للتكيف مع الديناميكيات الاجتماعية المتغيرة والتحديات الناشئة.
5. موازنة المصالح
المنفعة المتبادلة: من خلال التعامل مع الأصوات المعارضة، يمكن للحكومة والمواطنين إيجاد أرضية مشتركة، وموازنة الحقوق الفردية والاحتياجات المجتمعية. وهذا يخلق سياسات تخدم السكان على نطاق أوسع بدلاً من المصالح المحددة. الاستقرار الطويل الأمد: يمكن أن يساعد التعامل مع المعارضة بشكل بناء في منع الاستقطاب والصراع داخل المجتمع، مما يساهم في الاستقرار الاجتماعي والتماسك على المدى الطويل.
6. الدفاع عن المصالح الوطنية
المسؤولية الجماعية: التأكيد على المسؤولية المشتركة للمواطنين والحكومة في الدعوة إلى مصالح البلاد يعزز روح التعاون. يجب على الكيانين العمل معًا لحماية وتعزيز الرخاء الوطني والنزاهة. تعزيز التعايش السلمي: يساعد الاعتراف بالمعارضة في تطبيع حل النزاعات والحوار بدلاً من العداء. كما يشجع التعايش السلمي والتفاهم بين المجموعات المختلفة داخل المجتمع.
يجب على بلدي أن يغير نظرته للأرقام ويستخدم الأساليب الحديثة لتحليل البيانات الضخمة من أجل الوصول إلى سياسة علمية وإدارة علمية. إن تغيير المنظور بشأن الأرقام وتبني أساليب تحليل البيانات الحديثة أمر ضروري لأي دولة تهدف إلى تنفيذ سياسات علمية وإدارة فعالة. ومن خلال الاستفادة من البيانات الضخمة، يمكن للحكومات تعزيز عملية صنع القرار وتحسين الخدمات العامة وتعزيز الابتكار وبناء مواطنين أكثر انخراطًا.
ولا يؤدي هذا التحول إلى حوكمة أفضل فحسب، بل يدعم أيضًا التنمية المستدامة ورفاهية المجتمع. ومن أجل انتقال ناجح، فإن الاستثمار في التكنولوجيا والتعليم وممارسات البيانات الأخلاقية أمر بالغ الأهمية لضمان تحقيق فوائد البيانات الضخمة بشكل كامل للأمة. إن تبني منظور حديث للأرقام والاستفادة من تحليلات البيانات الضخمة أمر بالغ الأهمية لصنع السياسات والإدارة العلمية الفعالة في أي بلد. وإليك كيف يمكن أن يؤدي تبني هذه الأساليب إلى تغييرات إيجابية:
1. فهم أهمية البيانات الضخمة
رؤى شاملة: تسمح البيانات الضخمة لصناع السياسات باكتساب رؤى من كميات هائلة من المعلومات التي لا تستطيع طرق جمع البيانات التقليدية توفيرها. يمكن أن يؤدي هذا إلى فهم أفضل للعوامل الاجتماعية والاقتصادية والبيئية التي تؤثر على القضايا الوطنية. التحليل في الوقت الفعلي: تمكن الأدوات التحليلية الحديثة من معالجة البيانات في الوقت الفعلي، مما يسمح للحكومات بالاستجابة بشكل أسرع للقضايا الناشئة، وتتبع التقدم، وتعديل السياسات حسب الحاجة.
2. تحسين عملية صنع القرار من خلال استخدام البيانات
السياسات القائمة على الأدلة: يدعم استخدام تحليلات البيانات صنع السياسات القائمة على الأدلة، حيث تستند القرارات إلى الأدلة الإحصائية والرؤى الواقعية بدلاً من الافتراضات أو المعلومات القصصية. يمكن أن يؤدي هذا إلى سياسات أكثر استهدافًا وفعالية. تخصيص الموارد: يمكن للبيانات الضخمة أن تعزز تخصيص الموارد من خلال تحديد مجالات الحاجة، وبالتالي تحسين توزيع الأموال العامة وتحسين تقديم الخدمات.
3. تعزيز كفاءة الخدمات العامة
التحليلات التنبؤية: يمكن للحكومات استخدام التحليلات التنبؤية للتنبؤ بالاتجاهات والتحديات في الخدمات العامة، مثل الرعاية الصحية والتعليم والبنية الأساسية، مما يسمح باتخاذ تدابير وقائية والاستخدام الفعال للموارد. تخصيص الخدمة: يمكن أن يساعد تحليل البيانات الضخمة في تصميم الخدمات الحكومية وفقًا للاحتياجات المحددة للمجتمعات المختلفة، وتحسين رضا الجمهور وفعاليته.
4. تعزيز الابتكار والتعاون
النهج متعددة التخصصات: يشجع استخدام البيانات الضخمة التعاون بين مختلف القطاعات، مثل الحكومة والأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص. يمكن لهذا النهج متعدد التخصصات أن يعزز الابتكار وتطوير أدوات ومنهجيات جديدة. إشراك المواطنين: يمكن لشفافية البيانات إشراك المواطنين في عملية صنع السياسات، ودعوة الجمهور إلى المشاركة وتعزيز ثقافة التعاون بين الحكومة وناخبيها.
5. بناء القدرات والبنية الأساسية
التعليم والتدريب: للاستفادة من قوة البيانات الضخمة، من الضروري الاستثمار في برامج التعليم والتدريب التي تزود المهنيين بالمهارات والأدوات التحليلية الحديثة. وسوف يعمل بناء القدرات هذا على خلق قوة عاملة قادرة على الاستفادة من البيانات لاتخاذ القرارات. الاستثمار في التكنولوجيا: ينبغي للحكومات أن تستثمر في البنية الأساسية والتكنولوجيا اللازمة لجمع وتخزين وتحليل البيانات الضخمة بكفاءة. ويشمل ذلك الاستثمار في مبادرات التحول الرقمي وتدابير الأمن السيبراني.
6. وضع المعايير الأخلاقية والحوكمة
حوكمة البيانات: مع زيادة الاعتماد على البيانات الضخمة، يصبح من الضروري وضع المعايير الأخلاقية وأطر الحوكمة لضمان خصوصية البيانات وأمنها، ومنع إساءة استخدام المعلومات. الثقة العامة: ستساعد الممارسات الشفافة في جمع البيانات وتحليلها في بناء الثقة العامة في إجراءات الحكومة، وتشجيع مشاركة المواطنين في المبادرات القائمة على البيانات.
7. المراقبة والتقييم
التحسين المستمر: تسمح تقنيات تحليل البيانات الحديثة بالمراقبة والتقييم المستمرين للسياسات والبرامج. ويمكن للحكومات تعديل الاستراتيجيات على أساس مقاييس الأداء، مما يضمن بقاء السياسات ذات صلة وفعالة. آليات التغذية الراجعة: إن دمج حلقات التغذية الراجعة من البيانات التي تم تحليلها يمكن أن يطلع صناع السياسات على تأثيرات قراراتهم ويوجه الإجراءات المستقبلية.
إن مصر ترسي السلام بالشرق الأوسط من خلال قيادتها السياسية فيجب علي الحكومة المصرية أن تعمق هذا داخل المجتمع من خلال منهجية واضحه وهي جمع لكل الأراء في مبادرة رأيك منظور أرنا أفكارك و مخطوتك. إن إرساء السلام في الشرق الأوسط مسعى معقد ولكنه ضروري، ويمكن للقيادة السياسية في مصر أن تلعب دوراً محورياً في تعزيز الحوار والتعاون داخل المجتمع. ويمكن لمبادرة “رأيك، وجهة نظرك” أن تعمل كأداة قوية لجمع وجهات نظر مختلفة وبناء الإجماع حول التعايش السلمي.
إن مبادرة “رأيك ووجهة نظرك” يمكن أن تكون بمثابة منصة تحويلية لمصر لتقود جهود ترسيخ السلام في الشرق الأوسط. ومن خلال خلق مساحة شاملة للحوار، وجمع الآراء المتنوعة، وترجمة هذه الأفكار إلى استراتيجيات قابلة للتنفيذ، يمكن للحكومة المصرية تعميق التزامها بتعزيز السلام داخل المجتمع. ولا تعمل هذه المبادرة على تمكين المواطنين فحسب، بل إنها تعمل أيضًا على تعزيز الأساس لأمة أكثر تماسكًا وسلامًا ومرونة في مواجهة التحديات الإقليمية.
وفيما يلي أفكار وخطة منظمة لتعميق هذه المبادرة: أهداف مبادرة “رأيك، وجهة نظرك” تعزيز الحوار الشامل: تشجيع المحادثات المفتوحة بين المواطنين من مختلف الخلفيات لمناقشة آرائهم حول السلام والتعايش وحل النزاعات. تحديد القواسم المشتركة: مساعدة المشاركين على اكتشاف القيم والمعتقدات المشتركة التي يمكن أن تساهم في رؤية موحدة للسلام. تطوير استراتيجيات قابلة للتنفيذ: ترجمة الأفكار المستمدة من الحوارات إلى استراتيجيات وسياسات ملموسة تعزز السلام داخل المجتمع وفي جميع أنحاء المنطقة.
الخطة المقترحة للمبادرة
1. حملة الإطلاق والتوعية: حدث الإطلاق العام: تنظيم حدث رفيع المستوى يضم قادة سياسيين رئيسيين ومؤثرين وشخصيات اجتماعية لتقديم المبادرة وتسليط الضوء على أهميتها في تعزيز السلام. التواصل الإعلامي: الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي والتلفزيون والإذاعة والوسائط المطبوعة للترويج للمبادرة، وشرح كيفية مشاركة المواطنين وتبادل آرائهم. أنشطة المشاركة: استضافة ورش العمل والندوات والمناقشات المجتمعية لخلق ضجة وإثارة حول المبادرة.
2. آلية جمع الآراء: المنصة الرقمية: إنشاء منصة إلكترونية سهلة الوصول وسهلة الاستخدام حيث يمكن للمواطنين تقديم آرائهم واقتراحاتهم وخبراتهم المتعلقة بالسلام والتعايش. المشاركة غير المتصلة بالإنترنت: إنشاء مواقع مادية، مثل المراكز المجتمعية والمكتبات العامة، حيث يمكن للأشخاص التجمع شخصيًا لمشاركة آرائهم من خلال المذكرات المكتوبة أو مجموعات التركيز أو المناقشات الموجهة. دعم متعدد اللغات: ضمان إمكانية الوصول إلى المنصة وجهود المشاركة بلغات متعددة يتحدث بها داخل مصر لتشمل مجتمعات متنوعة.
3. المناقشات الميسرة: المنتديات المحلية: تنظيم المنتديات المحلية في مختلف المجتمعات، وجمع السكان لمناقشة المواضيع المتعلقة بالسلام في بيئة منظمة ومحترمة. ورش العمل المواضيعية: استضافة ورش عمل تركز على قضايا محددة مثل مشاركة الشباب والحوار بين الأديان والتعاون الاقتصادي والأمن الإقليمي. لجان الخبراء: دعوة العلماء ونشطاء السلام والممارسين للمشاركة في المناقشات، وتقديم رؤى قائمة على الأدلة مع تشجيع مشاركة المواطنين.
4. تحليل البيانات وتجميع الرؤى: جمع البيانات: استخدام الأساليب الكمية والنوعية لتحليل الملاحظات التي تم جمعها من خلال المنصة الرقمية والمنتديات المحلية. التقارير المواضيعية: تطوير التقارير التي تسلط الضوء على الموضوعات الرئيسية والمخاوف والاقتراحات من المشاركين، وضمان الشفافية في النتائج. المشاركة العامة: مشاركة النتائج مع الجمهور وأصحاب المصلحة من خلال اجتماعات المجتمع والمنشورات والنشر عبر الإنترنت.
5. التوصيات القابلة للتنفيذ: مقترحات السياسات: بناءً على الرؤى التي تم جمعها، قم بإنشاء مجموعة من مقترحات السياسات القابلة للتنفيذ والتي تهدف إلى تعزيز السلام ومعالجة الصراع وتعزيز التعايش. البرامج المجتمعية: تطوير برامج التواصل المجتمعي التي تعالج الاحتياجات المحددة التي تم تحديدها من خلال المبادرة، مثل الحملات التعليمية ومبادرات تمكين الشباب والتبادل الثقافي.
6. الرصد والملاحظات: المشاركة المستمرة: إنشاء آليات مستمرة للمواطنين لتقديم ملاحظاتهم حول السياسات والبرامج المنفذة، وضمان استمرار الحوار نشطًا. إطار التقييم: إنشاء إطار تقييم لتقييم تأثير المبادرة على العلاقات المجتمعية وجهود السلام في المجتمع.
7. الاستدامة والنمو: الشراكات: التعاون مع المنظمات غير الحكومية والمؤسسات الأكاديمية والمنظمات الدولية لتأمين الموارد والخبرة اللازمة لاستدامة المبادرة. الرؤية طويلة المدى: إنشاء المبادرة كبرنامج منتظم يتطور للتكيف مع التحديات والفرص الجديدة لبناء السلام داخل مصر والمنطقة.
إن الجمع بين مبادرة الحوار الوطني للرئيس ومبادرة “رأيك، وجهة نظرك” المقترحة يمثل فرصة ثمينة لمصر لتعزيز المشاركة المدنية، وتعزيز الشمول، وتشجيع الخطاب البناء حول القضايا الوطنية، بما في ذلك السلام والاستقرار في المنطقة.
من خلال الجمع بين مبادرة الحوار الوطني للرئيس ومبادرة “رأيك، وجهة نظرك”، يمكن لمصر إنشاء آلية قوية لإشراك المواطنين تعمل على تعزيز الحكم، ورعاية السلام، وبناء مجتمع أكثر مشاركة. يسمح هذا التكامل باتباع نهج شامل لفهم المشاعر العامة وتشكيل السياسات التي تعكس وجهات النظر المتنوعة للشعب المصري، وبالتالي تعزيز التماسك الوطني والثقة في القيادة.
وفيما يلي نهج استراتيجي لدمج هاتين المبادرتين:
1. مواءمة الأهداف
الأهداف المشتركة: تهدف كلتا المبادرتين إلى تعزيز الوحدة الوطنية، وجمع الآراء المتنوعة، وتشجيع مشاركة المواطنة في عملية صنع السياسات. ومن شأن إقامة روابط واضحة بين أهدافهما أن يعزز تأثيرهما.
الموضوعات المشتركة: تحديد الموضوعات المتداخلة مثل بناء السلام، والحوكمة، والعدالة الاجتماعية، والتنمية الاقتصادية التي يمكن تناولها في كلتا المبادرتين.
2. الإطار التعاوني
المنصات المشتركة: إنشاء منصة رقمية موحدة تسمح للمشاركين بالمساهمة بآرائهم، والمشاركة في المناقشات، والوصول إلى المعلومات من كلتا المبادرتين. ويمكن أن يشمل ذلك موقعًا أو تطبيقًا مشتركًا يضم منتديات واستطلاعات وآليات ردود الفعل.
الأحداث المتزامنة: تنظيم أحداث مشتركة وتجمعات مجتمعية تسمح بمشاركة أوسع، حيث يمكن للناس مناقشة مواضيع من الحوار الوطني مع مشاركة آرائهم من خلال مبادرة “رأيك، وجهة نظرك”.
3. الاستفادة من الهياكل القائمة
الاستفادة من لجان الحوار الوطني: إشراك اللجان المنشأة بموجب الحوار الوطني لتسهيل واستضافة المناقشات المتعلقة بمبادرة “رأيك، وجهة نظرك”. ويمكن أن يضمن هذا أن المناقشات منظمة وأن يتم تضمين أصوات متنوعة.
دمج حلقات التغذية الراجعة: استخدام التغذية الراجعة التي تم جمعها من المناقشات المجتمعية والمشاركات الرقمية لإعلام الحوار الوطني. وهذا يضمن أن أصوات المواطنين العاديين تؤخذ بعين الاعتبار بشكل مباشر في المحادثات الوطنية الأوسع.
4. الترويج المتبادل والتواصل
حملات التوعية: إطلاق حملات مشتركة لرفع مستوى الوعي بكلتا المبادرتين. استخدام قنوات الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي والأحداث المجتمعية للترويج للمشاركة وتسليط الضوء على كيفية تكامل هذه المبادرات مع بعضها البعض.
5. مجموعات التركيز الموضوعية
ورش العمل ذات الغرض المزدوج: تنظيم ورش عمل موضوعية تسمح للمشاركين باستكشاف القضايا ذات الصلة بكلا المبادرتين في وقت واحد. على سبيل المثال، يمكن لورشة العمل حول إصلاح التعليم أن تعالج آراء المواطنين المحددة في سياق الإطار الأوسع للحوار الوطني.
المناقشات التعاونية: ضمان أن تسمح مناقشات مجموعات التركيز بتبادل الأفكار بين المشاركين من كلتا المبادرتين، وتعزيز فهم أعمق لوجهات النظر المختلفة.
6. بناء مستودع للبيانات
جمع البيانات المركزي: تطوير مستودع مركزي للبيانات التي تم جمعها من كلتا المبادرتين، مما يسمح بالتحليل الشامل وتحديد الاتجاهات الرئيسية والمخاوف والاقتراحات من المواطنين.
التقارير والشفافية: نشر تقارير مشتركة بشكل منتظم تلخص النتائج من كلتا المبادرتين. تسليط الضوء على قصص النجاح، ومجالات التحسين، وكيفية استخدام الملاحظات في صياغة السياسات.
7. الاستدامة والتوجهات المستقبلية
التعاون طويل الأمد: إنشاء إطار للتعاون المستمر بين المبادرتين بعد المراحل الأولية. ويمكن أن يشمل ذلك عقد اجتماعات منتظمة، ومراجعة التقدم، والتحديثات لضمان استمرار كل من المبادرتين في إعلام وتعزيز بعضها البعض.
برامج التنمية المجتمعية: استخدام الأفكار المستمدة من المبادرتين لتصميم برامج التنمية المجتمعية التي تعالج احتياجات وتطلعات المواطنين، وتعزيز النهج الشامل للنمو الوطني.
يا مصر إن أعض أناملي من الغيظ لأنني تصرفت بشكل سيئ في تدويني وفي كلامي وفي أتصالاتي وفي ردي علي شخص شبه لي ءانفا و بعدها بأنه عشقي وحبيب قلبي فاغفري وسامحي وقدمي العفو فهو أقرب للسلام لنفسي وأيضا إحساس برئتين بينهما قلب يضمر المحبة. اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَىٰ وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ ۖ وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ (8) الرعد
إن عبارة “الله يعلم ما تحمل كل أنثى” تعكس الإيمان بعلم الله الشامل بكل ما يحدث في الكون، بما في ذلك الجوانب الخفية وغير المعروفة للحياة، مثل الحمل والتغيرات المحتملة التي قد تحدث فيه.
اللهم احفظ مصر وأهلها من كل شر وفتنة، واجعلها دائمًا وطنًا للأمان والسلام. اللهم اجمع شمل المصريين على الخير، واغفر لهم ذنوبهم وبارك في جهودهم لما فيه خير الوطن.اللهم أحيي قلوب المصريين بالمحبة والتسامح، وارزقهم اليد الواحدة والكلمة الواحدة والفعل الواحد والعيش الكريم في ظل الأمن والاستقرار.
اللهم احفظ جنودنا البواسل وسدد خطاهم، وامنحهم القوة في مواجهة كل تحدٍ يؤثر على وطننا. اللهم اجعلهم درعاً حصيناً لمصر، وبارك في جهودهم لحماية أرضنا ومقدساتنا. اللهم امنح الشجاعة والإقدام لكل من يرتدي الافرول الجيش المصري، واجعلهم في عونك ونصرتك.
اللهم احفظ رئيسنا وسدده في قراراته، واجعل في قلبه الرحمة والمحبة لشعبه. اللهم ارزقه البصيرة والحكمة، واجعل كل خطواته نحو ما فيه خير مصر والمصريين. اللهم بارك له في عمله وجهوده، واجعل النجاح حليفه في كل ما يقوم به من أجل خدمتنا وخدمة بلدنا.
اللهم اجمعنا على حبك وخيرك، واهدنا إلى ما يرضيك، واغفر لنا ولعائلاتنا ولشعبنا أجمعين. آمين.



